أعلنت وزارة الدفاع الوطني، أن المواطنين الشباب المولودين بين 1 جانفي و30 ديسمبر 2005، مُلزمون بأداء الانتقاء الطبي المُقرر في القانون رقم 14-06 المؤرخ في 9 أوت 2014 المتعلق بالخدمة الوطنية.
وحسب بيان الوزارة، الشباب الذين تلقوا أمر الحضور للانتقاء الطبي، مطالبون بالتقدم في التاريخ المبين على أمر الحضور إلى مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة الوطنية المنتمين إليه.
ويكونون مُرفقين بأمر الحضور، بطاقة الهوية، بطاقة إقامة، شهادة مدرسية، صورتين للهوية واحتماليا بالوثائق التي تُثبت حالتهم الصحية.
وأضاف البيان بخصوص المواطنين الذين لم يستلموا أمر الحضور للإنتقاء الطبي، أنه عليهم سحبه سواء بالتقرب من مقر البلدية لمكان ميلادهم، أوالتقرب من مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة المنتمين إليه.
في حين أنه بإمكان الشباب المستدعين يوم إجراء الانتقاء الطبي إيداع ملفاتهم من أجل الحصول على التأجيل أوالإعفاء لدى مركز الخدمة الوطنية أوالمركز الإقليمي للخدمة الوطنية.
وأكد البيان أن كل مواطن لا يستجيب لأمر الانتقاء الطبي يُعلن مؤهلا تلقائيا ويفقد الحق في طلب الإعفاء ويستدعى لأداء التزاماته مع الدفعات التابعة لصف سنه، وعند بلوغه سن 25 سنة كاملة يُعد عاصيا ما عدا في حالة القوة القاهرة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الخدمة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
عبد العاطي يستقبل المدير الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
استقبل الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، عبد الله الدردري، مساعد سكرتير عام الأمم المتحدة ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، اليوم السبت 15 مارس، وذلك للتشاور حول الخطة العربية لإعادة إعمار غزة ومؤتمر القاهرة الوزاري للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة.
وأعرب الوزير عبد العاطي عن التطلع لدعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتنفيذ الخطة العربية لإعادة إعمار غزة والاستفادة من الخبرات المتوفرة لديه، ولاسيما في مرحلة التعافي المبكر تمهيدًا لإعادة إعمار القطاع.
وحرص وزير الخارجية على التعرف عما يمكن أن يقدمه البرنامج لتنفيذ الخطة، معربًا عن التطلع لتقديم البرنامج الدعم لمؤتمر القاهرة الوزاري لإعادة إعمار غزة، والذي سيتم تنظيمه بشكل مشترك مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية.
وفيما يتعلق بالتعاون الثنائي، أعرب وزير الخارجية عن التقدير للدور الكبير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في دعم جهود التنمية في مصر، والتطلع لقيام البرنامج بزيادة مساهماته خلال الفترة المقبلة لدعم جهود الحكومة خاصة في المشروعات التنموية التي تهدف لخلق فرص العمل، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وزيادة الإنتاج، تعزيزًا لفرص تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما يتوافق مع أولويات الحكومة المصرية.
كما أكد الوزير عبد العاطي على التزام مصر بدعم جهود الأمم المتحدة في تعزيز التنمية المستدامة في المنطقة العربية، وخاصة في ظل التحديات السياسية والأمنية الاقتصادية والاجتماعية الراهنة، باعتبار مصر شريكاً رئيسياً للبرنامج في تنفيذ هذه الجهود، وعملها بشكل مستمر على تعزيز التعاون وتبادل الخبرات لضمان تحقيق النتائج الملموسة والإيجابية على أرض الواقع.
اقرأ أيضاًوزارة الخارجية تنعي السفير إبراهيم عادل سلطان
وزارة الخارجية تهيب بالمصريين في لوس أنجلوس توخي أقصى درجات الحذر
وزارة الخارجية تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان