أثار أول تعليق من الفنانة نيللي كريم، بعد طلاقها من لاعب الإسكواش المعتزل هشام عاشور، جدلا كبيرا بين متابعيها على تطبيق إنستجرام.
وكانت نيللي كريم، خلال الساعات القليلة الماضية قد شاركت صورة عبر حسابها على تطبيق إنستجرام من خلال خاصية الاستوري، وتضمنت الصورة رسالة غامضة، حيث جاء فيها « أحيانًا الإنسان يجد نفسه ما بين اللا مكان».
ويذكر أن نيللي كريم، فاجأت محبيها وجمهورها بـ قصة ارتباطها بـ هشام عاشور لاعب الاسكواش الشهير، إذ جمعتهما العديد من الصور قبل إعلان الزواج، ولم يكن الجمهور على علم بـ علاقتهما وخطبتهما أيضاً، فقد ظهرا معاً في أكثر من مناسبة منها صور في الساحل الشمالي برفقة أًصدقائهما، كما تواجدا سويا في المباراة الافتتاحية لأكاديمية غزالة باي للإسكواش لشقيقه رامي عاشور في الساحل الشمالي.
وكانت نيللي، تكبر عريسها بحوالي 8 سنوات، فهشام عاشور يبلغ من العمر 39 عام، أما عمر نيللي كريم 47 عام، لكن الحب بينهما كان قادراً على تجاوز أزمة السن ولم يهتم أحدهما بانتقادات الجمهور.
اقرأ أيضاًبعد انفصال نيللي كريم وهشام عاشور.. ياسمين عز: محدش بقى بيعمّر وكل واحدة تحافظ على جوزها | فيديو
رامي عاشور عن نيللي كريم: مبتعرفش تجامل حد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيللي الفنانة نيللي كريم نيللي كريم هشام عاشور نيللي كريم وهشام عاشور انفصال نيللي كريم وهشام عاشور نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
ضبط 6 حاويات تهريب في ميناءي أم قصر الشمالي وأبو فلوس
يناير 21, 2025آخر تحديث: يناير 21, 2025
المستقلة/- في إطار تعزيز جهود مكافحة التهريب وحماية الاقتصاد الوطني، أعلنت هيئة المنافذ الحدودية في العراق عن تمكنها من ضبط 6 حاويات كانت معدة للتهريب في ميناءي أم قصر الشمالي وأبو فلوس. الحاويات كانت تحتوي على أدوية ومستلزمات طبية غير مصرح بها، بالإضافة إلى دراجات نارية ممنوعة من الاستيراد.
تفاصيل العمليةبحسب المتحدث باسم الهيئة، علاء الدين القيسي، فقد جرت عملية الضبط في نقطتي البحث والتحري في ميناءي أم قصر الشمالي وأبو فلوس. الحاويات التي تم ضبطها كانت تحتوي على مواد حساسة مثل الأدوية والمستلزمات الطبية، التي يتطلب استيرادها موافقات خاصة من وزارة الصحة العراقية. كما أشار القيسي إلى أن المعاملات الكمركية الخاصة بهذه الحاويات كانت قد أظهرت معلومات غير دقيقة، مما يعني محاولة تهريب المواد إلى السوق المحلية دون دفع الرسوم المقررة.
المواد المضبوطةالحاويات التي تم ضبطها تضمنت مواد متعلقة بالصحة العامة، مثل الأدوية والمستلزمات الطبية التي تحتاج إلى موافقات رسمية من الجهات القطاعية المختصة، مثل وزارة الصحة، بالإضافة إلى الرسوم الجمركية المرتفعة التي يفرضها القانون العراقي على استيراد مثل هذه المواد. من جهتها، تسعى الحكومة العراقية إلى تأمين استيراد هذه المواد بطريقة قانونية لضمان وصولها بشكل سليم وآمن إلى المواطنين، حيث إن التلاعب في استيراد الأدوية والمستلزمات الطبية يعرض صحة المواطنين للخطر.
التحقيقات والإجراءات القانونيةبعد ضبط المواد المهربة، تم إحالة الحاويات والعجلات والمواد إلى الجهات القضائية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق الأشخاص المسؤولين عن محاولات التهريب. كما سيجري التحقيق مع المقصرين في الإجراءات الكمركية لمعرفة مدى تورطهم في هذه العمليات غير القانونية.
أهمية مكافحة التهريبهذه العملية هي جزء من جهود الحكومة العراقية المستمرة للحد من عمليات التهريب التي تستهدف الاقتصاد الوطني والأمن الصحي للمواطنين. فالتلاعب في استيراد الأدوية والمستلزمات الطبية يمكن أن يؤدي إلى دخول مواد غير صالحة أو ملوثة إلى الأسواق، مما يشكل تهديدًا كبيرًا على صحة المواطنين. بالإضافة إلى ذلك، تشكل عمليات التهريب تهديدًا مباشرًا للموازنة الاقتصادية، حيث يؤدي تهريب السلع إلى تهرب من دفع الرسوم الجمركية المقررة، مما يتسبب في نقص الإيرادات التي يعتمد عليها الاقتصاد الوطني.
خاتمةتعتبر عمليات مكافحة التهريب جزءًا أساسيًا من استراتيجيات العراق في الحفاظ على أمنه الاقتصادي والصحي. إن ضبط هذه الحاويات المهربة هو خطوة مهمة نحو تقليل المخاطر التي قد تهدد صحة المواطنين وسلامة الاقتصاد. من خلال استمرار هذه الحملات التفتيشية الصارمة، فإن العراق يسعى إلى حماية حدوده من التهريب وتعزيز الشفافية في التعاملات التجارية.