الاستقالات المرتقبة لغانتس وآيزنكوت تثير قلقا كبيرا في إسرائيل.. ما علاقة بن غفير؟
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الاستقالات المرتقبة للوزيرين في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، تثير قلقا ومخاوف كبيرة بشأن أمن الدولة.
وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية أنه "من المتوقع أن يستقيل الوزيرين بيني غانتس وغادي آيزنكوت من الحكومة في الأسبوع المقبل، وترك حكومة الحرب التي أدارت الحملة الانتخابية منذ دخولهما".
وأضافت: "بحسب توصيات لجنة أميدرور، من المناسب أن تكون هناك حكومة محدودة خلال الحروب، تجتمع عدة مرات في الأسبوع وتتخذ القرارات بشأن إدارة الحملة، ومع الرحيل المتوقع لغانتس وآيزنكوت، يبدو أن حكومة الحرب سيتم حلها أو تغيير شكلها".
وأعرب مسؤول أمني إسرائيلي كبير عن "قلقه من احتمال دخول وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، إلى منتديات صنع القرار المحدودة بعد رحيلهما"، محذرا من "الخطر على أمن الدولة".
كما عبر بعض المسؤولين عن "قلقهم من احتمال انضمام بن غفير إلى منتدى صنع القرار المحدود الذي سيحل محل مجلس وزراء الحرب".
وأوضحوا أنه "من المستحيل الاتفاق على ضمه إلى الحكومة المحدودة.. كونه غير مسؤول والتحدث معه عن أي شيء سري يعد خطرا لأن كل شيء يتسرب ولا يمكن السماح بذلك".
إقرأ المزيدوبرزت تقديرات في إسرائيل بأن بيني غانتس سيستقيل من حكومة الحرب برئاسة بنيامين نتنياهو حتى قبل انتهاء المهلة التي حددها في 8 يونيو المقبل.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة القضية الفلسطينية انتخابات بنيامين نتنياهو بيني غانتس تل أبيب طوفان الأقصى إيتمار بن غفير حکومة الحرب بینی غانتس
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إيرانية: انفجار في شركة مرتبطة بصناعة المسيرات في أصفهان وسط إيران
أفادت وسائل إعلام إيرانية، بانفجار في شركة مرتبطة بصناعة المسيرات في أصفهان وسط إيران.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.