جدة – واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس تومالياي فانو فاليتوا سوالوفي الثاني، رئيس دولة ساموا المستقلة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب دولة ساموا المستقلة الصديق اطراد التقدم والازدهار.
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس تومالياي فانو فاليتوا سوالوفي الثاني، رئيس دولة ساموا المستقلة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب دولة ساموا المستقلة، الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
رئيس تعليم "الشيوخ": القيادة السياسية تدعم بقوة ملف الشركات الناشئة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور نبيل دعبس، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، رئيس برلمانية مصر الحديثة، خلال كلمة له أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، والمنعقدة الآن برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس، والتي تناقش تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار ومكتب لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر عن دراسة بعنوان: "دور الشركات الناشئة وريادة الأعمال في تعزيز التنمية الاقتصادية.. الفرص والتحديات للاقتصاد المصري"، إن القيادة السياسية تدعم بقوة ملف الشركات الناشئة، وقامت بإنشاءت مدن صناعية جديدة متخصصة سواء للجلود أو الرخام أو البرمجيات أو غيرها من تلك التخصصات، لذلك لابد أن يكون هناك ربط بين الشركات الناشئة والمدن الصناعية الجديدة المتخصصة لتمويل موضوع الشركات الناشئة وتوجييها للعمل في تلك المجالات، وهو ما سيؤدي إلى التنمية الفعلية الحقيقية على أرض الواقع.
وطالب "دعبس" بأخذ تجربة الصين في الاعتبار، والعمل على الإستفادة منها، حيث تعمل الشركة الأم ومن حولها الشركات الناشئة، وفي النهاية هناك تكامل بين الجميع لاستخراج منتج جيد ينافس في الأسواق المحلية والعالمية.
كما طالب "دعبس" بالعمل على تقديم التسهيلات للشركات الناشئة من خلال حزمة حوافز وحزمة حماية، والعمل على تسهيل الأمور أمام طرح تلك الشركات في بورصة الأوراق المالية.
كما طالب بدعم تلك الشركات لتسويق منتجاتها في الأسواق العالمية، من خلال مكاتب التمثيل التجاري بالسفارات المصرية بالخارج.
وأكد على ضرورة وجود ترابط وتناغم وتنسيق بين أصحاب الأموال ورجال الأعمال، وبين العمال وبين الأرض التي تقام عليها تلك الشركات، لأن هناك حاجة معروفة اسمها عناصر الإنتاج، والتي تتمثل في: الأرض، العمال، رأس المال، ومستلزمات الإنتاج، حتى نضمن النجاح لتلك المشروعات.