اخبار الفن بعد نجاحه في مصر.. “بيت الروبي” يدخل المنافسة في تركية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
اخبار الفن، بعد نجاحه في مصر “بيت الروبي” يدخل المنافسة في تركية،متابعة بتجــرد يبدأ عرض الفيلم المصري 8220;بيت الروبي 8221; في دور العرض .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد نجاحه في مصر.. “بيت الروبي” يدخل المنافسة في تركية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: يبدأ عرض الفيلم المصري “بيت الروبي” في دور العرض التركية اعتباراً من يوم غد الجمعة 4 أغسطس (آب)، ويستمر حتى 25 من الشهر ذاته، ليصبح أول فيلم عربي يُعرض في الصالات التركية.
وحقق فيلم “بيت الروبي” للنجمين كريم عبدالعزيز وكريم محمود عبدالعزيز، نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، سواء في مصر أو دول الخليج، منذ انطلاق عرضه في قاعات السينما يوم 21 يونيو (حزيران)، حيث وصلت إيراداته إلى 116 مليون جنيه خلال 6 أسابيع، وتفصله 4 ملايين فقط على تخطي إيرادات فيلم “كيرة والجن”.
وبحفاوة بالغة، احتفت شركة سينرجي المنتجة للفيلم بدخول الفيلم قائمة الأعلى إيرادات في السينما المصرية، وذلك بعد تخطيه حاجز 100 مليون جنيه.
وأصدرت الشركة بياناً رسمياً يوضح النجاح الذي يحققه كريم عبدالعزيز في السنوات الأخيرة، وجاء في البيان “للمرة الثالثة في تاريخه يقترب النجم كريم عبدالعزيز من كسر حاجز إيرادات الـ 100 مليون داخل مصر بفيلمه بيت الروبي، حيث وصلت إيرادات الفيلم في 3 أسابيع فقط إلى ما يزيد عن 80 مليون جنيه”.
وأضاف البيان “النجم الكبير سبق له كسر هذا الرقم بفيلمين من إنتاج سينرجي هما الفيل الأزرق 2 وكيره والجن، ليدخل بذلك نادي الـ100 مليون بثلاثة أفلام”.
ويشارك إلى جانب كريم عبدالعزيز وكريم محمود عبدالعزيز في الفيلم، كل من نور اللبنانية، وتارا عماد، سمر جابر والطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن، وسارة عبدالرحمن، وشريف دسوقي، وحاتم صلاح، ومحمود السيسي، ومصطفى أبوسريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى.
ويتناول الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي سلبيات وإيجابيات السوشيال ميديا، وتحكمها في العديد من الأمور ومهنة المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهما جعلتهما يبتعدان عن القاهرة للعيش في منطقة ساحلية، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطي أزمتهما، ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهما.
يذكر أن الفيلم شهد أول تجربة غنائية للفنان كريم عبدالعزيز، بالإضافة إلى ظهور الإعلامية منى الشاذلي كضيفة شرف. وقوبل الفيلم بحفاوة كبيرة في العديد من الدول العربية والأجنبية، وتم تمديد عرضه لإقبال الجمهور عليه.
192.64.82.253
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد نجاحه في مصر.. “بيت الروبي” يدخل المنافسة في تركية وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کریم عبدالعزیز بیت الروبی
إقرأ أيضاً:
انفجار تجربة علمية في مدرسة تركية.. والطلاب يحترقون داخل المختبر
في حادث مروع هزّ تركيا، شهدت مدرسة دوغا كوليج الخاصة في منطقة كارتال بإسطنبول انفجاراً خلال حصة لمادة العلوم، مما أدى إلى إصابة ستة طلاب بحروق متفاوتة الخطورة، بينهم حالتان حرجتان تستدعيان العناية المركزة.
وبحسب إفادات الشهود، كان مدرس مادة العلوم يجري تجربة تتطلب استخدام الكحول ومصباح كحولي أمام طلاب الصف السادس، لكن أثناء العملية انزلقت زجاجة الكحول من يده، مما تسبب في اشتعال سريع وانتشار اللهب داخل المختبر.
ووفقاً لشهادة والد أحد الطلاب المصابين في العناية المركزة، فإن ابنه كان جالساً في مقدمة الفصل، وعندما اشتعلت النيران، التهمت ملابسه خلال ثوانٍ، متسببةً في حروق من الدرجة الثالثة غطت 25% من جسده.
وأضاف الأب المكلوم: "تلقيت اتصالًا من مدير المدرسة في الساعة 11 صباحاً، ليخبرني أن هناك انفجاراً في المختبر، وأن ابني نُقل إلى المستشفى. منذ ذلك الحين، ونحن نعيش كابوساً حقيقياً.. ابني لا يزال في العناية المركزة، وحالته خطيرة".
ويبدو أن الصدمة الأكبر لم تكن فقط في الحادث، بل في الإهمال الواضح داخل المختبر المدرسي، حيث أشارت وسائل إعلام تركية إلى أنه لم تكن هناك أي وسائل أمان مثل مطافئ الحريق أو معدات إطفاء الطوارئ، واضطر المعلمون إلى إطفاء الطلاب المشتعلين باستخدام الستائر، وهو ما زاد الطين بلّة وأدى إلى تأخير إنقاذ المصابين.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي بيان رسمي يوضح تفاصيل الحادث، وسط مخاوف من محاولات لتهدئة الرأي العام دون اتخاذ إجراءات حقيقية. وقد بدأت السلطات التركية تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الواقعة.