تشيلي تنضم إلي جنوب إفريقيا في دعواها ضد الاحتلال أمام "العدل الدولية"
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس تشيلي جابرييل بوريك، انضمام بلاده إلى جنوب إفريقيا في دعواها ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، بحسب ما ذكرت وكالة "فرانس برس" في نبأ عاجل.
وكانت جنوب إفريقيا قد رفعت دعوي قضائية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية اتهمتها فيها بارتكاب إبادة جماعية ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وانضمت مصر والأردن إلي جنوب إفريقيا في دعوتها القضائية.
كما طالبت جنوب إفريقيا محكمة العدل الدولية بإصدار تعليمات لإسرائيل بوقف العملية العسكرية في مدينة رفح، بجنوب القطاع.
وأمرت محكمة العدل الدولية بالفعل سلطات الاحتلال بمنع ارتكاب إبادة جماعية بحق المدنيين الفلسطينيين، ووقف العملية العسكرية في رفح، وإدخال المساعدات الإنسانية إلي غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس تشيلي جنوب أفريقيا محكمة العدل الدولية مصر الأردن غزة رفح الاحتلال إسرائيل محکمة العدل الدولیة جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
مدحت العدل: نحن مع قرارات الرئيس للحفاظ على القضية الفلسطينية قلبا وقالبا
قال الدكتور مدحت العدل، عضو الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية، إن تواجد الشعب المصري بجميع فئاته أمام معبر رفح بمثابة رسالة للتأكيد على أن الدولة والشعب أيد واحدة.
أحمد العوضي من أمام معبر رفح: كلنا مع الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينيةرجال الأعمال المصريين: "لا للتهجير" رسالة للعالم باصطفاف المصريين لحماية القضية الفلسطينيةوأضاف الدكتور مدحت العدل، خلال لقائه عبر فضائية "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح: "ندعم قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على القضية الفلسطينية، ونحن معاه قلبا وقالبا".
وتابع: "نحن ضد التهجير القسري للشعب الفلسطيني وضد المساس بمصالح الفلسطينيين، ونحن مع إحلال السلام قلبا وقالبا.. ومصر طول الوقت تدعو للسلام ولا تدعو إلى الحرب.. وأشكر الرئيس السيسي على ضبط النفس ومحاولة الوصول إلى حل سلمي بشكل تفاوضي يليق بقيمة مصر وقيمة الرئيس".
وانطلقت وفود شعبية وسياسية من القاهرة وعدة محافظات، باتجاه محافظة شمال سيناء، للوقف أمام معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة، لتأكيد على الرفض الشعبي لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وأعربت الوفود المحتشدة أمام معبر رفح عن رفضها وتنديدها بدعوات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ودعم الرئيس عبدالفتاح السيسي والدولة المصرية لصد هذه المخططات الصهيونية والوقوف أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وتضم الوفود السياسية والشعبية عددًا كبيرًا من السياسيين ونواب مجلسي النواب والشيوخ، كما تضم أعدادًا كبيرة من المواطنين، الرافضين بقوة لدعوات التهجير للشعب الفلسطينى، مؤكدين دعمهم لموقف القيادة السياسية.