كتب- حسن مرسي:

قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة، إن هناك بعض المتطلبات لتطبيق الدعم النقدي والوصول إلى المستحقين في الدولة المصرية، وأحد هذه المتطلبات وجود قاعدة بيانات لدى الحكومة، لتطبيق هذه المنظومة.

وتابع إبراهيم، خلال حواره ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على "TeN"، مساء السبت، أن هناك أكثر من عيب لتقديم الدعم العيني للمواطن منها: تسرب هذا الدعم، خلاف أن المواطن الذي يحصل على الدعم السلعي لا يحصل عليه بالشكل اللائق، لأن الموظف الذي يصرف هذه السلع يرى أن المواطن يحصل على هذه السلع مجانًا.

وأضاف أن فكرة الدعم مقيتة، لأن الدعم أساء أداء الحكومات على مدى السنوات الماضية، معقبًا: "الدعم خنجر في ظهر الحكومة، وهذه الثقافة يجب أن تنسف، لأن الدعم يقلل من الكفاءة".

ولفت إلى أن الدعم النقدي أفضل من الدعم العيني، مشيرًا إلى أن كل الوزارات يجب أن تعمل من منظور اقتصادي بحت، وكافة الموارد يجب أن توجه لوزارة المالية، والدعم المخصص يجب أن يوجه لوزارة التضامن التي توجه الدعم للمستحقين.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدعم السلع والخدمات هشام ابراهيم یجب أن

إقرأ أيضاً:

المغرب يحصل على “درون أكنجي” التركية

تلقى المغرب الدفعة الأولى من الطائرات المسيَّرات القتالية التركية من طراز “أكنجي” Akinci (طائرات دون طيار ).
وذكرت صحيفة هسبريس، السبت، أنه كان مرتقبا تسليمها شهر فبراير/شباط الماضي، إلا أن الرباط استلمت الدفعة الأولى من الطائرات المسيَّرات “أكنجي” Akinci التركية.

وأكدت الصحيفة أن هذه النسخة المغربية المطورة من المسيرات “أكنجي” تعد الأكثر تطورا من بعض النسخ التي بيعت لدول أخرى سابقا، وأنه خلال العامين الماضيين تلقى عددا من الطيارين المغاربة تدريبهم على هذه المُسيرة، ما يرفع من قدراتهم على كيفية التعامل معها وتسهيل استعمالاتها المتعددة.
وأفادت بأن حصول المملكة على تلك الطائرات يمثل تعزيزا وإضافة للقدرات العسكرية المغربية، خاصة بالنسبة للقوات الجوية، وكذلك قفزة نوعية في تقوية وتعزيز قدرات الرصد والمناورة والهجوم التي تتيحها، مع مميزات تقنية جد عالية.
وكان من المقرر أن تتلى القوات المغربية هذه الدفعة الأولى، وتتسلمها خلال الشهر الماضي، لكن تم تأجيل التسليم لأسباب متعلقة بأمور لوجيستية.
يشار إلى أن مسيرة “بيرقدار- أكنجي” سبق أن حققت إنجاز الارتفاع لحوالي 45 ألفا و118 قدما وهو رقم قياسي في تركيا، مع التحليق لمدة 100 ألف ساعة.
وكانت شركة “بايكار” التركية، إحدى الشركات التركية المتقدمة في صناعة الطائرات المسيرة، قد دشّنت خط إنتاج في المغرب.
وذكرت صحيفة “هسبريس”، في الواحد والثلاثين من يناير/كانون الثاني الماضي، أن شركة “بايكار” التركية أسست شركة لها في المغرب تحت اسم “أطلس ديفنس” ستكون متخصصة في “تصميم وتصنيع وتطوير وصيانة الطائرات المسيرة”.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما الذي سيحدث؟ وإلى أين نحن ذاهبون؟
  • مها متبولي: النجاح في السينما أسهل من الدراما.. ويجب الاعتماد على النجوم الشباب
  • الحكومة اليمنية توجه انتقاداً لاذعاً لزيارة غروندبرغ إلى إيران
  • حماس: 209 صحفيين فلسطينيين استشهدوا برصاص الاحتلال ويجب وقف هذا العدوان
  • الحكومة السودانية تستعين بـ”الإنتربول” ومنظمات دولية لاستعادة المنهوبات التراثية
  • لـ10 ملايين أسرة.. استمرار صرف الدعم الإضافي علي بطاقات التموين
  • كارثة إنسانية غير مسبوقة.. تقرير يرصد الدمار الذي خلفته الحرب في العاصمة السودانية
  • المتحدث باسم الحكومة السودانية يرسل أخطر تحذير لمناصري الدعم السريع.. الجيش في طريقه إليكم والعاقل من اتعظ بغيره 
  • الحكومة السودانية تعلق على خطاب قائد الدعم السريع 
  • المغرب يحصل على “درون أكنجي” التركية