أشرف سالمان: مصر تباركت بالعائلة المقدسة.. وفيلم أم الدنيا يوثق التنويع والتراث
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
توجه الدكتور أشرف سالمان، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بالشكر للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والكنيسة القبطية، للمساعدة في إنتاج الجزء الثاني من فيلم أم الدنيا.
وقال إن فيلم أم الدنيا عمل يوثق التنويع والتراث، واصفه بـ«العمل الثقيل»، متوجها بالشكر للقائمين على العمل، والدكتور عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي للشركة والعضو المنتدب، ونشوى جاد الحق رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمنصة WATCH IT، وكذلك معهد الدراسات القبطية والفنانة سوسن بدر.
وأضاف «سالمان» أن الشركة المتحدة، تدعم مثل هذه الأعمال، وستواصل الدعم ليخرج للمشاهد بشكل يليق بمصر، ويضمن للأجيال القادمة الفخر بمصرنا، متابعا أن هذا اليوم عيد مصري، إذ تباركت مصر بأولى خطوات السيد المسيح، وشعروا فيها بالأمان، وازدادت الأرض رخاء وبركة.
ويستعرض الجزء الثاني من فيلم أم الدنيا «رحلة العائلة المقدسة في مصر»، ورسالة السيد المسيح داخل وخارج مصر، ووصول القديس مرقس إلى مصر، وعصر الشهداء مع بدايات فكرة الرهبنة في الأديرة، وسيجري عرضه على منصة WATCH IT في 6 يونيو المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم أم الدنيا الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المتحدة للخدمات الإعلامية أم الدنیا
إقرأ أيضاً:
طقوس رمضان بجنوب شرق آسيا تجمع الروحانية والتراث «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «مظاهر الاحتفال بقدوم شهر رمضان في دول جنوب شرق آسيا».
وقال التقرير: «إن مدن منطقة شرق آسيا تستقبل الشهر الكريم بطقوس وعادات متوارثة تعكس روحانيته وأجواءه المميزة».
وأضاف التقرير: «ففي إندونيسيا، يبدأ الاستعداد لرمضان بتقليد «بادوس» من خلال الاغتسال في الينابيع والأنهار تطهيرًا للروح والجسد، بينما تتعالى أصوات الأذان من المآذن القديمة مع مدفع الإفطار، وسط أجواء تعبق بروائح التمر والمأكولات الشعبية».
وتابع: «أما في ماليزيا، فتنشط الأسواق الرمضانية التي تقدم الأطعمة التقليدية والمشروبات الشهية، وسط أجواء يعمّها الفرح والضحك وتبادل الأحاديث بين المتسوقين قبيل الإفطار».
وأكمل: «وفي سنغافورة، يتحول شارع جيلان إلى لوحة ساحرة تتزين بزينة رمضان وتلتف العائلات حول موائد الإفطار في أجواء يسودها الألفة والمحبة».
واستطرد التقرير: «وفي جنوب تايلاند، يكتمل المشهد الرمضاني بالأطباق التقليدية وصوت الابتهالات الذي ينساب من المساجد، في أجواء هادئة تبعث على التأمل والسلام».
واسترسل: «أما في الفلبين، تدق الطبول قبيل المغرب إيذانًا بقرب الإفطار، بينما تضفي قناديل رمضان أجواءً دافئة على نوافذ البيوت ووجوه الأطفال المنتظرين بلهفة».
واختتم التقرير: «وفي الهند، ما زال صوت المسحراتي يملأ الأحياء القديمة، حيث يجوب الشوارع لإيقاظ السكان لتناول السحور، لتكتمل بذلك ليالي رمضان الساحرة التي تمزج الروحانية بالفرح، وتجمع الناس حول موائد واحدة في مشهد يروي تقاليد ضاربة في عمق التاريخ، محورها الإيمان والتآلف».
اقرأ أيضاًمواعيد الإمساك اليوم في مصر.. إمساكية شهر رمضان 2025
وزير التعليم يتفقد مكاتب العاملين بديوان عام الوزارة ويهنئهم بشهر رمضان المبارك
حالة طوارىء داخل مستشفيات القصر العينى خلال شهر رمضان وعيد الفطر