حقيقة تجسيد أمير عيد قصة حياته فى "دواعي السفر"
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كشف النجم أمير عيد حقيقة تجسيده قصة حياته فى مسلسل “دواعي السفر” الذى يعرض حاليًا على منصة watch it.
وأكد ثناء استضافته في برنامج الراديو بيضحك مع فاطمة مصطفى أن كل الشخصيات في الحياة عمومًا بينهما أمور مترابطة.
وأضاف: "ولكن ليست شخصيتى كما أعتقد البعض".
وكان كشف أمير عيد لـ سلمي ابنة القبطان إبراهيم فى الحلقة الخامسة من دواعي السفر عن سر شعوره بالوحدة قائلًأ: " متضايق كلمة واضحة أنا مضايق أنا زعلان، لكن أنا مش حاسس بحاجة مش قادر أزعل أو افرح مش قادر أحدد أنا حاسس بأيه الحاجة الوحيدة اللى متأكد منها دلوقتى عاوز امشى وأبعد اسافر أهرب المهم مفتكرش حاجة.
وردت عليه سلمى:"محتاج تفتكر كنت عايش مبسوط في وقت في حياتك لما كان في ناس حواليك بتحبهم وبيحبوك وإحنا شبه بعض وبعيد عن بعض وحاسين بنفس الوحدة".
ونجح مسلسل “دواعي السفر” فى تصدر قائمة الأكثر مشاهدة على منصة watch it، منذ عرضه.
وحافظ على رقم 1 فى القائمة، والمسلسل أحدث أعمال المنصة الأصلية، ومكون من 10 حلقات، ويعرض حلقتين كل يوم أربعاء.
شهدت أحداث الحلقة الخامسة من مسلسل دواعي السفر" قيام أمير عيد بسرد قصته مع والده لـ كامل الباشا من البداية حتى النهاية.
وأكد أن والده مهندس وقرر أن يفتح استوديو تصوير لذلك تركته والدته ولم تقف معه ومن صغره قرر أن ينتقم من والدته بسبب تركها لوالده و أصبح أغنى مخرج إعلانات.
وأضاف أنه قرر أن يحقق حلم والده واشترى سيارة قديمة كان يريد اقتناءها ولكن فى ذلك اليوم قال له "أنا مش عاوز منك حاجه مش كل حاجه تقول بعملها عشانك عاوزك تعيش مبسوط".
وتابع: غضب على منه وتركه ولم يرد على مكالمته حتى توفى ثم قال على لقبطان إبراهيم" الكل استغنى عن والدى الطيب والدتى وأصحابه وأنا فى النهاية".
وكان شهد مسلسل "دواعي السفر" تطورات في علاقة "علي" أمير عيد والقبطان إبراهيم "كامل الباشا" وأصبحا يشاهدان مباريات كرة القدم معا ويخرجان ويقضيان أغلب الوقت سويا.
وفى الحلقة الثالثة والرابعة بدآ رحلة التقرب من بعضهما للقضاء على الوحدة التى يعانى منها القبطان والاكتئاب الذى يعانى منه على بعد وفاة والده ومحاوله انتحاره.
وكان نجح مسلسل " دواعي السفر"، فى تصدر قائمة الأكثر مشاهدة على منصة watch it، واحتل رقم 1 فى القائمة، والعمل مكون من 10 حلقات، ويعرض حلقتين كل يوم أربعاء، وعرض 4 حلقات من المسلسل.
وكانت شهدت أحداث الحلقة الرابعىة من مسلسل “كامل الباشا” تعليم القبطان إبراهيم " كامل الباشا " اللغة الإسبانية لانها كان يريد تعلمها من صغره.
وطلب من الدكتورة هدى " نادين" أن ترقص معه تانجو في حفلة العيادة ووافقت وبدأ على "أمير عيد" أن يعلمه رقص التانجو، ويوم الحفلة رقص معها بكامل لياقته والنشاط وصفق له جميع الحضور.
وقالت له هدى أن داليا بدأت صحتها النفسية تتحسن بسببه وأنها بدأت في حملتها للقضاء على الوحدة ووضعت الإعلانات في الشارع برقم القبطان إبراهيم.
وذهب على " أمير عيد" ليتحدث مع والده الراحل عند المقابر وأنه لن ينتحر حتى يطمأن على القبطان و نجلته سلمى، ليجد شقيقه يحضنه في المقابر، و تذهب شريفة " آية حلمى" لبيت القبطان و تترك له بعض متعلقات على بعد طلاقهما.
وكانت شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل “دواعي السفر”، انقاذ على "أمير عيد" لجاره القبطان إبراهيم "كامل الباشا" ونقله إلى المستشفى، وتحدث مع سلمى ابنته التي تدرس في أستراليا فى الهاتف ولم يخبرها أن والدها في المستشفى، ووجد القبطان أنه وحيد وليس له أصدقاء و يكذب على ابنته، لذلك ظل بجانبه حتى لا يتركه وحيدا.
كما يتعافى القبطان إبراهيم ويجد علي بجانبه وأنه انقذه ويعود إبراهيم من المستشفى برفقة علي إلى المنزل، و بعد صعودهم تخبره سلمى أنه ذهب لمقابله أصدقائه من أجل أن يتناولون الطعام معا، وينزل على ليجده يجلس وحيدا، ويتحدث القبطان إبراهيم مع علي أنه يريد منه عدم إبلاغ ابنته سلمى أنه يكذب عليها كأنه يعيش حياته حتى لا تضطر إلى العودة والعيش برفقته، من أجل استكمال دراستها فى الخارج.
بينما يطلب القبطان إبراهيم من على أن يذهبوا معا لتناول طعام يحبه، ويبدأون رحلة التقرب لبعضهم البعض من أجل القضاء على الوحدة التي يعانى منها القبطان والاكتئاب الذى يعانى منه على بعد وفاة والده ومحاوله انتحاره.
شهدت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل “دواعي السفر”، والذي يعرض على منصة watch it باسترجاع على " أمير عيد" ذكرياته مع والده الراحل فى طفولته.
ثم يأتى على يوم عيد ميلاده يقوم بألقاء زينة عيد الميلاد من منزله ويجلس على الأريكة استعدادا للانتحار بسبب معاناته من الاكتئاب ولكنه يتلقى مكالمة هاتفية من إحدى شركات العقارات ويبلغه أنه سوف ينتحر ويجب أن يتركه ثم يسمع صوت ارتطام فى الشقة المجاوره له.
وقرر كسر الباب ويجد جاره القبطان إبراهيم ملقى على الأرض وفي يده هاتف.
وينقله على إلى المستشفى ويخبره الدكتور أن إبراهيم تعرض لذبحة صدرية ويعانى من ضعف في عضلة القلب، وليس لديه وقت.
و يحاول أصدقائه مساعدته من أجل أن يخرج من حالة الاكتئاب و يطلبون منه الذهاب إلى دكتور نفسى لمعالجته ولكنه يرفض.
ويكذب القبطان إبراهيم على ابنته عندما يتحدث معها فى الهاتف ويبلغها أنه يعيش حياة سعيدة مع أصدقائه ولكنه وحيدا ولا يريد أن يقلقها، وتبلغه أن على نجل جاره القديم كمال حسنى عاد مرة أخرى إلى شقة والديه ليعيش فيها، ويعمل كمخرج إعلانات وعليه أن يذهب له لتهنئته بعيد ميلاده.
ويذهب إبراهيم إلى الدكتورة هدى " نادين" فى العيادة والتي قال لابنته إن تجمعه بها علاقة عاطفية، وطلب منها أن يلتقطا صورة معها لأن ابنته من معجبيها، ولكنها ترفض وتحرجه ويخرج من العيادة فى حزن شديد.
ويذهب أصدقاء على إلى منزله لمفاجئته بعيد ميلاده ولكنه يدخل في مشادة مع صديقه عمرو الصيرفى "آدم الألفى" بسبب رفضه لمساعدته وتجريحه بالكلام ويدخل القبطان إبراهيم إلى منزل على للاحتفال بعيد ميلاده ويعرفه بنفسه و لكنه يطرده من المنزل مما يسبب له ذبحة صدرية يدخل على أثرها المستشفى.
والمسلسل مكون من 10 حلقات، ومن بطولة النجم أمير عيد، كامل الباشا، نادين، أحمد غزى، أيمن الشيوى، جلا هشام، أحمد فاضل، دنيا وائل، سلمى الكاشف، نادر جوده، آية حلمى، آدم الألفى، مريم ناعوم، ياسمين سمير.
