يمانيون:
2025-01-23@04:10:09 GMT

إنهاء قضية قتل بين أسرتين من آل معبشة في البيضاء

تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT

إنهاء قضية قتل بين أسرتين من آل معبشة في البيضاء

يمانيون/ البيضاء نجحت وساطة قبلية في مديرية القرشية بمحافظة البيضاء اليوم، قادها عضو مجلس الشورى محمد جرعون ووكيل المحافظة عادل قرموش في إنهاء قضية قتل بين أسرتين من آل معبشة، دامت لأكثر من عشرة أعوام وأسفرت عن خمسة قتلى وعدد من الجرحى.
وخلال الصلح بحضور لجنة الوساطة، أشاد عضو مجلس الشورى بموقف آل معبشة بعفوهم وتسامحهم في القضية ترسيخاً لقيم التسامح والحرص على إصلاح ذات البين.


وأكد أن حل هذه القضية وغيرها من قضايا الثأر يأتي استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لتعزيز قيم التسامح وإصلاح ذات البين.
فيما ثمن وكيل المحافظة، موقف أولياء الدم في العفو وإنهاء القضية.. مشيرا إلى أن العفو من شيم القبيلة اليمنية الأصيلة.
فيما أشار الشيخ أحمد الحطام، إلى أن العفو في هذه القضية يجسد قيم وأعراف القبيلة اليمنية الأصيلة.. حاثا أبناء القبائل على تعزيز مساعي الصلح وإنهاء الخلافات ومعالجة النزاعات. #آل معبشةالبيضاءصلح قبليقضية قتل

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

هيئتان طبيتان: 20 قتيلا و21 جريحا برصاص “الدعم السريع” في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، فيما لم تعقب على الفور قوات الدعم السريع

أعلنت هيئة ونقابة طبيتان في السودان، الأحد، مقتل 20 شخصا وإصابة 21 آخرين برصاص قوات "الدعم السريع" في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، وقالت شبكة أطباء السودان (أهلية)، في بيان: "قتُل 15 شخصا وأصيب 5 آخرون جراء هجوم شنته الدعم السريع على منطقة جبل حله، شرق مدينة أم كدادة، بولاية شمال دارفور".

وأضافت: "حيث مارست القوة المهاجمة عمليات نهب وسلب واسعة بالمنطقة، وتسببت في تهجير المواطنين".

ودعت الشبكة، المجتمع الدولي إلى "الوقوف بصورة عاجلة ضد هذه الانتهاكات الممنهجة تجاه المدنيين العزل".

واعتبرت أن هذه الانتهاكات "جرائم ترقى للإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية".

وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات بإقليم دارفور، باستثناء أجزاء من ولاية شمال دارفور وعاصمتها الفاشر، التي تخضع لسيطرة الجيش وقوات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق سلام مع الخرطوم في 2020.

كما قالت نقابة أطباء السودان (أهلية)، عبر بيان، الأحد، إن قوات "الدعم السريع" ارتكبت انتهاكات جسيمة في مدينة الحصاحيصا وبلدتي أربجي وأبو عشر، بولاية الجزيرة.

وتابعت أن هذه القوات "احتلت ونهبت مستشفى أربجي، وهو المستشفى الوحيد العامل في المنطقة، ما يفاقم معاناة المواطنين ويُعد استهدافا مباشرا للبنية التحتية الصحية".

وأفادت نقابة الأطباء بأن قوات الدعم السريع "واصلت الاعتداءات على المدنيين العُزّل، ونهبت الممتلكات العامة والخاصة، وقتلت 5 مواطنين، وأصابت أكثر من 16 آخرين بالرصاص الحي".

وأشارت إلى أن "استهداف الدعم السريع للبنية التحتية، وتدمير محطات الكهرباء والمياه، يُعد جريمة حرب وفق القانون الدولي".

وحتى الساعة 20:00 "ت.غ" لم تعقب قوات "الدعم السريع" على بياني الهيئتين السودانيتين.

وفي 11 يناير/ كانون الثاني الجاري، استعاد الجيش السيطرة على مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، بعد نحو عام من سيطرة "الدعم السريع" عليها.

ولا تزال "الدعم السريع" تنتشر في أجزاء من الجزيرة، بينها مدينتا الحصاحيصا والكاملين الأقرب للخرطوم، بينما يسيطر الجيش على ود مدني ومناطق شرقي الولاية وجنوبها.

ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا، خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

الأناضول  

مقالات مشابهة

  • التوافق الوطني.. مفتاح مستقبل قطاع غزة وإعادة الإعمار بعد الهدنة
  • "العفو مقابل الاعتراف بالتحريض".. كواليس محاكمة مساعدة هالة صدقي في قضية التشهير
  • فيما الارتباك يحاصر “نتنياهو”.. صوت النصر يملأ فضاء غزة
  • محافظ الشرقية يكلف مديري المديريات بالإستجابة لطلبات المواطنين فيما يسمح به القانون
  • ترامب ينهى جميع قضايا 6 يناير بقرارات العفو وتخفيف الأحكام لـ 1600 قضية
  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: سنسعى لتحقيق السلام وإنهاء الصراع في المنطقة
  • لا تتدخل فيما لا يعنيك.. فضيلة أخلاقية وهدي نبوي
  • بينها اللجوء والحق في الجنسية..ترامب يصدر أوامر تنفيذية لتعديل سياسة الهجرة
  • نجم الفريق يطلب الرحيل وإنهاء التعاقد بالتراضي.. ماذا يحدث في الأهلي؟
  • هيئتان طبيتان: 20 قتيلا و21 جريحا برصاص “الدعم السريع” في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، فيما لم تعقب على الفور قوات الدعم السريع