مصر.. التحقيقات تكشف معلومات جديدة ومثيرة في قضية "سفاح التجمع" وعلاقته بالـ"دارك ويب"
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أفاد موقع "القاهرة 24" المصري نقلا عن مصدر بأنه سيتم عرض المتهم كريم الشهير بـ"سفاح التجمع" على قاضي التجديد يوم 4 يونيو عقب انتهاء فترة الحبس (15 يوما) التي أمرت بها جهات التحقيق.
إقرأ المزيد مصر.. "سفاح التجمع" يكشف وقائع جديدة أمام المحققينوتوصلت تحقيقات النيابة العامة إلى مفاجآت مثيرة في قضية "سفاح التجمع" حيث أوضحت أن أبرز دوافعه لقتل 3 سيدات كانت خيانة زوجته له مع صديقه، وهو الأمر الذي جعله يرفع قضية زنا ضدها وحصل على حكم بحبسها.
وكشفت التحقيقات أن كل شيء في حياة المتهم تحول منذ تلك اللحظة وبدأ باستدراج الفتيات إلى شقته حتى يمارس معهن العلاقة السادية ثم ينهي حياتهن ويتخلص من جثثهن ويلقيها في الصحراء.
وأضافت تحقيقات النيابة العامة أن المتهم له حساب على موقع "الويب المظلم" (Dark Web) حيث كان يحصل على أموال من خلال الفيديوهات التي يسجلها خلال إقامة العلاقة السادية مع ضحاياه وتعذيبهن.
وأشارت التحقيقات إلى أنه قد يكون السبب وراء قتل "سفاح التجمع" لضحاياه هو تصويرهن ونشر هذه الفيديوهات على "الدارك ويب" من أجل الحصول على الأموال.
المصدر: موقع "القاهرة 24" المصري
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم السلطة القضائية القاهرة انترنت جرائم غوغل Google فيسبوك facebook مواقع التواصل الإجتماعي وفيات سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».