وكانت وأول الأعمال الفنية المصرية التي شارك فيها فيلم حظر تجول للنجمة إلهام شاهين، وبعد ذلك شارك في مسلسل هجمة مرتدة للنجم أحمد عز والنجمة هند صبرى، كما شارك في مسلسل السهام المارقة ومسلسل الغرفة 207.
ويتعاون النجم أمير عيد مع السيناريست محمد ناير في مسلسل دواعي السفر للمرة الثالثة بعد مسلسل ريفو بجزئيه، وهى التجربة الأولى لمحمد ناير في الإخراج وهو مؤلف المسلسل أيضًا.
أبطال المسلسلالمسلسل من بطولة أمير عيد، نادين، كامل الباشا، أحمد غزى و أحمد فاضل وأيمن الشيوي، تأليف وإخراج محمد ناير.
وكانت تداولت خلال الساعات الماضية أخبار على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن انفصال النجم أمير عيد عن زوجت
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دواعي السفر أمير عيد فاطمة مصطفى الراديو بيضحك واتش ات شهدت أحداث الحلقة القبطان إبراهیم دواعی السفر کامل الباشا عید میلاده على منصة أمیر عید من مسلسل من أجل
إقرأ أيضاً:
السياح يتجنبون السفر إلى الولايات المتحدة في عهد ترامب
في غضون أسابيع قليلة خيم الغموض على آفاق السياحة الأميركية نتيجة لبعض قرارات الرئيس دونالد ترامب السياسية التي أثارت غضب بعض الزوار الأجانب عدا عن مخاوف من ازدياد الأسعار وارتفاع قيمة الدولار.
ومن المتوقع أن ينخفض عدد الأجانب الوافدين إلى الولايات المتحدة بنسبة 5,1 % في 2025 مقارنة بالعام الماضي، مقابل زيادة متوقعة سابقا بنسبة 8,8 %، وفقا لتقرير في نشرة « اقتصاديات السياحة » أواخر الشهر الماضي. ويتوقع أن يتراجع إنفاقهم بنسبة 10,9 في المئة.
منذ نشر التقرير « تدهور الوضع بشكل أكبر » وستكون النتيجة أسوأ على الأرجح، بحسب رئيس النشرة آدم ساكس، مشيرا إلى « تأثير مشاعر النفور تجاه الولايات المتحدة ».
في الأسابيع الأخيرة فرضت إدارة ترامب رسوما على كندا والمكسيك والصين وهددت بفرضها على الاتحاد الأوروبي. وتكثفت حملة واسعة ضد الهجرة.
وألغيت برامج عدد كبير من الهيئات الحكومية، مثل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وس ر ح آلاف الموظفين المدنيين من محامين إلى حراس حدائق، ووضع ترامب خططا مثيرة للجدل للحربين في أوكرانيا وغزة.
وقالت نشرة « اقتصاديات السياحة » التابعة لمؤسسة « أكسفورد إيكونوميكس » إن « وضعا تتسم فيه سياسات وخطابات إدارة ترامب بالاستقطاب… سيثني الناس عن السفر إلى الولايات المتحدة ».
وأضافت « ستشعر بعض المؤسسات بضغوط لتجنب استضافة فعاليات في الولايات المتحدة أو إرسال موظفيها إليه ما سيقلل عدد رحلات العمل ».
وقال معهد منتدى السياحة العالمي، إن مزيجا من سياسات الهجرة الصارمة وقوة الدولار والتوترات السياسية العالمية « قد يؤثر بشكل كبير » على الوافدين الدوليين، « ما قد يعيد تشكيل قطاع السياحة في البلاد لسنوات ».
ومن بين سكان 16 دولة أوروبية وآسيوية شملهم استطلاع أجرته شركة « يوغوف » في ديسمبر، قال 35 في المئة من المشاركين إنهم أقل ميولا للقدوم إلى الولايات المتحدة في عهد ترامب، مقابل 22 في المئة عبروا عن رأي مغاير.
بالنسبة إلى سياح من فرنسا وأوزبكستان والأرجنتين الذين أجرت وكالة فرانس برس مقابلات معهم في ساحة تايمز سكوير بنيويورك، لم تغير مواقف ترامب خططهم بشكل جذري.
