الشعوي : مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهم
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الشعوي مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهم، الشعوي مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهمالخميس 03 اغسطس 2023 الساعة 09 43 58 الامناء نت .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشعوي : مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشعوي : مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهم
الخميس 03 اغسطس 2023 - الساعة:09:43:58 (الامناء نت / ياض شرف/ منير مصطفى)
وأشار نائب رئيس اللجان المجتمعية بعدن الشعوي إلى أن عمل ومهام اللجان المجتمعية يتركز أساسا في الرقابة المجتمعية في كل المجالات المرتبطة بالحياة المعيشية للمواطنين وزرع الاطمئنان والسكينة في مناطقهم.. كما أن اللجان المجتمعية هي عامل مساعد لدور ومهام السلطة المحلية ومراكز الشرط وهمزة وصل مع المرافق الخدماتية خاصة المرافق التي تطلب تملئة البيانات لاستخراج وثائق السفر والمواليد واثبات الهوية للمواطن.. وهذا ما يربط العلاقة المتميزة بين اللجان المجتمعية وهذه المرافق الحكومية إضافة الى الدور التوعوي والإرشادي الذي تلعبه اللجان المجتمعية لخدمة المواطن لحمايته من المخاطر والأمراض والآفات القاتلة المهدمة للمجتمع والدخيلة على عدن.. كما أن اللجان المجتمعية لها دور كبير في حل النزاعات والقضايا الأسرية وإعادة اللحمة بين بعض الأسر والمواطنين ولدينا وثائق على أرض الواقع لهذا العمل.وفيما يتعلق بعدم امتلاك اللجان المجتمعية في الأحياء السكنية لمقرات خاصة بها أشار عبدالرحمن الشعوي قائلا: قيادات اللجان المجتمعية بالمديريات لديها مكاتب في مباني السلطة المحلية أما اللجان المجتمعية في الأحياء لا يوجد لديها مقرات فهؤلاء الأعضاء ورؤساء اللجان يعملوا بجهود طيبة من منازلهم تقديرا للظروف وكان لنا لقاء مع مندوب الأمم المتحدة المستر ون وناقشنا معه أهم الصعوبات التي تواجه عمل اللجان المجتمعية وطرحنا عليه هذا الأمر وأبدى استعداده للمساعدة ونحن منتظرين.وفيما يتعلق بالتعامل مع النازحين إلى عدن توجد احصائيات ولكن للأسف لا اعتقد أنها صحيحة وفي محافظة عدن 100 الف نازح وفي مأرب يصل عدد النازحين إلى أثنين مليون فهل الغرض من هذا هو الاستحواذ على المساعدات والمعونات المقدمة من المنظمات الدولية.. أيضا المهاجرين الافارقة هؤلاء يشكلون مصدر خطر على حياة السكان في عدن وتواجدهم في أسواق وأحياء المديريات عمل غير إنساني وخطر على المجتمع هذه مسؤولية تتحملها المنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية للاجئين ويتوجب إعادتهم الى المخيمات المقررة لهم أو إعادتهم الى بلدانهم.وللمعلومية بدأت الأمور تتحرك حيث بدأنا مع مكتب الاحصاء والتخطيط بعدن ومكتب
54.73.3.85
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشعوي : مهام اللجان المجتمعية في المديريات وأحيائها السكنية خدمة المواطنين وحمايتهم وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأضرار السكنية تفوق الـ 9 مليارات دولار... البنك الدولي لإعادة الإعمار
كتب عماد شدياق في" نداء الوطن": تفوق كلفة إعادة إعمار الوحدات السكنية المتضررة حتى الآن الـ 9 مليارات دولار... والرقم يرتفع مع تواصل الحرب. الحكومة لا تملك هذه الأموال وتتطلع إلى التعاون مع البنك الدولي.مع ارتفاع منسوب التفاؤل في انتهاء الحرب ووقف إطلاق النار، يكثر الحديث عن "اليوم التالي"، وتحديداً عن كيفية إعادة زهاء 1.4 مليون لبنانيّ نازح إلى منازلهم، وكذلك إعادة إعمار بيوتهم التي تضرّرت وتهدّمت، وتفوق تكلفتها الـ9 مليارات دولار حتى الآن. في هذا الملف، لا بدّ من التفريق بين الخسائر والأضرار، التي لا يتوقّف عندها البعض غالباً. فبينما الخسائر لدى إسرائيل أكبر من تلك في لبنان نتيجة حجم الاقتصاد الإسرائيلي الضخم (نحو 525 مليار دولار) مقارنة مع اقتصاد لبنان (لا يتعدى الـ 20 مليار دولار)، فإن الأضرار التي خلّفها القصف الإسرائيلي على القرى والمدن اللبنانية لا يقارن بتلك الأضرار الإسرائيلية. لكن وفي معزل عن ذلك، يمكن القول إنّ الخسائر والأضرار في الداخل اللبناني ما زالت حتى اللحظة غير واضحة. ولا يمكن معرفتها بشكل دقيق إلا بعد وقف إطلاق النار. لأنّ معاينة الأضرار وإحصاءها بحاجة إلى الكشف على المناطق المتضررة التي يصعب زيارتها اليوم. لكن من المؤكد أنّ الخسائر والأضرار سوف تزيد عن 10 مليارات دولار. وبينما ترمي وزارة الاقتصاد أرقاماً عشوائية لا تميّز بين المصطلحين (الخسائر والأضرار) وتقدّرها بلسان الوزير أمين سلام بقرابة الـ 20 مليار دولار، بدا لافتاً تبنّي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الأرقام الصادرة عن تقرير البنك الدولي الأخير حول لبنان، وذلك خلال حضوره القمة العربية في السعودية. ميقاتي كشف نقلاً عن تقرير البنك الدولي في حينه، أنّ قيمة تلك الخسائر والأضرار تُقدر حتى اللحظة بنحو 8.5 مليارات.
وكان البنك الدولي قدّر في تقرير الأضرار المباشرة في لبنان بنحو 3.4 مليارات دولار، وبينما اعتبر أنّ الخسائر الاقتصادية هي قرابة 5.1 مليارات دولار، في حين قالت الأمم المتحدة إنّ 1.4 مليون شخص في لبنان اضطروا إلى النزوح. وسط حديث عن تضرّر 100 ألف وحدة سكنية. مع العلم أنّ هذه الوحدات السكنية أعدادها آيلة إلى الارتفاع مع كل يوم تستمر فيه الحرب الإسرائيلية المدمّرة.
أمّا عن تكلفة بنائها، فيكشف خبراء بناء متخصّصون في هذا القطاع، وسبق أن عملوا في مجال إعادة الإعمار لـ "نداء الوطن"، أنّ سعر المتر المربع الواحد تراوح كلفته بين 400 و800 دولار. وهذا الفرق في الأرقام يعود إلى حجم الأضرار في التربة ومتطلبات التدعيم من أجل إعادة البناء، لأنّ استخدام الصواريخ المخصّصة لاختراق التحصينات، تتسبّب بضرر كبير بالتربة، تجعل إعادة التدعيم أكثر كلفة وتعقيداً.