أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية خلال وجوده بهولندا.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
ما زالت القضية الفلسطينية تلقى دعمًا واسعًا من المشاهير ورموز الفن والرياضة، الذي يعبرون عن مساندتهم الشديدة لأهالي غزة ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، ومن هؤلاء الداعمين كان الفنان أحمد حلمي، الذي حرص على الترويج لدعم القضية الفلسطينية في أثناء وجوده في هولندا.. فماذا فعل؟
أحمد حلمي يدعم فلسطينحرص الفنان أحمد حلمي، في أثناء وجوده بهولندا لحضور مهرجان روتردام السينمائي، على دعم القضية الفلسطينية والترويج لها، من خلال مشاركته في مسيرة داعمة لفلسطين، تندد بالجرائم القاسية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في حق الأطفال والشيوخ والنساء في شمال غزة وجنوبها منذ السابع من أكتوبر العام الماضي.
ونشر أحمد حلمي، عبر خاصية «story» في حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، صور عدة تُظهر مشاركته في المسيرة الداعمة لفلسطين، إلى جانب نشر صورة له بجوار علم فلسطين الكبير المرسوم على الأرض، ويحمل في وسطه جملة «Free Palestine»، والتي تعني «حرِروا فلسطين».
مواقف سابقة من أحمد حلمي لدعم القضيةولم تكن هذه المرة الأولى للفنان أحمد حلمي التي يُظهر فيها دعمه لـ القضية الفلسطينية ومساندته لشعب غزة، بل سبق له التعبير عن ذلك في مرات عديدة، منها الوقوف دقيقة حدادا في إحدى المناسبات على شهداء فلسطين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان أحمد حلمي أحمد حلمي الفنان أحمد حلمي يدعم فلسطين دعم فلسطين القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية أحمد حلمي يدعم فلسطين احمد حلمي يدعم فلسطين عم غزة القضیة الفلسطینیة أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تطلق نداء لتوحيد جهود المهاجرين للدفاع عن مصالحهم ودعم القضية الفلسطينية
في ظل الأزمات العالمية المتزايدة، أصبح اليوم العالمي للمهاجر فرصة لتسليط الضوء على التحديات المقلقة التي تواجه ملايين المهاجرين الذين يعيشون في ظروف غير مستقرة.
الجامعة العربية: التكنولوجيا العسكرية تهدد الخصوصية وحقوق الإنسان الجامعة العربية: الوطن العربي يتمتع بمقومات سياحية تجعله يتربع على عرش القطاع عالمياًوفي هذا السياق، أصدرت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بيانًا يبرز أهمية معالجة الأسباب الجذرية للهجرة، مثل الحروب والفقر وتغير المناخ. وتؤكد الأمانة العامة على ضرورة تعزيز الاستدامة وحماية الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك المهاجرين، لضمان مستقبل أكثر أمانًا للأجيال القادمة. كما يتم التأكيد على أهمية التعاون العربي والدولي في دعم المهاجرين وإسهاماتهم في التنمية المستدامة.
وجددت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة، الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشؤون الاجتماعية، دعوتها لتوحيد جهود الجاليات العربية وتنظيم صفوفهم، ليكونوا أكثر قدرة على الدفاع عن مصالحهم وقضاياهم، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وكشف حقيقة الممارسات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية وفي لبنان والمنطقة العربية.
وأشارت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية الضوء على التحديات الكبيرة التي تواجه ملايين المهاجرين الذين يعيشون بلا مستقبل واضح، بسبب استمرار الحروب والنزاعات المسلحة، بالإضافة إلى الفقر وانخفاض مستوى التنمية، موضحة ان ذلك يؤثر سلبًا على تدفقات المهاجرين واللاجئين، مما يؤدي إلى ارتفاع أعدادهم في المستقبل.
وشددت الجامعة العربية على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للصراع والعنف والفقر المدقع ضرورة ملحة، لضمان عدم اضطرار الأجيال القادمة للقيام برحلات محفوفة بالمخاطر بحثًا عن الأمان أو هربًا من الفقر. ويجب أن يرتكز العمل على تعزيز الاستدامة، التي ينبغي أن تقوم على أساس مصالح الأجيال القادمة، مع ربط المساعدات الإنسانية الحالية بالمساعدات التنموية طويلة الأجل.
الأمانة العامة تؤكد على أهمية العمل من أجل إيجاد عالم أكثر أمانًا للأجيال القادمةوفي هذا الإطار، تؤكد الأمانة العامة على أهمية العمل من أجل إيجاد عالم أكثر أمانًا للأجيال القادمة، لتعزيز قدرتهم على الصمود وحماية الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك المهاجرين. كما يجب تعظيم مساهمات المهاجرين في التنمية المستدامة في دول المهجر ودولهم الأصلية، ومكافحة العنصرية وكراهية الأجانب والإسلاموفوبيا وجميع أشكال التمييز. إن هذا سيسهم في تعزيز التماسك الاجتماعي وخلق جسر من التواصل والحوار بين الثقافات والمجتمعات.
تؤكد الأمانة العامة على أهمية الالتزام بالمواثيق والخطط العالمية، وعلى رأسها الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية، وخطة التنمية المستدامة 2030 وميثاق المستقبل. وفي هذا السياق، تشير الأمانة العامة إلى مبادرات مملكة البحرين، كما ورد في الإعلان الصادر عن القمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين (16 مايو/ أيار 2024)، والتي تهدف إلى توفير الخدمات التعليمية والرعاية الصحية للمتأثرين من الصراعات والنزاعات في المنطقة.
وفي سياق متصل، أكدت أبو غزالة على الدور الكبير الذي يلعبه المهاجرون في التنمية وتعزيز الاقتصاد العالمي، وإسهاماتهم في إثراء الثقافات والمجتمعات التي ينتقلون إليها.
ودعت إلى دعم الجاليات العربية المقيمة بالخارج لإطلاق المبادرات التي تساعد المهاجرين على الاندماج في مجتمعاتهم الجديدة.