الجزيرة:
2024-11-22@09:34:50 GMT

صحيفة روسية: هذه أسباب تراجع نتائج حزب مانديلا

تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT

صحيفة روسية: هذه أسباب تراجع نتائج حزب مانديلا

ذكرت صحيفة "غازيتا" الروسية أن تراجع نتائج حزب المؤتمر الوطني الأفريقي خلال انتخابات جنوب أفريقيا كان متوقعا، ويعكس غضبا شعبيا من سياساته، إذ فشل في معالجة أبرز المشاكل التي تقض مضجع المواطنين، وأهمها انتشار الفساد، وارتفاع معدل الجريمة، وغياب التوزيع العادل للثروة.

واحتل حزب الرئيس السابق جاكوب زوما المركز الثالث بنسبة 15% تقريبا من الأصوات، خلف حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الذي حصل على نحو 40% من الأصوات، وحزب المعارضة الرئيسي: التحالف الديمقراطي 21%.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع بريطاني: هل حقا ترغب واشنطن في إنهاء مجازر غزة؟موقع بريطاني: هل حقا ترغب واشنطن في ...list 2 of 2وول ستريت جورنال: لا يصرخ ولا يهدد.. بيرنز في مهمة دبلوماسية شاقة وطويلة المدىوول ستريت جورنال: لا يصرخ ولا يهدد.. ...end of list

وتتكون الجمعية الوطنية لجنوب أفريقيا من 400 نائب يعينون الحكومة، ويتولى الرئاسة زعيم الأغلبية البرلمانية.

وشارك بالانتخابات الأخيرة رسميا نحو 70 حزبا. ولأول مرة في تاريخ الدولة، أصبح بإمكان مرشّحين مستقلين التنافس على مقعد في البرلمان.

أسباب التراجع

وبحسب الصحيفة الروسية، كان من المتوقع أن يفشل حزب المؤتمر الوطني في الفوز بأغلبية في البرلمان للمرة الأولى منذ وصوله إلى السلطة في عهد نيلسون مانديلا قبل 30 عاما.

وفي الانتخابات السابقة التي جرت في مايو/أيار 2019، تحصّل حزب المؤتمر الوطني على 57.5% من الأصوات.

وأوضحت غازيتا أن تراجع حزب مانديلا سببه تفاقم المشاكل الداخلية، ومن بينها تسجيل أعلى مستوى بطالة في العالم، وغياب العدالة في توزيع الخدمات وخاصة الحصول على المياه والكهرباء، وارتفاع معدلات الجريمة والفساد.

وتابعت الصحيفة أنه -وعلى الرغم من انتهاء نظام الفصل العنصري قبل 30 عاما- فإن مدارس ومنازل ذوي البشرة السمراء لا تزال الأسوأ.

وقد فشل حزب المؤتمر في تنفيذ برنامج الإصلاح الزراعي من أجل التوزيع العادل للأراضي الفلاحية طيلة 3 عقود من الزمن، ولا تزال السيطرة على معظم الأراضي في أيدي البيض الذين يشكلون الأقلية.

ويعد توفير الكهرباء مشكلة أخرى، حيث تطال أزمة الطاقة كافة الفئات نتيجة تعطل عدد من محطات توليد الكهرباء التي تعمل بالفحم.

وتشهد جميع أنحاء البلاد حالات انقطاع في التيار الكهربائي يمكن أن تستمر بين 6 و12 ساعة يوميا.

كما تعاني جنوب أفريقيا أيضا من ارتفاع معدل الجريمة. وخلال العام الماضي، سُجّل ارتكاب ما يقارب مليوني جريمة خطيرة أي ما يزيد بنسبة 7.7% عن العام الذي سبقه، حسب ما توضح غازيتا التي شددت على أن كل هذه القضايا تقف ضد حزب المؤتمر.

وقد عكست نتائج الانتخابات البلدية لعام 2021، التي حصل فيها حزب مانديلا على أقل من 50% من الأصوات للمرة الأولى، خيبة أمل المجتمع في الحزب، ومنحت الفرصة لخصومه لتسجيل نقاط مهمة لصالحهم.

