النائب سروة عبد الواحد تزور نقابة الصحفيين العراقيين وتشيد بالأداء المهني والإداري للنقابة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
استقبل نقيب الصحفيين العراقيين رئيس الاتحاد العام للصحفيين العرب مؤيد اللامي النائب سروة عبد الواحد رئيس كتلة الجيل الجديد برفقة النائبين ريبوار اورحمن واوميد محمد .
وجرى خلال اللقاء التـأكيد على ضرورة التزام المعايير المهنية وحرية الرأي والتعبير اثناء التناول الاعلامي , من جانبها اشادت النائب سروة عبدالواحد بعمل نقابة الصحفيين العراقيين ودورها الفاعل على الصعيدين المحلي والاقليمي واكدت دعم حرية الجيل الجديد لنقابة الصحفيين العراقيين لتأدية رسالتها المهنية .
وقدم نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي شرحاً عن طبيعة عمل النقابة ومؤسساتها الاعلامية وفروعها في المحافظات .
نقابة الصحفيين العراقيين
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الصحفیین العراقیین
إقرأ أيضاً:
أبو فاعور: أعينوا العهد الجديد على إسداء الأمل للبنانيين
أكد عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور أنه "ليس من الحكمة محاصرة رئيس الحكومة المكلف نواف سلام بالشروط من هنا ومن هناك، ولا من الحكمة الإدانة المسبقة لرئيس الحكومة بأنه يتنازل عن الثوابت". وأضاف: "هناك توازنات في البلد، وعلى الجميع ان يعترف بها، وهناك حساسيات في البلد وعلى الجميع ان يراعيها من دون تسجيل سوابق دستورية وسياسية، وان يأخذها بعين الاعتبار، وهذا التخوين السريع وهذا التكفير السياسي السريع بأنه تنازل، لا يفيد، وبعض الذين يدّعون الحرص والمحبة لدولة الرئيس المكلف، اعتقد ان الحرص والمحبة يكونان بإعانته على ان ينجز التشكيلة الحكومية. الخدمة الكبيرة التي يمكن ان تحصل للمواطن اللبناني، كل المواطنين اللبنانيين، هي في تشكيل الحكومة". كلام أبو فاعور جاء خلال تمثيله رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط لرعايته احتفال تكريم المدير العام السابق لتعاونية موظفي الدولة الدكتور يحيى خميس والذي تحول الى مهرجان شعبي ووطني حاشد بدعوة من وكالة داخلية البقاع الجنوبي في الحزب التقدمي الاشتراكي، اقيم في مركز كمال جنبلاط الثقافي الاجتماعي في راشيا.وفي حديثه، قال أبو فاعور: "أعينوا العهد الجديد على إسداء الأمل للبنانيين وأعينوا رئيس الحكومة الجديد على أن يشكل حكومة تستمر في هذه الدينامية الإيجابية. إذ ليس من الحكمة وليس من العدل ولا من الحق بعد كل تباشير الأمل التي رأيناها ان نعيق تشكيل الحكومة بمطالب ربما تكون محقة، لكن اعتقد بأن الإنجاز الأكبر الذي يمكن ان يحصل هو ان تشكل حكومة لكي تبدأ بعملها في الإنقاذ الاقتصادي في معالجة مسألة الإعمار، وفي الانطلاق في إعادة بناء هياكلنا الدستورية والاجتماعية والاقتصادية وما الى ذلك".