سوسن بدر خلال حفل «أم الدنيا 2»: سعيدة بالمشاركة في عمل وثائقي عن الحضارة المصرية
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
انطلقت منذ قليل، فعاليات حفل انطلاق العرض الخاص للفيلم الوثائقى «أم الدنيا 2»، بمقر كنيسة الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، والتى تشهد احتفالية دخول العائلة المقدسة إلى مصر بحضور كل من أشرف سالمان، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وعمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة، والإعلامي والدكتور محمود مسلم رئيس مجلس إدارة جريدة الوطن ورئيس قطاع الصحف والمواقع بالشركة، والكاتب الصحفي أحمد الطاهري رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة، ونشوى جاد رئيس منصة WATCH IT.
وأعربت الفنانة سوسن بدر، خلال كلمتها فى الحفل عن سعادتها بمشاركتها فى العمل الوثائقي الهام الذى ساعد على نشر الوعي للحضارة المصرية وعصورها المختلفة عبر الأجيال.
كما عبر المخرج والكاتب محمود رشاد عن أن الموسم الثانى يستعرض مرحلة دخول العائلة المقدسة الى مصر، موجهًا الشكر الى نشوي جاد رئيس منصة WATCH IT، والتى بذلت مجهودا كبيرا فى دعمه الكبير حتى خروجه للنور، وللشركة المتحدة التى تهتم بالأعمال الوثائقية.
وحرص على حضور الاحتفالية عدد كبير من قيادات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ومنصة WATCH IT، إلى جانب عدد كبير من نجوم الفن والإعلام بينهم الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، فردوس عبد الحميد، بسمة، أنوشكا، سوزان نجم الدين، المخرج محمد فاضل، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشرف سلمان رئيس الشركة المتحدة الفيلم الوثائقي أم الدنيا
إقرأ أيضاً:
وثائقي يكشف المخطط الإسرائيلي لحلم من النيل إلى الفرات وأحلام التوسع
الفيلم الوثائقي "المخطط.. من النيل إلى الفرات"، إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، يسلط الضوء على المخطط الإسرائيلي لإقامة ما يُعرف بـ "إسرائيل الكبرى".
خبير: إسرائيل تفرض الأمر الواقع لتكون فاعلا في تحديد مستقبل سورياالرئيس التركي يحمل أمريكا مسؤولية غزو إسرائيل لسورياالمخطط.. من النيل إلى الفراتويستعرض الفيلم نصوصًا من التوراة وتصريحات مسئولين إسرائيليين لتوضيح المشروع التوسعي الذي يهدف إلى ضم أراضٍ عربية تشمل أجزاء من مصر، السعودية، العراق، سوريا، ولبنان.
ينطلق الفيلم من فقرة في سفر التكوين تُفسرها إسرائيل بشكل مغلوط لتبرير توسعها الجغرافي، مستعرضًا خرائط تكشف حدود هذا المشروع الذي يتم تنفيذه على مراحل. ويبرز الفيلم تصريحات قادة إسرائيليين، مثل دانيلا فايس، التي أكدت أن أراضي غزة وسيناء وغيرها تُعتبر جزءًا من إسرائيل.
يتناول الفيلم وثائق إسرائيلية تسربت حديثًا، منها وثيقة تدعو إلى تهجير الشعب الفلسطيني وتحويل سيناء إلى وطن بديل لهم، وهو ما يُعد انتهاكًا للقانون الدولي. كما يشير الفيلم إلى تصريحات للرئيس الراحل ياسر عرفات، الذي كشف عن رموز إسرائيل الكبرى على عملات إسرائيلية حديثة، محذرًا العرب من تجاهل هذا المخطط.
يُظهر الفيلم كيف أن خطط إسرائيل التوسعية تجلت بشكل أوضح عقب "عملية طوفان الأقصى"، مستندة إلى خطط قدمها الجنرال غيورا آيلاند عام 2004، تدعو إلى إقامة دولة فلسطينية في سيناء. يقدم العمل الوثائقي نظرة معمقة إلى الطموحات الإسرائيلية والتحديات التي تفرضها على الدول العربية.