أعلنت وزارة الدفاع الوطني، أن المواطنين الشباب المولودين بين 1 جانفي و30 ديسمبر 2005، مُلزمون بأداء الانتقاء الطبي المُقرر في القانون رقم 14-06 المؤرخ في 9 أوت 2014 المتعلق بالخدمة الوطنية.
وحسب بيان الوزارة، الشباب الذين تلقوا أمر الحضور للانتقاء الطبي، مطالبون بالتقدم في التاريخ المبين على أمر الحضور إلى مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة الوطنية المنتمين إليه.
ويكونون مُرفقين بأمر الحضور، بطاقة الهوية، بطاقة إقامة، شهادة مدرسية، صورتين للهوية واحتماليا بالوثائق التي تُثبت حالتهم الصحية.
وأضاف البيان بخصوص المواطنين الذين لم يستلموا أمر الحضور للإنتقاء الطبي، أنه عليهم سحبه سواء بالتقرب من مقر البلدية لمكان ميلادهم، أوالتقرب من مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة المنتمين إليه.
في حين أنه بإمكان الشباب المستدعين يوم إجراء الانتقاء الطبي إيداع ملفاتهم من أجل الحصول على التأجيل أوالإعفاء لدى مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة الوطنية.
وأكد البيان أن كل مواطن لا يستجيب لأمر الانتقاء الطبي يُعلن مؤهلا تلقائيا ويفقد الحق في طلب الإعفاء ويستدعى لأداء التزاماته مع الدفعات التابعة لصف سنه، وعند بلوغه سن 25 سنة كاملة يُعد عاصيا ما عدا في حالة القوة القاهرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الخدمة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
شهد تحولا واسعا.. تواصل بين بغداد وواشنطن بخصوص القوات الأميركية في العراق
أفادت وسائل إعلام عربية عن مصدرين مختلفين، بأن "الإدارة الأميركية تبلّغت من الحكومة العراقية أنها تريد بقاء القوات الأميركية على الأراضي العراقية".
اقرأ ايضاًوأضافت "العربية والحدث" بحسب المصدرين، أن الحكومة العراقية تريد التخلّي عن الاتفاق المعقود بين واشنطن وبغداد، والذي ينصّ على "انسحاب القوات الأميركية بحلول شهر سبتمبر المقبل في مرحلة أولى".
وأشارت إلى أن هذا التحوّل الواسع في موقف الحكومة العراقية يعود إلى "الأوضاع الجديدة في سوريا" فالحكومة العراقية كانت تطالب إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بالتوصل إلى اتفاق حول انسحاب القوات الأميركية، وربما "كانت بغداد تشعر بضغوطات الداخل، وتأثير إيران، وتزايد نفوذ الميليشيات المؤيّدة لإيران، وأن العراق سيكون ساحة صراع بين "محور إيران" والأميركيين.
وضمن التقرير ذاته، فإن الأوضاع قد اختلفت، ففي سوريا "نظام جديد" وإدارة بايدن غير موجودة ونظام الأسد اختفى، والميليشيات الإيرانية خرجت من سوريا.
اقرأ ايضاًوبحسب التقرير، فإن بغداد ترى أن "من الحكمة أن ينتظر الطرفان، العراقي والأميركي بعض الوقت لمعرفة أين تتجّه سوريا أمنياً.
المصدر: "العربية- الحدث"
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن