5 عادات خاطئة تؤدي لانفجار التكييف الصحراوي.. إليك طرق الاعتناء به
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
مع حلول فصل الصيف، يزداد الاعتماد على أجهزة التكييف الصحراوي، لا سيما في المناطق ذات المناخ الحار والجاف، وعلى الرغم من أن هذا التكييف يساعد في ترطيب الجو وتقليل درجات الحرارة، فإنه قد يشكل خطرًا كبيرًا إذا لم يتم استخدامه وصيانته بشكل صحيح.. فما هي الأسباب التي تزيد خطورة التكييف الصحراوي؟
5 أسباب تؤدي لانفجار التكييف الصحراويحسب ما ورد على موقع «Paytm»، فإن هناك مجموعة من العادات الخاطئة التي قد تتسبب في انفجار التكييف الصحراوي، منها:
1- إهمال الصيانة الدورية:
إذ تعتبر الصيانة الدورية من أهم العوامل التي تضمن سلامة أجهزة التكييف الصحراوي؛ لذا يجب تنظيف المرشحات والملفات بانتظام، والتأكد من عدم وجود أي تسريبات في خطوط الغاز، وفحص الضاغط ومكونات الجهاز الأخرى بشكل دوري.
2- التشغيل الخاطئ:
يجب تشغيل أجهزة التكييف الصحراوي وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة؛ فمن الأخطاء الشائعة تشغيل الجهاز في غرفة مغلقة تمامًا، أو وضعه بالقرب من مصدر حرارة، أو استخدام خرطوم طويل لتصريف الماء.
3- تراكم الغبار والأوساخ:
قد يؤدي تراكم الغبار والأوساخ على مكونات الجهاز إلى إعاقة تدفق الهواء وتوليد حرارة زائدة، ما قد يؤدي إلى انفجاره.
4- استخدام غاز التبريد الخاطئ:
يجب استخدام نوع غاز التبريد المخصص للجهاز، مع التأكد من شرائه من مصدر موثوق.
5- التوصيل بشبكة كهرباء غير مستقرة:
يجب توصيل أجهزة التكييف الصحراوي بشبكة كهرباء مستقرة، مع استخدام واقي من الارتفاع المفاجئ في الجهد.
ولتجنب أي خطورة قد تصدر عن أجهزة التكييف الصحراوي، هناك مجموعة من النصائح التي يمكن اتباعها، وهي:
إجراء صيانة دورية على التكييف. قراءة تعليمات الشركة المصنعة بعناية قبل تشغيل الجهاز. الحرص على تنظيف المرشحات والملفات بانتظام. استخدام نوع غاز التبريد المخصص للجهاز. توصيل الجهاز بشبكة كهرباء مستقرة. عدم وضع الجهاز في غرفة مغلقة تمامًا. عدم وضع الجهاز بالقرب من مصدر حرارة. عدم استخدام خرطوم طويل لتصريف الماء. الاتصال بفني متخصص في حال ملاحظة أي شيء غريب.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التكييف الصحراوي تكييف صحراوي فصل الصيف درجات الحرارة ارتفاع درجات الحرارة أجهزة التكييف انفجار التكييف صيانة التكييف
إقرأ أيضاً:
حبوب فموية تؤدي عمل حقن تقليل الوزن ستتوفر قريبا في الأسواق
صرحت شركة الأدوية "ليلي" (Lilly) أنها صنعت حبوبا تحتوي على دواء أورفورغليبرون وتُؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يوميا لتقلل الوزن، وهي الأولى من نوعها. وفقد الأشخاص الذين تناولوا الدواء ما معدله 7.5 كيلوغرامات في 9 أشهر في تجربة أجريت عليه.
وقد تتوفر حبوب إنقاص الوزن اليومية هذه، والتي تعمل مثل حقنة أوزمبيك لحرق الدهون، في المملكة المتحدة مطلع العام المقبل، وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية.
وتعمل هذه الحبة عن طريق استهداف مستقبلات "جي إل بي 1" (GLP-1) نفسها التي تستخدمها حقن إنقاص الوزن مثل أوزمبيك، ويجوفي، ومونجارو، والتي تعمل على كبح الشهية وتجعل المستخدمين يشعرون بالشبع لفترة أطول.
لم تُحدد شركة ليلي بعد تكلفة الدواء، ولكن إنتاجه ونقله أسهل من الحقن، لذا يُرجح أن يكون خيارا أقل تكلفة. ويمكن تخزين الحبوب في درجة حرارة الغرفة وتناولها في أي وقت من اليوم، مع أو بدون طعام.
وشارك في الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا 559 شخصا، وهدفت إلى قياس نجاح العلاج في معالجة داء السكري، كما درست تأثيره على فقدان الوزن.
وكان لدى جميع المشاركين في البداية مؤشر كتلة جسم يبلغ 23 فأكثر، بالإضافة إلى إصابتهم بداء السكري من النوع الثاني.
إعلانأُعطي المشاركون إما دواء وهميا أو إحدى الجرعات الثلاث المحتملة من أورفورغليبرون، وفقد أولئك الذين تناولوا أعلى جرعة ما معدله 7.2 كيلوغرامات، أو 7.9% من وزن أجسامهم، خلال فترة الدراسة.
مع استعمال الدواء، فإن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في نسبة السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة الهدأة. والهدأة في مرض السكري هي الحفاظ على مستويات السكر بالدم في النطاق الطبيعي لمدة شهرين على الأقل بعد التوقف عن تناول الأدوية المضادة للسكري.
ومن الجدير بالذكر أن فقدان الوزن لم يبدأ بالثبات، مما يعني أن النتائج النهائية من المرجح أن تكون أكثر إثارة للإعجاب.