رئيس موازنة النواب: سيتم طرح فكرة الدعم النقدي للخبز بعد إجراء حوار مجتمعي مع المواطنين
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قال الدكتور فخري الفقي رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن ما يتم توفيره من دعم الخبز يتم تحويله إلى التأمين الصحي وتكافل وكرامة وللعلاج، لافتاً إلى أنه يتم زيادة الإنفاق على محدودي الدخل من الذي يتم توفيره من دعم الخبز.
وأضاف الفقي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي" أحمد موسى"، أنه سيتم طرح فكرة الدعم النقدي للخبز بعد إجراء حوار مجتمعي مع المواطنين، موضحاً أن عدد المستحقين لرغيف الخبز المدعم نحو 70 مليون مواطن.
وأوضح رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن 62 مليون مواطن يستفيد من سلع البطاقة التموينية، مشيراً إلى أن الدعم النقدي لن يتم استلامه كاش ولكن في صورة بطاقة.
شعبة المخابز: نطمئن المصريين أن منظومة الخبز مستمرة كما هي
«موازنة النواب»: ما يتم توفيره من الخبز سيستخدم في تكافل وكرامة
هل تتأثر المخابز السياحية بارتفاع أسعار الكهرباء؟.. رئيس شعبة المخابز يجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النواب مجلس النواب لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب الخبز أسعار الخبز الخطة والموازنة اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب أسعار الخبز السياحي 2024
إقرأ أيضاً:
وزير التموين: دعم المواطن مهمة أساسية للدولة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، إنّ ملف الدعم يهم المواطن، موضحًا: "الوزارة لديها تراكم خبرات كبير في هذا الملف، ونتحدث دائما عن الدعم النقدي والدعم العيني".
وأضاف "فاروق"، في حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج "كلام في السياسة"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "الدعم المقدم للمواطن مهمة أساسية للدولة ممثلة في وزارة التموين"، مشيرًا، إلى أن الدعم العيني هو تقديم السلع الأساسية للأكثر احتياجا في المواطن.
وتابع وزير التموين والتجارة الداخلية: "في الدعم العيني توصل الدولة هذه السلع وعلى رأسها الخبز للمواطن المصري من خلال آليات، بدأت ببطاقة التموين، وتحولت إلى كارت لصرف الخبز وبعض السلع".
وواصل: "هناك بلاد كثيرة طبقت الدعم العيني، وبلاد كثيرة طبقت الدعم النقدي، والتطور مستمر في هذا الملف، وفي الوزارة نعمل في هذا الصدد منذ سنوات طويلة، ونظرتنا للمواطن والدعم مختلف عما كان عليه الحال في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وربما كان عدم توافر التكنولوجيا سببا في التوجه العالمي للدعم العيني في عصور سابقة".