وقالت غازيتا إن فقدان حزب المؤتمر الوطني لأغلبيته البرلمانية، سيفرض عليه الدخول في تحالفات مع أحزاب أخرى.

ونقلت عن ناتاليا بيسكونوفا الأستاذة المشاركة بقسم السياسة العالمية جامعة موسكو أنه إذا وصلت المعارضة إلى السلطة، فمن المرجح أن تدفع بما يسمى "أجندة الألوان" عن طريق دعم المجموعات العرقية المستبعدة من الحياة الاقتصادية.

نظام هجين

وذكرت بيسكونوفا أنه منذ عامي 2011 و2012، أنشِئ نظام سياسي هجين في جنوب أفريقيا تمت من خلاله محاولة خلق مظهر الحكم الديمقراطي الكلاسيكي. ومع ذلك، حُرم عدد من المجموعات العرقية من حقوقهم بالحياة الاقتصادية والاجتماعية.

وحسب الأستاذة الأكاديمية، ستؤثر معظم التغييرات -في حالة فوز المعارضة- على السياسة الداخلية، بينما لن تشهد السياسة الخارجية تغييرات كبيرة.

وأضافت "من غير المرجح أن يتغير أي شيء فيما يتعلق بالبريكس مثلا، لقد منحت المنظمة جنوب أفريقيا ما كانت تسعى إليه منذ سنوات عديدة، أي تعزيز نفوذها بالمنطقة خاصة وسط الأعضاء الأفارقة الجدد في المجموعة".

وترجّح الأستاذة المشاركة في قسم العلاقات الدولية نينا شيفتشوك تغيير سياسة جنوب أفريقيا الخارجية، خاصة فيما يتعلق بروسيا.

وقالت شيفتشوك "أتذكر الكلمات الأخيرة لسفير جنوب أفريقيا لدى روسيا، مزوفوكيلي جيف ماكيتوكا، الذي قال إنه مع وصول المعارضة إلى السلطة، قد لا تخدم اتجاهات السياسة الخارجية بهذا البلد مصالح العلاقات الروسية الجنوب أفريقية".

وستكون مغادرة جنوب أفريقيا لمنظمة البريكس خسارة للبلاد بأكملها، وليس لمعسكر سياسي واحد، حسب ما تقول شيفتشوك.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ترجمات حزب المؤتمر الوطنی جنوب أفریقیا من الأصوات

إقرأ أيضاً:

الشورى في زمان الحرب.. من طبخّ السُم للملِك ليرثه من داخل المؤتمر الوطني؟

على نَحْوٍ مُفَاجِئٍ عادت سيرة المؤتمر الوطنيّ، مَرَّةٌ أُخْرَى، لِتَحتلّ مكانتها في نشرَات الأخبار، وتَعبُر خطوط مآسي الحرب، دون أَنْ تُغَطِّيَ عليها بالكامل، لكنها سِيرةٌ – على ما يبدو – مدفوعةً هذه المَرَّة بِتحدِّيات تَجْديد الِاسم والقيادة، وضبْط البوصَلة السياسية، وفقًا لمُرَاجعات (كُرَّاسَةُ سِجْنِ كُوبر)، أو ما سوفَ تُقرِّرُه الكوَادِر، عَلَى قول ستَالين.

مسرح اللامعقول
سحبت تلك البيانات المتواترة الخلافات إلى السطح أيضاً، إزاء شخصية الرئيس الجديد – القديم الذي سوف تعتمده هيئة الشورى، مع ذات الجدل القديم أو العقيم إن شئت، هل هى مُلزمة أم مُعلمة؟ وكيف يعالج الحزب الإسلامي خلافاته التنظيمية التي لم تَعُد مكتومة؟ ومَن الأحق بتولي مقود الحزب وهو يتهيأ لمرحلة جديدة، إبراهيم محمود أم أحمد هارون، أم كلاهما يؤدي دوره في مسرح اللامعقول؟ خصوصًا مع رشح التسريبات التي تتحدث عن مراكز قوى، لا زالت تتحرك بين يدي أبرز قيادات الحزب، الدكتور نافع علي نافع والشيخ علي كرتي، الأمين العام للحركة الإسلامية، أو مَن يقف خلف الستار يراقب ويدعم.

أكثر الناس تفاؤلاً يتحدثون عن مفاصلة جديدة، لحمتها وسداها ذات الحرس القديم، لكن الشيخ الترابي، الملهم الأول للتجربة، لم يعد موجوداً، فقد خَلّف لهم (منظومة خالفة) انبثقت من عِبرة المسير، فأين هى حالياً من الإعراب؟ وكيف انتقلت رئاسة الحزب من المشير البشير إلى أحمد هارون، ثم دلفت إلى عيادة بروف غندور الذي سلّم الراية إلى المهندس إبراهيم محمود، خلال سنوات عجاف، عاشتها قيادة الحزب ما بين سجين ومطلوب.

الخلاف المكتوم
بحماس دولفيني دخل القيادي في تنسيقية تقدم خالد عمر (سلك) إلى ملعب الصراع بين التيارات الإسلامية، وهو يميل كل الميل إلى أن انعقاد مجلس الشورى أخرج إلى العلن الخلاف المكتوم داخل طيات التنظيم لردح من الزمان، مشيراً إلا ما وصفه باختراق التنظيم للأجهزة الأمنية و”توظيف وجوده من أجل السلطة”، لكن خالد سلك بالضرورة لم ينطلق في ذلك الاهتمام بخلافات الوطني من خانة المشفق، وإنما صادفت تلك الأجواء هوى في نفسه، وهو تقريبًا أكثر ما يخشاه عودة الحزب – المحظور في نظره – لينازله بعد كل حفلات الشيطنة التي جرت أثناء سنوات الانتقال، فيا لها من منازلة لا يطيقها وربما لم تتصورها قوى الحرية والتغيير في أسوأ كوابيسها.

منتصف هذا الشهر حسم رئيس مجلس الشورى المكلف عثمان محمد يوسف كبر الجدل ببيان مُقتضب مفاده رفع جلسات المؤتمر في دورته التاسعة لوقت لاحق، حيث كلف هيئة مجلس الشورى بمواصلة مساعيها للتوفيق بين الأطراف المتنافسة، وذلك تقديراً للظروف التى تمر بها البلاد، وتتطلب وحدة الصف، كما جاء في البيان المقتضب.

وحملت الأخبار أيضاً عن اتفاق بين رئيس الشورى المكلف عثمان كبر والمهندس إبراهيم محمود حامد ومولانا أحمد محمد هارون على دخول اجتماع مجلس الشورى بروح وصفوها بالتوافقية والوثابة، وذلك لأجل وحدة صف الحزب وجمع كلمته وإبراز وتجسيد قيمة الاحترام المتبادل بين الإخوة الأشقاء، وأضاف البيان “تنعقد جلسة مجلس الشورى وفقاً للضرورة التي تقدر بقدرها حسب الموعد المحدد لها من قبل وربما يزيد ذلك التاريخ قليلاً أو ينقص قليلاً” دون أن يقدم ذلك البيان حيثيات ومداولات الحوار الذي جرى بين (هرون – محمود – كبر) في جلسات الأيام الثلاثة والالتزامات التي تم الإتفاق عليها.

لا صوت يعلو فوق معركة الكرامة
بالنسبة للمجموعات الإسلامية المقاتلة تحت قيادة الجيش فقد اختارت الصمت، أو التململ، لغةً للتعبير عن مواقفها، وبدا لسان حالها أقرب إلى تقدير الأمر بأن هذه فتنة عصم الله منها بنادقهم فليعصمموا منها ألسنتهم، إذ لا صوت يعلو فوق صوت معركة الكرامة.

لكن ظاهر الخلاف ليس طارئاً كما يبدو، خصوصاً وأن الجدل حول تغيير الإسم أو الاستغناء عن المؤتمر الوطني نهائياً باعتباره يعبر عن مرحلة انقضت، ولازال مسكوناً بـ(جرثومة الماضي) كان أقرب لرأي مجموعة علي كرتي، أو قيادة الحركة الإسلامية،، في الوقت الذي يرى فيه التيار الآخر بأن المؤتمر الوطني بمسماه القديم هو الأقرب إلى مزاج الجماهير، وأنه حزب عصي على النسيان، ولم تهز شجرته أيادي الثورة المصنوعة، وذلك منذ أن كان وعاءاً جامعاً يتغذى من المؤتمرات القاعدية، ويعتقد هذا التيار أن دعم قيام حزب حركة المستقبل للإصلاح والتنمية، هو جزء من محاولة قيادة الحركة لطمر المؤتمر الوطني.

مَن طبخ السُم للملك؟
بعد وفاة الشيخ الزبير أحمد الحسن آلت مقاليد أمانة الحركة الإسلامية إلى مولانا علي كرتي، وكان هو أحد النواب ممن لم يطالهم السجن، فكل الذين عرضت عليهم أمانة التكليف حينها رفضوا حملها وأشفقوا منها، لسبب أو لآخر، فحملها هو وانخرط في أول مهمة ذات طبيعة سياسية وتنظيمية، وهى تجنب المواجهة مع القوات النظامية والكتلة الثائرة حينها، من خلال السيطرة على المغامرين من عضوية الحركة، ممن لهم تواصل مع الأجهزة النظامية، إلى جانب العمل على توحيد الشتات الإسلامي، ليأخذ بعيد ذلك عنوان التيار الإسلامي العريض، وقد رافقته في خلوته السرية أشواق قديمة، كان يفتل على جديلتها الدكتور الترابي، أدواته الظاهرة تسجيلات صوتية مشفوعة بالصبر على المكاره والعودة للمجتمع كأصل في الدعوة وتربية الفرد ومن ثم تجديد البيعة، يرفع شعار “كلنا عطاء” ويتجنب طريق “من جماجمنا ترسى زواياه”، لكنه اصدم بحرب آل دقلو من جهة، وصحوة المجموعة الأخرى، الموسومة بالمكتب القيادي للمؤتمر الوطني، وهي مجموعة مؤثرة وتشعر بالغدر وأن ثمة من طبخ السُم للملك بقصد وراثته من داخل اللجنة الأمنية.

هذا وقد رشحت معلومات لم نتأكد من دقتها أن رئيس الحزب السابق عمر البشير خاطب جلسة الشورى الأخيرة (تتضارب المعلومات حول انعقادها من عدمه) برسالة صوتية مسجلة، والتي قيل أنها انعقدت بنسبة حضور بلغت 87% واعتمدت هارون رئيساً مفوضاً للحزب، الذي جدد دعمه للقوات المسلحة ووحدة البلاد، وانعقد الاجتماع بصورة سرية، وسط خلافات حادة تهدد بالانقسام.

قيادة جديد وفكر جديد
وبينما يرى عضو الحزب حاج ماجد سوار – الذي يؤيد رأيه قطاع واسع من عضوية الحزب والحركة – أن مرحلة ما بعد السقوط، وما بعد الحرب، تتطلب قيادة جديدة وفكر جديد، وكذلك الحركة، فهو يستحسن قرار تأجيل النظر في موضوع مشروعية رئيس الحزب بين أحمد محمد هارون وإبراهيم محمود حامد، وذلك حتى يتفرغ الجميع لحسم معركة الكرامة التي يخوضها كل الشعب السوداني مع قواته المسلحة ضد مليشيا آل دقلو الإرهابية، والتي قدمت فيها عضوية الحزب من الطلاب و الشباب والشيوخ أرتالاً من الشهداء و الجرحى والمفقودين، فيما لا يزال عشرات الآلاف منهم يخوضون المعارك في كافة الجبهات والمحاور.

وطالب سوار أيضًا بتنحي جميع القيادات السابقة، خاصة الذين كانوا يتولون قيادة الحزب والدولة لحظة سقوط النظام، والدفع بقيادة جديدة جُلَّها من الشباب (دون الأربعين)، إلا أن القيادي بالحزب والحركة أمين حسن عمر يبدو أقرب إلى دعم حسم هذا الخلاف وفقاً للوائح والنظم الداخلية، ما يعني أن خطوة انعقاد الشورى صحيحة، وقد رد أمين على الذين هاجموا هارون بقوله إنه رجل فِعال وليس بقوال، وأضاف أمين “مولانا أحمد هارون رجل فعال وليس بقوال والناس يخشون الأول ولا يأبهون بالآخر، لذلك تتناوشه أسهم العدو البعيد، وأحيانا أسهم الصديق القريب”.

احتراق طائر الفينيق
لدى الكاتب الصحفي محمد عثمان إبراهيم وجهة نظر مختلفة في تشريح الأزمة داخل حوش المؤتمر الوطني، تبدو أكثر تفاؤلاً، حيث كتب مو قائلًا: “أزمة المؤتمر الوطني الأخيرة أعادت للصراع السياسي وطنيته ونزاهته وبريقه” مشيراً إلى أنه لأول مرة منذ سنوات يحدث مثل هذا الإختلاف بين التكتلات والمؤسسات على خطوط اللوائح والبرامج والمواقف السياسية، دون أن يتدخل بين الأطراف السفير السعودي أو أي سفير آخر!

عموماً إذا كانت الشورى قد انعقدت واختارت أحمد هارون رئيساً، أو لم تنعقد للظروف المُشار إليها، فهى على كل حال قد أجّلت خلافتها دون أن تحسمها بالمرة، وهى مسألة يراها البعض طبيعية، ودليل عافية تنظيمية، بينما يراه البعض الأخر أزمة حقيقية ربما تعصف بوحدة الحزب، وعلى الأرجح أن الشورى الراتبة قد انعقدت في مكانٍ ما، واختارت هارون رئيساً بدعم من الرئيس السابق عمر البشير، ثم أجلت بقية الموضوعات، أو بالفعل نجحت في تجاوز حقل الألغام بالتوافق على خارطة الطريق، لكن الحقيقة بنت الجدل دائماً، في الغالب سوف تتكشف خلف سطور ما يمكن أن يصدُر من بيانات، لتشد على شعرة معاوية بين الأقطاب المتنافسة، والتي أخرجت الحزب الذي كان حاكماً، من رماد صمته كطائر الفينيق، ليتأهل مرة أخرى للنهائي، أو يخرس إلى الأبد.

المحقق – عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الشورى في زمان الحرب.. من طبخّ السُم للملِك ليرثه من داخل المؤتمر الوطني؟
  • وزيرة البيئة تسلم رئاسة المؤتمر نتائج قيادتها المشتركة مع نظيرها الاسترالي لتمويل المناخ
  • إعلام بيلاروسي: المعارضة والغرب يعدون خططا للاستيلاء على مناطق في جنوب غرب البلاد
  • المؤتمر: نتائج قمة العشرين تعزز مكانة مصر الاقتصادية عالميًا
  • مشروع قانون المالية 2025 يتوقع تراجع سعر استيراد غاز البوتان وارتفاع المنتوج الوطني من الحبوب
  • إعلامي زملكاوي عن إمام عاشور: كل يوم والتاني نشوف لاعب في قفص السجن
  • صحيفة روسية تكشف خيارات موسكو للرد على ضربات الصواريخ الأمريكية أتاكمز
  • البرهان ينتقد حزب المؤتمر الوطني، يتأسف على الصراع الداخلي في الحزب
  • بالصور.. افتتاح مؤتمر "التصنيع وتحليل أسباب الانهيارات لمعدات المصانع" بالأقصر
  • استطلاع رأي صادم للأحزاب التركية حول نتائج الانتخابات المقبلة!