المساوى يدشن الاختبارات الوزارية للتخصصات التقنية والمهنية بمحافظة تعز
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تعز: الثورة نت
دشن القائم بأعمال محافظ محافظة تعز أحمد أمين المساوى ، اليوم، في المعهد التقني الصناعي بالحوبان الاختبارات الوزارية للتخصصات التقنية والفنية بالمحافظة لعدد ٧٤٠ طالبا وطالبة .
وخلال التدشين، استمع المساوى من مديرعام مكتب التعليم الفني والتدريب المهني،المهندس نبيل الجندي ، والقائمين على الاختبارات إلى إيضاحات حول الاختبارات، التي تنفذ في أربعة مراكز في مركز المحافظة وعدد من المديريات في تخصصات: تقنية معلومات، والتصميم الجرافيكي والملتميديا، والتسويق والتجارة الإلكترونية، وتحكم إلكتروني صناعي،وكهرباء عام وتقنية الطاقة المتجددة وتبريد وتكييف ومساحة وطرقات ميكاترونك وصيانة سيارات ،و محاسبة وصيدلة.
وثمن المساوى مستوى الإعداد والتجهيز للامتحانات وتوفير الأجواء المناسبة للطلاب والطالبات لإنجازها.. مؤكدا على الارتقاء بالعملية التعليمية والتدريبية وتخريج كوادر مؤهلة قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل في مختلف التخصصات.
بدوره أكد المهندس نبيل الجندي أن عملية سير الاختبارات تجري على قدم وساق ، موضحاً أن عملية الاختبارات تجري في أربعة مراكز منها المركز الرئيسي في المعهد التقني الصناعي ومعهد السعيد التقني الصناعي في الخطوة بمديرية حيفان والمعهد التقني الصناعي في بني عون بمديرية شرعب الرونة ومعهد تكنلوجيا العصرللعلوم التقنية بالرمدة بمديرية التعزية.
حضر التدشين نائب مدير عام التعليم الفني والتدريب المهني علي الجنيد وعميد المعهد التقني الصناعي بالحوبان ،منصور علي مانع ونائب مدير عام مكتب الإعلام حسام الباشا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: التقنی الصناعی
إقرأ أيضاً:
تراجع أرباح القطاع الصناعي في الصين وسط مخاوف الرسوم الجمركية
تقلصت أرباح الشركات الصناعية في الصين مع بداية عام 2025، مما يسلط الضوء على إشارة مقلقة للاقتصاد، في ظل تزايد المخاوف من ارتفاع التعريفات الجمركية الأميركية.
انخفضت أرباح القطاع الصناعي بنسبة 0.3% خلال أول شهرين من العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً للبيانات الصادرة يوم الخميس عن المكتب الوطني للإحصاء. ويشير هذا التراجع إلى أن الانتعاش الذي شهدته الأرباح في ديسمبر كان قصير الأجل.
كانت "بلومبرغ إيكونوميكس" توقعت زيادة بنسبة 9% على أساس سنوي خلال الفترة من يناير إلى فبراير.
تطورات سلبية
يكشف هذا التراجع في الأوضاع المالية للشركات عن هشاشة تعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم هذا العام، حيث يعد انتعاش الأرباح أمراً ضرورياً لتحفيز ثقة الأعمال وتشجيع الشركات على الاستثمار والتوظيف.
ولا تصب هذه التطورات في صالح جهود بكين لتعزيز الطلب المحلي، خاصة أن ارتفاع التعريفات الجمركية قد يحد من الصادرات الصينية، والتي شكلت نحو ثلث النمو الاقتصادي للبلاد في العام الماضي.
كما تستمر المخاطر الانكماشية في الضغط على الأسعار في المصانع، مما يؤدي إلى تآكل هوامش أرباح الشركات الصناعية.
وتلوح رياح معاكسة في الأفق مع استمرار الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتي تهدد الطلب الأجنبي على البضائع الصينية، مما يزيد الضغوط على الأرباح الصناعية.
الاحتلال يقر بإطلاق النار على سيارات إسعاف في غزة