وفاة 36 فلسطينيا في معتقلات إسرائيل.. تعذيب وإهمال للأسرى وتقييد بالأصفاد والأغلال
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
بعد مرور ثمانية أشهر على القصف الإسرائيلي اليومي على الفلسطينيين في غزة، تتزايد الاتهامات للقوات الإسرائيلية بالمعاملة اللاإنسانية للأسرى الفلسطينيين في المستشفى الميداني العسكري في "سدي تيمان"، وتقول منظمات حقوقية إن ما بدأ كمكان مؤقت لعلاج الأسرى بعد 7اكتوبر، تحول إلى معتقل قاسٍ لا يخضع للمساءلة.
اعلانداخل خيمة بيضاء "لمستشفى" يقع بالقرب من مدينة بئر السبع في الصحراء، يرقد جرحى فلسطينيون مكبلين ومعصوبي الأعين على أكثر من اثني عشر سريراً .
وتقول ثلاثة عناصر طبية إسرائيلية أخفت هوياتها: "هذا غيض من فيض، بشأن ما يتعلق بظروف علاج فلسطينيين أسرى يحتجزهم الجيش الإسرائيلي في المستشفى الوحيد في قطاع غزة"، مؤكدين روايات مماثلة من منظمات لحقوق الإنسان.
وفي حين تقول إسرائيل إنها لا تعتقل سوى المسلحين المشتبه بهم فقط، تبين أن العديد من المصابين هم من المدنيين الذين تم اعتقالهم خلال الهجمات الإسرائيلية وأسرهم دون محاكمة، وإعادتهم في نهاية المطاف إلى غزة التي دمرها القصف الإسرائيلي.
شهادة عناصر طبيةوينفي الجيش الإسرائيلي أفعاله اللاإنسانية بحق الفلسطينيين المعتقلين، لكن بحسب شهادة ثلاثة من العناصر العاملة في المستشفى والذين قابلتهم وكالة أسوشيتد برس، تحدث اثنان منهم شريطة عدم الكشف عن هويتهما، خوفاً من انتقام الحكومة الإسرائيلية وارتداد الجمهور ضدهم.
قال الدكتور يوئيل دونتشين، الطبيب المبنج الذي يعمل في مستشفى "سدي تيمان": ”اليسار يديننا بأننا لا نلتزم بأخلاقيات المهنة، واليمين يديننا ويعتبرنا مجرمين لاعتقاده بأننا نعالج إرهابيين.“
مسؤول إسرائيلي يدعو لدفن الأسرى الفلسطينيين وهم أحياء في غزةمن هم "الأسرى الأقوياء" في السجون الإسرائيلية.. أحدهم يمضي عقوبة تاريخية بـ67 مؤبداكيف أصبح وضع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية بعد 7 من أكتوبر؟وقال الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع إنه شكل لجنة للتحقيق في ظروف مراكز الاعتقال، ومن المقرر أن تستمع المحكمة العليا في إسرائيل الأسبوع المقبل، إلى مرافعات منظمات حقوق الإنسان التي تسعى إلى إغلاق المستشفى المذكور.
وجاء في تقرير صادر في أبريل/نيسان عن منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان-إسرائيل، استناداً إلى مقابلات مع عاملين في المستشفى، أن الأطباء في المنشأة واجهوا ”ضائقة أخلاقية ومهنية وحتى عاطفية“.
اعتقال آلاف الفلسطينييناعتقلت القوات الإسرائلية نحو 4000 فلسطيني منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، رغم أنه تم الإفراج عن نحو 1500 شخص بعد أن قرر الجيش أنهم لا ينتمون إلى الفصائل الفلسطينية المقاتلة.
وتقول جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية إن غالبية المعتقلين مروا في مرحلة ما عبر مركز ”سيدي تيمان“، وهو أكبر مركز اعتقال في البلاد، ويقول الأطباء هناك إنهم عالجوا العديد من المدنيين.
رائحة عفنةوروى أحد الجنود الذين عملوا في المستشفى ما رآه عن رجل مسن، خضع لعملية جراحية في ساقه دون تخدير، وقال: ”كان يصرخ ويرتجف“، وقال الجندي أيضا إن الجرحى كانوا يوضعون في مركز الاحتجاز وسط ظروف مزرية، وغالباً ما كانت جروحهم تصاب بالتهابات، وقال إنه كانت هناك منطقة منفصلة ينام فيها كبار السن على مراتب رقيقة تحت الأضواء الكاشفة، وكانت رائحة عفنة تخيم في الهواء.
أصفاد وأغلال وإهمالوقال الطبيب المبنج دونشين: ”لدينا الآن مرضى ليسوا صغارًا في السن، مرضى يعانون من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم“، وأضاف قوله إن معظم المرضى يتم وضع حفاضات لهم ولا يسمح لهم باستخدام الحمام، ويتم تقييد أيديهم وأرجلهم بالأغلال وتغطية أعينهم، وقال: ”عيونهم مغطاة طوال الوقت. لا أعرف ما هو السبب الأمني لذلك“.