مع ذلك استخدمت كل من ماريانيلا لوبيز وأيلين هادجيكوفاكيس، وكلاهما تبلغان 33 عاما، جواز سفرها الأوروبي بدلا من الأرجنتيني لتجنب أي مشاكل على الحدود.
وقالت لوبيز « كنا خائفين بعض الشيء بشأن الوضع لكننا لم نغير خططنا ».
وأكدت عائلة لاغاردير القادمة من فرنسا أن الوضع لم يؤثر على خططها أيضا.
وقال لوران لاغاردير البالغ 54 عاما إن « الأميركيين انتخبوا هذا الرئيس. إنها الديموقراطية. إذا لم يكونوا راضين، فسيغيرونها في غضون أربع سنوات ».
وأضاف لاغاردير « هو (ترامب) كما هو » وتجنب الولايات المتحدة « لن ي غي ر شيئا ».
وأشارت التوقعات إلى وصول عدد السياح الأجانب إلى 77,7 مليونا في 2024، بزيادة 17 في المئة على أساس سنوي، وفقا للمكتب الوطني للسفر والسياحة الذي لم تتوافر لديه بعد أرقام نهائية للعام الماضي.
يعد السياح القادمون من أوروبا الغربية، والذين شك لوا 37 في المئة من الزوار في 2024، الأكثر ميولا لاختيار وجهات أخرى إلى جانب الكنديين والمكسيكيين.
وحذرت جمعية السفر الأميركية في أوائل فبراير، من أن الرسوم الجمركية ستثني الكنديين الذين ي شك لون أكبر شريحة من السياح الأجانب في الولايات المتحدة والذين وصل عددهم إلى 20,4 مليون سائح في 2024، عن السفر.
ووفقا لهيئة الإحصاء الكندية انخفض عدد الكنديين العائدين من الولايات المتحدة بنسبة 23 في المئة في فبراير على أساس سنوي، في انخفاض شهري هو الثاني على التوالي.
وفي نيويورك التي استقبلت 12,9 مليون مسافر أجنبي في 2024، أصبح التأثير ملحوظا، فقد ألغى كنديون حجوزات جولات سياحية وانخفضت عمليات البحث على الإنترنت عن فنادق أو عروض برودواي، حسبما ذكرته رئيسة هيئة السياحة في مدينة نيويورك جولي كوكر لوكالة فرانس برس.
وخف ضت كوكر توقعاتها لهذا العام في فبراير لكنها قالت إنه حتى الآن، الكنديون فقط هم من يتجنبون الولايات المتحدة في عهد ترامب.
وقالت « لا نرى حاليا أي مستجدات من المملكة المتحدة أو أوروبا لأن الوقت لا يزال مبكرا جدا. نحن بالتأكيد نراقب الوضع عن كثب ».
لكن السلطات البريطانية والألمانية دعت مواطنيها أخيرا إلى توخي الحذر الشديد بشأن وثائق سفرهم، مشيرة إلى مخاطر توقيفهم.
ورصدت شركة يونايتد إيرلاينز « انخفاضا كبيرا » في السفر من كندا إلى الولايات المتحدة إضافة إلى تراجع الطلب على السفر الداخلي، كما حدث مع العديد من الشركات المنافسة.
ووفقا لتقرير « اقتصاديات السياحة » قد يخسر قطاع السياحة حوالى 64 مليار دولار من الإيرادات في 2025 بسبب انخفاض السفر الدولي والمحلي.
والأميركيون قلقون على ما يبدو في ظل التوقعات الاقتصادية، كما أن مصطلحات مثل الركود والتضخم ت خيف السياح إلى جانب احتمال ارتفاع قيمة الدولار، كما يشير الخبراء.
وأشارت « اقتصاديات السياحة » إلى أن « هذا سيجعل الولايات المتحدة أكثر كلفة للمسافرين الوافدين، ما ي ضعف عدد الزوار ومتوسط فترة الإقامة ».
ويخشى المهنيون أيضا من تداعيات تشديد سياسة الهجرة على الأحداث الرياضية الكبرى التي تستضيفها الولايات المتحدة، مثل كأس رايدر (2025)، وكأس العالم لكرة القدم (2026)، ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2026 في لوس أنجليس.
(وكالات)
كلمات دلالية السياحة امريكا تراجع ترامب