باسيل: لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن باسيل لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل، باسيل لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باسيل: لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
باسيل: لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل
34.244.216.87
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باسيل: لا يجب ان يعيش الانسان في الماضي ولكن لا يجوز أن لا يدرك تاريخه ليبني المستقبل وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عهدُ من دون ظل باسيل
كتب جان فغالي في" نداء الوطن": سيكون هناك عهد جوزيف عون ولكن من دون «رئيس الظل» جبران باسيل، الذي ظلَّ يقاتل حتى الرمق الأخير لمنع وصول العماد جوزاف عون إلى قصر بعبدا.
تطاول الوزير باسيل يتحمّل مسؤوليته عمه الرئيس ميشال عون، فقبل تعيين العماد جوزاف عون قائداً للجيش، طلب منه الرئيس عون أن يقوم بزيارة لباسيل، وهذا ما كان يفعله مع جميع الذين عينهم، وهو أن يأخذوا رضى باسيل. التقى العماد جوزاف عون الوزير باسيل الذي وضع ملاحظة على العماد جوزاف عون ، والملاحظة هي: «عندو شخصية»، ومنذ ذلك التاريخ والعلاقة غير سوية بين باسيل وقائد الجيش الذي أنقذ باسيل في أكثر من مناسبة ومنها حادثة قبرشمون التي كاد باسيل أن يتسبب بفتنة، وعند الوزير الياس بو صعب الخبر اليقين، واليوم صار بإمكانه أن يتحدث.
بعد كلام باسيل عن أنه كيف يمكن الإتيان برئيس اختلف مع أربعة وزراء دفاع، حبكت السخرية مع أحدهم فقال، كيف يتعاطى أحدهم السياسة وهو مختلِف مع أربعة ملايين لبناني؟