صحيفة أمريكية تكشف عن شرط السنوار من أجل وقف الحرب في غزة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
القيادي في حماس يحيى السنوار (وكالات)
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن السنوار سيدعم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب إذا ضمن ذلك بقاء حماس كقوة عسكرية وسياسية في غزة.
كما يأمل أن يضع حماس على رأس القضية الوطنية الفلسطينية، وفقًا لمحاوريه الذين تلقوا رسائله المرسلة من مخابئ في الأنفاق أسفل قطاع غزة.
اقرأ أيضاً وداعاً للشيب بوصفات طبيعية ومن دون صبغ.. جروبها 1 يونيو، 2024 نصائح ذهبية للإقلاع عن التدخين بسهولة.. أهمها التخلي عن هذه العادة الخطيرة 1 يونيو، 2024
وأضافت أن الأولويات السياسية المختلفة بين نتنياهو والسنوار تشير إلى استمرار الحرب في غزة.
وتابعت نقلا عن أشخاص مطلعين على المفاوضات السرية: حماس رفضت الضغوط عليها خلال المحادثات الأخيرة وصورت المصريين بانهم اذناب لاسرائيل خلال محادثات الهدنة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل السنوار حماس غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
شاب يعلن العثور على “جعبة السنوار” في موقع مقتله (فيديو)
#سواليف
قال شاب فلسطيني إنه تمكن من الوصول إلى الموقع الذي شهد #استشهاد قائد حركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار بعد اشتباكه مع الجيش الإسرائيلي في قطاع #غزة.
شاب يعلن العثور على "جعبة السنوار" في موقع مقتله pic.twitter.com/jEh7ESzftz
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 22, 2025وأكد الشاب أنه عثر الشاب على ” #الجعبة_العسكرية للسنوار” بين أنقاض المنزل الذي شهد مقتله في تل السلطان بمخيم بدر، وكانت تحتوي على معدات وأدوات عسكرية كانت بحوزته خلال الاشتباك.
مقالات ذات صلة ازدياد تأثر المملكة بحالة عدم الاستقرار الجوي فجر الغد 2025/01/22كما تم انتشال الأريكة التي كان يجلس عليها في لحظاته الأخيرة من تحت الركام، حيث قام الجيش الإسرائيلي بنسف كل المربع السكني، بما فيه المنزل الذي شهد مقتل السنوار.
وقتل قائد حركة “حماس” في 16 أكتوبر 2024، إثر تبادل إطلاق نار مع قوات إسرائيلية في مدينة رفح، جنوب القطاع، بعدما رصده صدفة من قبل جنود إسرائيليين.
وعلى الرغم من اتفاقيات تبادل الأسرى التي تمت بين إسرائيل و”حماس” ودخلت حيز التنفي يوم الأحد الماضي، لا تزال إسرائيل ترفض تسليم جثة السنوار إلى الحركة.
ويعتبر هذا الرفض جزءا من سياسة إسرائيلية طويلة الأمد في الاحتفاظ بجثث قادة المقاومة كأوراق ضغط في المفاوضات المستقبلية. وقد أثار هذا القرار غضبا واسعا في الأوساط الفلسطينية، حيث يُعتبر تسليم الجثث قضية إنسانية وأخلاقية بالدرجة الأولى.