حركة الجهاد الإسلامي: ننظر بريبة إلى ما طرحه الرئيس الأميركي
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
يمانيون../ أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم السبت، أنها تنظر بريبة إلى ما طرحه الرئيس الأمريكي والذي يوحي وكأن الإدارة الأمريكية قد غيرت موقفها.
وقالت الحركة في بيان لها: لا يزال واضحا انحياز الإدارة الأمريكية التام للكيان الصهيوني وتغطية جرائمه ومشاركته بالعدوان.
وأضافت: سنقيم أي مقترح بما يضمن وقف حرب الإبادة ضد شعبنا ويحفظ مصالحه وحقوقه ويلبي مطالب المقاومة.
ولفتت الحركة إلى أنها تدرس مقترح الرئيس الأمريكي وتتخذ موقفا وطنيا بما يضمن وقف العدوان والانسحاب الكامل من القطاع.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي على أنها ستتخذ موقفا وطنيا يضمن إغاثة الشعب الفلسطيني وإعادة الإعمار في صفقة تبادل واضحة. #العدوان الصهيوني على غزة#فلسطين المحتلةالرئيس الامريكيحركة الجهاد الإسلامي
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: مصر تفخر أنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد فى مرحلة دقيقة
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، : أنه شرف عظيم أن يتولى رئاسة اللجنة التوجيهية لرؤساء دول النيباد منذ فبراير 2023.
وقال الرئيس السيسي في كلمته في إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، :"تفخر مصر بانها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية".
وتابع الرئيس السيسي:" هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية ".
أكمل الرئيس السيسي:"وفي مقابل هذه الصعوبات يتزامن انعقاد اجتماعنا اليوم وإطلاق الخطة العشرية الثانية لتنفيذ اجندة 2063 ".
وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.