تفاصيل النص الكامل لإعلان بايدن بشأن وقف الحرب في غزة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
ينص اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن الليلة الماضية، عن خطة جديدة تتكون من 3 مراحل تشمل انسحاب الجيش من غزة وإطلاق سراح الرهائن وإعادة الإعمار.
وأوضح بايدن في خطابه عن خطة جديدة اقترحتها إسرائيل تتكون من 3 مراحل لوقف الحرب في قطاع غزة، وفيما يلي تفاصيل النص وخطابه الكامل:
- إن مفاوضي من قسم السياسة الخارجية ومجتمع الاستخبارات والادارات الأخرى لم يكتفوا في الأشهر القليلة الماضية بالتركيز بلا هوادة على وقف إطلاق النار الذي كان ليكون هشا ومؤقتا بشكل حتمي، بل ركزوا أيضا على الوقف المستدام للحرب.
- هذا هو ما ركزوا عليه، الوقف المستدام للحرب، ركزوا على وقف مستدام للحرب يعيد الرهائن إلى منازلهم ويضمن أمن إسرائيل ويتيح مرحلة مستقبلية أفضل لغزة بدون أن تكون حركة حماس في السلطة ويعد لتسوية سياسية توفر مستقبلا أفضل للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء.
- الآن وبعد الدبلوماسية المكثفة التي قام بها فريقي والمحادثات الكثيرة مع قادة إسرائيل وقطر ومصر وغيرها من دول الشرق الأوسط، تقدمت إسرائيل باقتراح جديد شامل.
- لقد تقدمت بخارطة طريق نحو وقف إطلاق نار مستدام والإفراج عن كافة الرهائن. وقد نقلت قطر هذا الاقتراح لحماس. وأريد أن أعرض اليوم شروط هذا الاقتراح أمام المواطنين الأمريكيين والعالم.
- يتكون هذا الاقتراح من ثلاثة مراحل، تمتد المرحلة الأولى لستة أسابيع، وستتضمن:
- وقف إطلاق نار كامل وشامل، وانسحاب لكافة القوات الإسرائيلية من كافة المناطق المأهولة في غزة. وإطلاق سراح عدد من الرهائن، بمن فيهم النساء والشيوخ والجرحى، وذلك مقابل الإفراج عن المئات من السجناء الفلسطينيين.
إقرأ المزيد- سيتم الإفراج عن رهائن أمريكيين في خلال هذه المرحلة، ونريدهم أن يعودوا إلى منازلهم. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إعادة رفات بعض الرهائن الذين قتلوا إلى عائلاتهم، مما يتيح لها أن تبدأ بالتعافي من حزنها البالغ.
- كما سيعود المدنيون الفلسطينيون إلى منازلهم وأحيائهم في كافة مناطق غزة، بما في ذلك الشمال. وسترتفع كمية المساعدات الإنسانية إلى 660 شاحنة محملة بالمساعدات تدخل إلى غزة كل يوم. ويمكن توزيع المساعدات بشكل آمن وفعال إلى كافة المحتاجين إليها في إطار وقف إطلاق النار، كما سيقوم المجتمع الدولي بتسليم مئات الآلاف من الملاجئ المؤقتة، بما في ذلك الوحدات السكنية. سيبدأ كل ذلك وأكثر بشكل فوري في حال الموافقة على الاقتراح.
- تتفاوض إسرائيل وحماس في خلال الأسابيع الستة التي تتكون منها المرحلة الأولى على الترتيبات اللازمة للوصول إلى المرحلة الثانية، والتي تشتمل على وقف نهائي للأعمال العدائية.
إقرأ المزيد- أشير إلى أنه ثمة عدد من التفاصيل التي ينبغي التفاوض عليها للانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية. وتريد إسرائيل ضمان حماية مصالحها. ولكن الاقتراح يشير إلى أنه في حال استغرقت المفاوضات فترة أطول من ستة أسابيع، سيتواصل وقف إطلاق النار ما دامت المفاوضات مستمرة. وستعمل كل من الولايات المتحدة ومصر وقطر على ضمان استمرار المفاوضات إلى حين التوصل إلى كافة الترتيبات والتمكن من الشروع بالمرحلة الثانية.
- ننتقل إلى المرحلة الثانية التي ستتضمن الإفراج عن كافة الرهائن الأحياء المتبقين، بمن فيهم الجنود الرجال، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، ويتحول وقف إطلاق النار المؤقت بحسب العبارات التي استخدمها الاقتراح الإسرائيلي إلى "وقف دائم للأعمال العدائية" في حال أوفت حركة حماس بالتزاماتها.
- ننتقل بعد ذلك إلى المرحلة الثالثة التي تبدأ فيها خطة إعادة إعمار كبرى لغزة، وستتم أيضا في خلالها إعادة رفات من تبقى من الرهائن الذين قتلوا إلى عائلاتهم".
- هذا هو العرض المطروح على الطاولة الآن وهو ما كنا نطالب به ونحتاج إليه، ينبغي أن يعرف الشعب الإسرائيلي أنه يتقدم بهذا العرض بدون أي مخاطر إضافية على أمنه لأنه دمر قوات حماس على مدى الأشهر الثمانية الأخيرة. لم تعد حماس قادرة على شن هجوم مماثل للسابع من أكتوبر في هذه المرحلة، وهو ما مثل هدف الإسرائيليين الرئيسي في هذا الحرب وهو هدف محق بصراحة.
إقرأ المزيد- أعرف أن بعض الأطراف في إسرائيل لن تتفق مع هذه الخطة وتدعو إلى تواصل هذه الحرب إلى أجل غير مسمى، وبعض هذه الأطراف في الائتلاف الحكومي وقد أوضحت أنها تريد احتلال غزة ومواصلة القتال لسنوات وأن الرهائن ليسوا أولوية بالنسبة إليها. لقد حثثت القيادة الإسرائيلية على دعم هذه الصفقة على الرغم من أي ضغوط.
- اسمحوا لي أن أتوجه إلى الشعب الإسرائيلي وأقول: "باعتباري شخص ذو التزام لمدى الحياة تجاه إسرائيل، وباعتباري الرئيس الأمريكي الوحيد الذي زار إسرائيل في وقت الحرب، وباعتباري رئيس قد أرسل القوات الأمريكية مؤخرا للدفاع عن إسرائيل بشكل مباشر عند تعرضها لهجوم إيراني، أطلب منكم التريث والتفكير فيما سيحدث إذا ضاعت هذه اللحظة".
- إن الحرب إلى أجل غير مسمى سعيا وراء فكرة النصر الكامل غير المحددة لن تؤدي إلا إلى تعثر إسرائيل في غزة واستنزاف مواردها الاقتصادية والعسكرية والبشرية وتعزيز عزلتها في العالم.
- لن تعيد الحرب إلى أجل غير مسمى الرهائن إلى منازلهم ولن تحقق الهزيمة الدائمة لحماس ولن تؤمن الأمن المستدام لإسرائيل. ولكن النهج المتكامل الذي يبدأ بهذه الصفقة سيعيد الرهائن إلى منازلهم ويحقق المزيد من الأمن لإسرائيل.
- متى يتم إبرام صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، يفتح الباب أمام احتمال إحراز المزيد من التقدم، بما في ذلك تحقيق الهدوء على طول حدود إسرائيل الشمالية مع لبنان. كما ستساهم الولايات المتحدة في التوصل إلى حل دبلوماسي يضمن أمن إسرائيل ويتيح عودة السكان إلى منازلهم بأمان وبدون الخوف من التعرض للهجوم.
- ستبدأ عملية إعادة إعمار غزة من خلال الصفقة، وستتمكن الدول العربية والمجتمع الدولي والقادة الفلسطينيون والإسرائيليون من القيام بذلك بطريقة لا تتيح إعادة تسليح حركة حماس. وستعمل الولايات المتحدة مع شركائنا لإعادة بناء المنازل والمدارس والمستشفيات في غزة للمساعدة في إصلاح المجتمعات التي تدمرت في خضم فوضى الحرب.
- ستتمكن إسرائيل من تحقيق المزيد من التكامل في المنطقة مع هذه الصفقة، بما في ذلك من خلال اتفاق تطبيع تاريخي محتمل مع المملكة العربية السعودية، ولا أعتقد أن هذا الأمر يشكل مفاجأة لأحد. وتستطيع إسرائيل أن تكون جزءا من شبكة أمنية إقليمية لمواجهة التهديد الذي تشكله إيران.
- سيخلق كل ذلك ظروفا مواتية لمستقبل مختلف ومستقبل أفضل للشعب الفلسطيني، وهو مستقبل من تقرير المصير والكرامة والأمن والحرية، ويصبح هذا السبيل متاحا متى يتم إبرام هذه الصفقة.
- تستطيع إسرائيل استئناف العمليات العسكرية في حال عدم وفاء حماس بالتزاماتها بموجب الاتفاق، ولكن مصر وقطر أكدتا لي عدم قيام حماس بذلك وتستمران بالعمل لضمان ذلك. وستساعد الولايات المتحدة في ضمان وفاء إسرائيل بالتزاماتها هي الأخرى.
- هذا ما تنص عليه الصفقة، وسنقوم بدورنا لضمان الوفاء بها. هذه لحظة حاسمة بحق، وقد قدمت إسرائيل اقتراحها. كما تقول حماس إنها تريد وقف إطلاق نار، وتمثل هذه الصفقة فرصة لتثبت ما إذا كانت تعني ذلك فعلا، يتعين على حماس قبول الصفقة.
- لقد دعا الناس في مختلف أنحاء العالم ولعدة أشهر إلى وقف إطلاق نار. وحان الوقت الآن لترفعوا أصواتكم وتطالبوا حماس بالجلوس على الطاولة والموافقة على هذه الصفقة وإنهاء هذه الحرب التي بدأتها. لا شك في أنه سيكون ثمة بعض الاختلافات في التفاصيل المحددة التي ينبغي العمل عليها. وإذا تقدمت حماس للتفاوض وهي مستعدة للتوصل إلى اتفاق، فيجب منح المفاوضات الإسرائيلية التفويض والمرونة اللازمة لإبرام تلك الصفقة".
وأضاف نص الخطاب: "لقد اتسمت الأشهر الثمانية الماضية بألم مفجع في السابع من أكتوبر، وألم الرهائن وأفراد أسرهم الذين ينتظرونهم في معاناة، وألم الإسرائيليين العاديين الذين وسمت حياتهم إلى الأبد بالحدث المدمر".
- "لقد عاش الشعب الفلسطيني جحيما في هذه الحرب، وقتل عدد كبير جدا من الأبرياء، بما فيهم آلاف الأطفال، وأصيب عدد كبير جدا بجروح بالغة. لقد رأينا جميعا الصور المروعة للنيران القاتلة في رفح في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد غارة إسرائيلية استهدفت حماس. ولا تزال الأزمة الإنسانية قائمة حتى بينما نعمل على زيادة المساعدات إلى غزة وقيام 1100 شاحنة بتوصيل الإمدادات في خلال الأيام الخمسة الماضية.. أعلم أن للمواطنين الأمريكيين قناعات عميقة وقوية تجاه هذا الموضوع، وأنا منهم. لقد كانت هذه واحدة من أصعب المشاكل وأكثرها تعقيدا في العالم. ما من شيء سهل فيها على الإطلاق. ومع ذلك، عملت الولايات المتحدة بلا كلل لدعم أمن الإسرائيليين وإدخال الإمدادات الإنسانية إلى غزة والتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق للإفراج عن الرهائن لإنهاء هذه الحرب".
- "لقد اتخذنا يوم أمس خطوة مهمة في هذا الاتجاه مع هذه المبادرة الجديدة. وأريد أن أتحدث إليكم اليوم بشأن المرحلة التي نحن فيها وما يمكن أن يتحقق، ولكنني بحاجة إلى مساعدتكم. يجب على كل من يريد السلام أن يرفع الصوت ويعلم القادة أن عليهم القبول بهذه الصفقة. اعملوا على تحول هذه الصفقة إلى حقيقة دائمة وصياغة مستقبل أفضل".
- واختتم النص: "لقد حان الوقت للبدء بهذه المرحلة الجديدة ولعودة الرهائن إلى منازلهم ولتصبح إسرائيل آمنة وتتوقف المعاناة. لقد حان الوقت لهذه الحرب أن تنتهي وأن تبدأ مرحلة ما بعد الحرب".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الدوحة القاهرة القدس القضية الفلسطينية تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية جو بايدن حركة حماس رفح صفقة تبادل الأسرى طوفان الأقصى قطاع غزة مساعدات إنسانية معبر رفح هجمات إسرائيلية واشنطن الولایات المتحدة وقف إطلاق النار وقف إطلاق نار إقرأ المزید هذه الصفقة بما فی ذلک هذه الحرب فی خلال فی غزة فی حال
إقرأ أيضاً:
ننشر النص الكامل لتقرير مجلس الشيوخ عن مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية
كتب- نشأت علي:
يناقش مجلس الشيوخ خلال جلساته العامة الأسبوع المقبل، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس، تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي، عن دراسة مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين والمقدمة من النائب محمود سمير تركي.
تستهدف الدراسة الوصول إلى 6 أهداف رئيسية مترابطة، وهي:
- تقييم واقع الحماية الاجتماعية في مصر وتحليل نقاط القوة والضعف في البرامج القائمة.
- تحديد الفئات المستفيدة وغير المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية وأسباب عدم الاستفادة.
- تحليل التحديات التي تواجه تطوير نظام الحماية الاجتماعية في مصر.
- استخلاص الدروس المستفادة من التجارب الدولية الرائدة في مجال الحماية الاجتماعية.
- رسم خريطة النظام الإيكولوجي للعدالة الاجتماعية في مصر وتحليل العلاقات التفاعلية بين مكوناته.
- تقديم توصيات لتطوير منظومة الحماية الاجتماعية في مصر.
وجاءت من أهم النتائج بالدراسة، أن مصر حققت تقدمًا ملحوظا في مجال الحماية الاجتماعية في السنوات الأخيرة، خاصة مع إطلاق برامج الدعم النقدي المشروط مثل تكافل وكرامة" والتوسع في برامج الرعاية والتأمين الصحي وإطلاق المبادرات الرئاسية المتنوعة التي تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة في مختلف القطاعات. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات تتعلق بشمول واستدامة وكفاءة هذه البرامج.
كما توصلت إلى أن قطاعات واسعة من المجتمع المصري تستفيد من برامج الحماية الاجتماعية، ولكن لا تزال هناك بعض الفئات التي لا تصلها هذه البرامج بشكل كاف، خاصة العمالة غير المنتظمة وبعض سكان المناطق الريفية والفقيرة.
كما ان التحديات تواجه منظومة الحماية الاجتماعية أهمها محدودية الموارد المالية، وتحديات التنسيق والتكامل بين الجهات المعنية، والتحديات المتعلقة بالاستهداف والوصول إلى جميع المستحقين، فضلا عن الحاجة إلى المزيد من تطوير نظم المعلومات والبيانات.
وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات العامة التي تستهدف تعزيز فعالية واستدامة منظومة الحماية الاجتماعية في مصر، وتشمل هذه التوصيات:
- وضع استراتيجية وطنية شاملة للحماية الاجتماعية وتوحيد مظلة سياساتها وإنشاء مجلس أعلى للحماية الاجتماعية لضمان التنسيق والتكامل بين جميع الجهات الفاعلة.
- مراجعة تحديث التشريعات ذات الصلة وإجراء تقييم للأثر التشريعي البعض القوانين لضمان اتساقها مع أهداف الحماية الاجتماعية.
- توسيع مصادر التمويل لتشمل مصادر مبتكرة وغير تقليدية إلى جانب الموازنة العامة مثل استهداف جزء من الوقف الخيري وزكاة المال وتعزيز مساهمات القطاع الخاص.
- تطوير برامج الحماية الاجتماعية وربطها ببرامج التمكين الاقتصادي مع التركيز على التدريب والتشغيل ودعم المشروعات الصغيرة الجماعية وتبني سياسة و مفهوم من الاحتياج إلى التمكين " لزيادة نسب التخارج من برامج الدعم.
- تعزيز التنسيق بين الجهات الحكومية وتفعيل الشراكة مع منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص وتفعيل دور التعاونيات الإنتاجية.
- تطوير نظم المعلومات وانشاء قاعدة بيانات وطنية موحدة واطلاق مرصد للحماية الاجتماعية والعمل على تطوير آليات الاستهداف والتقييم.
- تعزيز فرص العمل من خلال خطط شاملة لتنمية العمالة والتدريب المهني وخدمات التوظيف ودعم ريادة الأعمال وتبني استراتيجية متكاملة لتنمية الاقتصاد المحلي.
- تعزيز مشاركة المجتمع المدني في تصميم وتنفيذ وتقييم برامج الحماية الاجتماعية ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحماية الاجتماعية وثقافة التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.
- تعزيز مرونة منظومة الحماية الاجتماعية في الاستجابة للأزمات والتكيف مع المتغيرات الطارئة الاضطرابات الاقتصادية.
- التعاون الدولي الاستفادة من التجارب الدولية والتعاون مع المنظمات الدولية لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات التي تناسب واقع الدولة المصرية وقيمها.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
مجلس الشيوخ الحماية الاجتماعية عبدالوهاب عبدالرازقتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
ننشر النص الكامل لتقرير مجلس الشيوخ عن مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
33 20 الرطوبة: 16% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك