أستاذ علوم سياسية: ترحيب أممي أوروبي بالمقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة إيمان زهران، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، إن مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف الحرب في غزة محاولة لكسر العزلة السياسية المفروضة على إسرائيل.
وأكدت خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، أن هناك ترحيب أممي أوروبي بالمقترح الأمريكي الذي أعلنه جو بايدن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وعودة الأسرى الإسرائيليين.
وأشارت إلى أن الجانب الأمريكي يقصد إنهاء حالة الاحتقان الموجودة و إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ولكن الأمر الأرجح هو كسر العزلة علي إسرائيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ العلوم السياسية إطلاق النار الأسرى الإسرائيليين الجانب الأمريكي الحرب في غزة الرئيس جو بايدن العلاقات الدولية دولة فلسطينية مستقلة مداخلة هاتفية وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
إذا عاهد غدر.. كمال ماضي: خروقات إسرائيلية لوقف إطلاق النار بلبنان
علق الإعلامي كمال ماضي، على استمرار الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، قائلا: "نحن أمام وصف تفصيلي عملي دقيق لمن إذا عاهد غدر، ثم إذا حدث كذب بإفك وتضليل وإيهام".
وأضاف "ماضي"، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "نحن أمام ذاك الكيان المحتل للأرض العربية المغروس عنوة في منطقتنا البائسة، وهو يغدر يومًا وراء يوم ساعة تلو الأخرى بتعهد أبرمه على نفسه مع بلاد الأرز اللبنانية بوقف لإطلاق النار، وبحظر لانتهاك الأجواء، ووبكف عن استباحة سفك الدماء، بيد أن أفعاله في واقع الحال لا تتوافق أبدًا مع منطوق كلماته وتعهداته".
وتابع، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أكثر من 816 خرقًا، تعديًا على الأراضي اللبنانية، ما استدعى استغاثة لبنانية إلى مجلس الأمن، لكنه مجلس أضحى يغط في سبات عميق بات مكبلًا بأغلال تفرضها ربيبة ذاك الكيان حاضنته الأمريكية التي تغدق عليه بكل ما تشتهيه نفسه الأمارة بالسوء، والمتعطشة للإفساد في الأرض".
وواصل: "وبعد قصفه وتدميره، اختراقه واقتحامه واحتلاله، إراقته لدماء زكية بدم بارد، بعد كل هذا القبح وتلك الدمامة يغفل رئيس وزرائه الأكثر يمينية كل ما سلف ويروج له على أنه الجيش الأكثر أخلاقًا في عالمنا".
وأردف: "أي إفك هذا الذي يدعي؟! أي كذب هذا الذي يصنع.. والغرب له يصدق؟! نعم الكثير منا يغتم للحال يراها تضيق وتضيق وتضيق.. حتى تستحكم حلقاتها، لكن تيقن دومًا أن الظلمة أبدًا لا تدوم هي كالأيام، والأيام دول تتقلب وتتبدل، كن على ثقة، أنه سيأتي يوم يولد فيه من يلبس الدرع كاملة يطلب الثأر يستولد الحق من أضلع المستحيل وإن غدًا لناظره قريب".