وقد اعترض الجيش على الروايات التي قدمتها وكالة أسوشييتد برس، قائلًا إنه نادرًا ما يتم تقييد المرضى بالأصفاد، إلا أن وزارة الصحة الإسرائيلية قالت بخصوص المستشفى حديث النشأة في مذكرة ، صدرت في كانون الأول/ديسمبر وحصلت عليها وكالة أسوشييتد برس، إنه سيتم علاج الجرحى وهم مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، وإن الأطباء الإسرائيليين الذين تم تجنيدهم للخدمة العسكرية، سيبقون مجهولي الهوية بزعم حماية ”حياتهم وسلامتهم“ من انتقام الجرحى الفلسطينيين إذا ما لمحوهم.
تحت التعذيبوقال عامل طبي إسرائيلي بشأن تعذيب الأسرى الفلسطينيين، (وكان قد قضى بعض الوقت في منشأة "سدي تيمان" وطلب عدم الكشف عن هويته): ”في بعض الأحيان، كنت أرى حالات ضرب، أحيانا من قبل حراس السجن، يتم علاجها في المرفق الطبي". وقال عامل آخر: ”لا يمكنني أن أجد أي مبرر أخلاقي لمجرد الاقتراب من هذا الفعل (التعذيب)، حتى لو كان الأسير مقاتلا، وأكثر من ذلك، أعتقد أنه من الصعب جدًا أن أصدق أن كل هؤلاء الأسرى كانوا مرتبطين بحماس“.
وقال الجيش الإسرائيلي لوكالة أسوشييتد برس إن 36 أسيرا من غزة توفوا في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بعضهم بسبب أمراض أو جروح أصيبوا بها في الحرب، بينما قالت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان-إسرائيل إن بعضهم توفي بسبب الإهمال الطبي.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: تشييع جنازة 15 قتيلاً من بينهم نساء وأطفال قتلهم القصف الإسرائيلي في دير البلح بسبب الحرب المستمرة على غزة: جامعة غنت البلجيكية تقرر قطع العلاقات الأكاديمية مع إسرائيل بعد أسابيع من الحصار.. الجيش الإسرائيلي يعلن انسحابه من مخيم جباليا حيث اختفت معالم الحياة أسرى طوفان الأقصى حركة حماس غزة تعذيب فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حزب "نيلسون مانديلا" المؤتمر الوطني الحاكم في جنوب إفريقيا يخسر أغلبيته المطلقة لأول مرة منذ 30 عام يعرض الآن Next صواريخ روسية تقصف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا وتُخلف 19 إصابة وكييف تسقط 46 طائرة مسيرة هجومية يعرض الآن Next مقتل 20 شخصا في غرق قارب في نهر شرق أفغانستان يعرض الآن Next شاهد: صرخة "أنقذوا الفلسطينيين" تعلو في جاكرتا خلال مسيرة حاشدة أمام السفارة الأمريكية يعرض الآن Next وزير الدفاع الأمريكي يؤكد أن "الحرب مع بكين ليست وشيكة" وأمان أمريكا هو من أمان آسيا اعلانالاكثر قراءة "وباء خفي" يفتك بالإسرائيليين الذين تم إجلاؤهم من بلدات الشمال ونسبة الوفيات في ارتفاع ألمانيا: إصابة عدة أشخاص في هجوم بالسكين في مدينة مانهايم جنوب غرب البلاد بايدن يسمح لأوكرانيا بضرب أهداف داخل روسيا بأسلحة أمريكية.. ما خلفية وتداعيات هذا القرار؟ ستيفن سيغال في حضرة بوتين.. أدعو العالم للوقوف في وجه "الوحش الغربي وإعلامه المزيف" "إسرائيل والمغرب خاوه خاوه"؟ نتنياهو يستفز المغاربة بخريطة المملكة دون الصحراء الغربية LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل روسيا جو بايدن حركة حماس الحرب في أوكرانيا قصف الاتحاد الأوروبي أسرى طوفان الأقصى مظاهرات Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل روسيا حركة حماس الحرب في أوكرانيا غزة إسرائيل روسيا حركة حماس الحرب في أوكرانيا أسرى طوفان الأقصى حركة حماس غزة تعذيب فلسطين غزة إسرائيل روسيا جو بايدن حركة حماس الحرب في أوكرانيا قصف الاتحاد الأوروبي أسرى طوفان الأقصى مظاهرات السياسة الأوروبية الجیش الإسرائیلی حقوق الإنسان یعرض الآن Next فی المستشفى
إقرأ أيضاً:
فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل
ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”
قبل قرن من الزمان، عندما كانت القوى الأوروبية الغربية تخطط لتقسيم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حاولت الولايات المتحدة إقناع تلك القوى باتباع مسار مختلف. ودعماً للاعتقاد بأن الشعوب التي تحررت مؤخراً من الحكم الاستعماري ينبغي أن تتمتع بحق تقرير المصير، أرسلت الولايات المتحدة لجنة من الأميركيين البارزين لاستطلاع الرأي العام العربي لاكتشاف ما يريدونه وما لا يريدونه لمستقبلهم.
