الهند.. إغلاق صناديق الاقتراع بعد انتخابات ماراثونية استمرت 6 أسابيع
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
انتهت الانتخابات البرلمانية الماراثونية في الهند اليوم السبت بعد أكثر من ستة أسابيع من التصويت في جميع أنحاء البلاد، حيث من المتوقع أن يفوز حزب بهاراتيا جاناتا الحاكم بزعامة رئيس الوزراء نارندرا مودي بفترة جديدة.
وأغلقت مراكز الاقتراع النهائية في أكبر ديمقراطية في العالم من حيث عدد السكان في الساعة السادسة مساء بالتوقيت المحلي (1230 بتوقيت جرينتش)، مع عدم توقع النتائج حتى 4 يونيو.
أخبار متعلقة وزير الدفاع الأمريكي: ليس هناك بديل للحوار مع الصينوفاة والدة ميشيل أوباما عن عمر 86 عامًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }الانتخابات البرلمانية الهنديةوسيكون مودى، 73 عاما، أول زعيم هندي يفوز بولاية ثالثة منذ تنصيب رئيس الوزراء جواهر لال نهرو في خمسينيات القرن العشرين. وكان حوالي 970 مليون ناخب مؤهلين للمشاركة في الانتخابات، التي أجريت في أكثر من مليون مركز اقتراع على عدة مراحل بدءا من منتصف أبريل.
ولا يزال مودي يتمتع بشعبية في الهند، وركزت حملة حزب بهاراتيا جاناتا، الذي يترجم إلى حزب الشعب الهندي، بشكل كبير على شخصيته المؤثرة والملهمة.النمو الاقتصاديوفي عهد مودي، صعدت الهند لتصبح خامس أكبر قوة اقتصادية في العالم وتقوم أيضا بدور سياسي متزايد الأهمية كثقل موازن للصين. واستثمر مودي بكثافة في مشاريع البنية التحتية الحديثة مثل الطرق والقطارات فائقة السرعة والمطارات. ولكن النمو الاقتصادي لم يكن موزعا بالتساوي.
ولا تزال البطالة مرتفعة والفقر منتشرا على نطاق واسع، حيث يكافح الكثيرون من أجل توفير الضروريات الأساسية. ووفقا للبنك الدولي، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي حوالي ألفي دولار في السنة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: نيودلهي الهند صناديق الاقتراع انتخابات
إقرأ أيضاً:
الجنيه الإسترليني يتراجع من أعلى مستوياته في ثلاثة أسابيع
انخفض الجنيه الإسترليني إلى 1.244 دولار من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع بعد تعليقات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول فرض رسوم جمركية أكبر.
أثارت تصريحات ترامب حول استهداف قطاعات مثل أشباه الموصلات والأدوية والصلب مخاوف بشأن التوترات التجارية، خاصة مع كندا والمكسيك، مما أدى إلى تعزيز قوة الدولار.
في غضون ذلك، ركزت الأسواق على سياسات البنوك المركزية، حيث تتوقع الأسواق أن يحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة كما من المرجح أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
وفي المملكة المتحدة، ينتظر أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة في فبراير على الرغم من بيانات مؤشر مديري المشتريات الأقوى من المتوقع.
اقرأ أيضاًاقتصادية النواب توافق مبدئيا على تعديل قانون الاستثمار
بلومبيرج تتوقع تخفيف القيود المفروضة على أسعار الفائدة في الاقتصادات الأفريقية ببطء
وزير الاستثمار يستعرض مع أعضاء جهاز التمثيل التجاري التوجهات الاقتصادية للدولة