عاجل | سموتريتش: لن نوافق على إنهاء الحرب قبل تدمير حماس ولن نوافق على إلحاق ضرر جسيم بإنجازاتنا
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
عاجل | سموتريتش: لن نوافق على إنهاء الحرب قبل تدمير حماس ولن نوافق على إلحاق ضرر جسيم بإنجازاتنا
عاجل | سموتريتش: تحدثت الآن مع رئيس الوزراء وأوضحت له أنني لن أكون جزءا من حكومة تقبل الخطوط المقترحة وتنهي الحرب
عاجل | بن غفير: الصفقة التي نشرت تفاصيلها تعني إنهاء الحرب وهي صفقة متهورة تشكل خطرا أمنيا على إسرائيل
عاجل | زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: تهديدات بن غفير وسموتريتش تشكل تهاونا بالأمن القومي والرهائن
عاجل | زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: يريدون استمرار الحرب للأبد مع انعدام للمسؤولية والإدارة في ظل فشل كامل
التفاصيل بعد قليل.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
ترامب: لا صفقة مع الصين دون إنهاء العجز التجاري
أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025
المستقلة/،- في خطوة تعكس تمسكه بسياسة الضغط الاقتصادي على الصين، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أنه لن يوافق على أي صفقة تجارية جديدة مع بكين ما لم تتم معالجة العجز التجاري الكبير الذي تعاني منه الولايات المتحدة في علاقاتها الاقتصادية الثنائية مع الصين.
“نخسر مئات المليارات بسبب الصين”وفي تصريح أدلى به للصحفيين، قال ترامب:
“نخسر مئات المليارات من الدولارات سنوياً بسبب الصين. وإذا لم نحل هذه المشكلة، فلن أبرم أي صفقة. أنا مستعد للصفقة، لكن عليهم حل مشكلة الفائض.”
وأشار ترامب إلى أن الصين تتكبد “خسائر كبيرة” حالياً، على حد تعبيره، معتبراً أن الرأي العام بات يدرك أن الولايات المتحدة على حق في موقفها من الحرب التجارية.
تصريحات ترامب تعيد إلى الأذهان أجواء الحرب التجارية التي اندلعت خلال فترة رئاسته، والتي شهدت فرض رسوم جمركية متبادلة بين أكبر اقتصادين في العالم، في ظل مساعٍ أمريكية لتقليص الفجوة التجارية الضخمة التي تميل لصالح الصين.
ورغم التوصل إلى ما عُرف بـالمرحلة الأولى من الاتفاق التجاري في يناير 2020، يرى ترامب أن الإجراءات المتخذة حتى الآن غير كافية، ويصر على أن الجانب الصيني لم يعالج جذور المشكلة المتعلقة بفائضه التجاري الكبير مع الولايات المتحدة.
هل تعود الحرب التجارية إلى الواجهة؟يرى مراقبون أن هذه التصريحات تأتي في سياق استعداد ترامب لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، حيث يحاول استعادة ورقة الضغط على الصين كورقة انتخابية فعالة، خصوصاً بين أوساط الناخبين الصناعيين والعماليين الذين تضرروا من السياسات التجارية السابقة.
وفي حال عودة ترامب إلى البيت الأبيض، فإن نهج المواجهة مع بكين قد يعود بزخم أكبر، ما ينذر بجولة جديدة من التوترات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ويضع مستقبل العلاقات الأمريكية الصينية أمام تحديات جديدة.