وخلصت اللجنة إلى أن الأغلبية الساحقة من العرب رفضت تقسيم أو تفكيك منطقتهم، أو الانتداب الأوروبي عليهم، أو إنشاء دولة صهيونية في فلسطين. وكان الكثيرون يأملون في قيام دولة عربية موحدة. كما حذر تقرير اللجنة من الصراع إذا ما تم المضي قدماً في التقسيم المخطط له.
وقد رفض البريطاني آرثر بلفور هذه النتائج، قائلاً إن مواقف السكان العرب الأصليين لا تعني الكثير بالنسبة له، خاصة عندما تقارن بأهمية الحركة الصهيونية.
وفي النهاية، نجح بلفور في تحقيق مراده، وتحققت نبوءة اللجنة الأميركية المروعة. فقد تم تقسيم منطقة الشرق الأوسط، وتأسست ولاية في فلسطين، استخدمها البريطانيون لتشجيع الهجرة اليهودية، الأمر الذي أدى إلى إنشاء دولة إسرائيل.
ومنذ ذلك الحين، تعرض الفلسطينيون للتهجير والتشريد والعنف المتواصل. ولأنهم قاوموا، فقد تحول القرن الماضي إلى صراع مستمر بلغ ذروته بالإبادة الجماعية في غزة والقمع الساحق في الضفة الغربية.
إن المشكلة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في الوقت الحاضر هي أنه خلال العقود الثلاثة الماضية فقد المزيد من السيطرة على ظروف حياته. فمنذ توقيع اتفاقيات أوسلو، اتخذت إسرائيل خطوات لجعل إقامة دولة فلسطينية موحدة في الأراضي التي احتلتها في عام 1967 أمراً مستحيلاً.
لقد فصل الإسرائيليون ما يسمونه القدس الشرقية عن بقية الضفة الغربية، مما أدى إلى تشويه اقتصادها وإجبار سكانها على الاعتماد على إسرائيل في الحصول على فرص العمل والخدمات. وفي الضفة الغربية، اتبع الإسرائيليون خطة لتوسيع المستوطنات واستخدام الطرق والبنية الأساسية ونقاط التفتيش والمناطق الأمنية “الخاصة باليهود فقط” لتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى مناطق صغيرة خاضعة للسيطرة. وقد عانت غزة من تراجع التنمية وتعرضت للخنق الاقتصادي لعقود من الزمان. كما تم عزلها عن بقية فلسطين.
لقد تحطم الحلم الذي كنا نأمله بعد أوسلو.
ولكن العالم الغربي لا يولي اهتماماً كبيراً لاحتياجات وتطلعات الشعب الفلسطيني. وبدلاً من ذلك، وبقيادة الولايات المتحدة، يتم طرح خطط لحكم مستقبل الفلسطينيين من دون موافقة المحكومين. وما يتم اقتراحه هو غزة يحكمها سلطة فلسطينية “مُصلحة”، مع توفير الأمن من قبل قوة عربية إسلامية، ولا شيء أكثر من الالتزام بالتفاوض على حل الدولتين في المستقبل.
إن الاقتراح غير قابل للتنفيذ لسببين.
رغم أن هذا المفهوم مصمم لتلبية احتياجات إسرائيل، فإن شروطه قوبلت بالرفض من جانب الإسرائيليين. فهم يرفضون مغادرة غزة أو السماح للفلسطينيين بالعودة إلى المناطق التي تم “تطهيرهم” منها في غزة. كما يرفض الإسرائيليون دور القوى الخارجية في توفير الأمن.
علاوة على ذلك، فإنهم يرفضون مناقشة أي نقاش حول دولة فلسطينية تنطوي على ربط المناطق الفلسطينية المقسمة، وخاصة إذا كان ذلك يتضمن التنازل عن الأراضي، أو إزالة المستوطنين، أو التنازل عن السيطرة الأمنية، أو توسيع دور السلطة الفلسطينية.
والأمر الأكثر أهمية هو أن خطط “اليوم التالي” فشلت في أخذ وجهات النظر الفلسطينية في الاعتبار.
وبدلاً من إعطاء الأولوية لما تريده إسرائيل (أو الولايات المتحدة) أو تتطلبه وفرض الخطط على الفلسطينيين لتلبية احتياجات إسرائيل الأمنية، هناك حاجة إلى التحول إلى نهج يتحدى تلك السياسات الإسرائيلية التي أدت إلى نزوح الفلسطينيين وغضبهم؛ وتشويه التنمية السياسية والاقتصادية الفلسطينية؛ وجعلت من المستحيل بناء المؤسسات الفلسطينية القادرة على كسب الاحترام.
إن نقطة البداية هي المطالبة بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال المدمر. ولابد من الاستماع إلى وجهات نظر الفلسطينيين. ولابد من تحميل إسرائيل وسياساتها التي خلقت هذه الفوضى وليس الضحايا المسؤولية.
هناك بعض العلامات المشجعة التي تشير إلى أن الرأي العام في الولايات المتحدة تحول في السنوات الأخيرة نحو اتجاه أكثر تأييداً للفلسطينيين. فقد أصبح الأميركيون أكثر دعماً للفلسطينيين، وأكثر معارضة للسياسات الإسرائيلية التي تنتهك الحقوق الفلسطينية. وهم منفتحون على تغيير السياسات التي من شأنها أن تساعد الفلسطينيين.
ولكن هنا وصلت المحادثة إلى طريق مسدود، وذلك -على وجه التحديد- بسبب عدم وجود رؤية فلسطينية واضحة للمستقبل، ولا توجد قيادة قادرة على التعبير عنها.
وعلى هذا الأساس، قامت مجموعة من رواد الأعمال الفلسطينيين بتكليف مؤسسة زغبي للأبحاث بقياس تأثير السياسات الإسرائيلية في غزة، والتهديدات التي تواجه السكان في الضفة الغربية، وسؤال الفلسطينيين عن المسار الأفضل للمضي قدما لتحقيق حقوقهم والسلام.
إن ما يكشفه الاستطلاع الذي أجري في شهر سبتمبر/أيلول هو أنه على الرغم من الظروف المختلفة التي فرضها الإسرائيليون على الفلسطينيين في كل من المناطق الثلاث الخاضعة لسيطرتهم، فإن الخيوط المشتركة المتمثلة في الهوية والرغبة في الحرية والوحدة لا تزال تربطهم ببعضهم البعض. إن ما يريدونه هو أن تُرفع ركبة الاحتلال الإسرائيلي عن ظهورهم حتى يتمكنوا أخيراً من التمتع بالحرية والاستقلال في أرضهم.
وبما أنهم فقدوا الثقة، بدرجات متفاوتة، في أداء السلطة الفلسطينية وحماس، فإنهم يفضلون ما يلي: إجراء استفتاء شعبي لانتخاب جيل جديد من القيادة القادرة على طرح رؤية جديدة لفلسطين؛ وتوحيد الصفوف الفلسطينية لإنشاء حكومة فعّالة قادرة على كسب الاحترام والتقدير؛ ومواصلة محاسبة إسرائيل على جرائمها في الهيئات الدولية.
وبطبيعة الحال، فإن كل هذا يحتاج إلى مزيد من التطوير، ولكن هذا هو المسار الأفضل على وجه التحديد لأنه يعترف بأنه بدلاً من الاستمرار في فرض “الحلول” على الفلسطينيين، فإن المكان الذي يتعين علينا أن نبدأ منه هو أن نسألهم عما يريدون، ونستمع إلى ما يقولون، ثم نعمل على تحويل تطلعاتهم إلى حقيقة واقعة.
*نشر أولاً في صحيفة “ذا ناشيونال” الإماراتية الصادرة بالانجليزية
جيمس زغبي24 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات "جو-جو" لطائرات الحوثي المسيرة تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية مقالات ذات صلة تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات “جو-جو” لطائرات الحوثي المسيرة 24 نوفمبر، 2024 توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق بلغ السيل الزباء 22 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل 24 نوفمبر، 2024 قائد القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر يكشف تفاصيل هجمات “جو-جو” لطائرات الحوثي المسيرة 24 نوفمبر، 2024 توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 بلغ السيل الزباء 22 نوفمبر، 2024 رحلة علاج 21 نوفمبر، 2024 ما المأمول من التكتل الوطني؟ 10 نوفمبر، 2024 الحزبية ونهضة الأمة 7 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 23º - 11º 61% 1.96 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 24℃ الخميس تصفح إيضاً تهاوي جدار الخوف والسردية الحوثية 24 نوفمبر، 2024 فرض “حل” على الفلسطينيين لن ينهي صراع الشرق الأوسط مع إسرائيل 24 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬515 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬074 اخترنا لكم 7٬090 عربي ودولي 7٬057 غزة 6 رياضة 2٬373 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬094 منوعات 2٬020 مجتمع 1٬848 تراجم وتحليلات 1٬814 ترجمة خاصة 93 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬430 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 335 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
أحمد ياسين علي أحمدتقرير جامعة تعز...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...