«مناخ الزراعة»: الخريف القادم صاخب.. وسنشهد أمطارا مبكرا في أجواء ساخنة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مناخ الزراعة الخريف القادم صاخب وسنشهد أمطارا مبكرا في أجواء ساخنة، قال الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، إن المتبقي على انتهاء الصيف فلكيًا ورسميًا 7 أسابيع، ثم يبدأ فصل الخريف .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «مناخ الزراعة»: الخريف القادم صاخب.
قال الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، إن المتبقي على انتهاء الصيف فلكيًا ورسميًا 7 أسابيع، ثم يبدأ فصل الخريف الذي يُتوقع أن يكون خريفًا صاخبًا ما بين صيف متأخر وشتاء ممطر مبكر في أجواء ساخنة.
بداية انحسار قوة الطاقة الشمسية المصاحبة للحرارةوأضاف فهيم، أنّه ستكون هناك بداية لانحسار قوة الطاقة الشمسية المصاحبة للحرارة لبداية تحرك الشمس الظاهرية ناحية الجنوب، وبعيدا عن مدار السرطان، رغم استمرار درجات الحرارة المرتفعة، مع بعض التأثير الناتج عن منخفضي السودان والهند الموسميين.
وتابع بأنّ ما حدث خلال الأسابيع الماضية كان بسبب امتداد منخفض الهند الموسمي الذي تسبب في موجات حارة قوية بمصر، وحدوث ضغط جوي منخفض وصل إلى أدنى من 995 مليبار، إضافة إلى ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو، الأمر الذي تسبب في الشعور بارتفاع درجة الحرارة.
وأكد أن لمنخفض الهند الموسمي دورًا كبيرًا في جذب الرياح الموسمية الاستوائية إلى الهند وجنوب شرق آسيا وارتفاع الحرارة في المنطقة العربية، إذ تتجاوز درجة الحرارة في دول الخليج العربي 50 درجة مئوية.
زيادة الرطوبة النسبية في الصباح الباكرأشار إلى أنّ الحرارة العالية تصاحبها زيادة كبيرة في الطاقة الحرارية ما يتسبب في خطورة التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة ومتصلة في أثناء الظهيرة، كما تزيد الرطوبة النسبية في الصباح الباكر ما يزيد من معدل تشكل قطرات الندى والرطوبة الحرة على الزراعات.
تابع بأنّه بعد أسابيع ستكون الأجواء مناسبة لبداية زراعة العروة الجديدة من محاصيل البنجر والخرشوف والبطاطس النيلي كذلك الفاصوليا البيضاء في محافظات الوجه القبلي، وفي النصف الأخير من أغسطس والثوم فى محافظات بني سويف والمنيا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «مناخ الزراعة»: الخريف القادم صاخب.. وسنشهد أمطارا مبكرا في أجواء ساخنة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يشيخ وجهك مبكرا؟ اختبار منزلي يمنحك الإجابة
#سواليف
أحدث اختبار منزلي مدهش يدعي التنبؤ بالشيخوخة المبكرة ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شارك خبير بارز الطريقة في منشور انتشر على نطاق واسع وأسر الملايين.
ونشر طبيب العظام الدكتور أليس أوليشينكو، المعروف بخبرته في العلاج الطبيعي والتجميل، مؤخرا مقطع فيديو يُظهر اختبارا غريبا ، وهو محاولة إدخال أصابع اليد الأربعة في الفم عموديا، والهدف هو أنك إذا لم تتمكن من إكمال المهمة، فمن المرجح أن عضلات المضغ لديك مُرهقة، مما قد يُسبب #العلامات_المبكرة_للشيخوخة، مثل #ترهل_الخدين، والطيات الأنفية الشفوية (خطوط الأنف إلى الفم)، وحتى الذقن المزدوج.
وجذب المنشور، الذي حصد 18.7 مليون مشاهدة، انتباه نجمة هوليوود شارون ستون، التي عاقت عليه برمز ناري بسيط.
مقالات ذات صلةوأشار الدكتور أوليشينكو، الذي يتابعه أكثر من مليون ونصف المليون شخص على إنستغرام، إلى أن هذا التوتر العضلي يمكن أن يسحب أنسجة الوجه إلى الداخل، مما يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة الواضحة.
وعرض الدكتور أوليشينكو، الذي يتمتع بخبرة تمتد لعقدين من الزمن وهو مؤسس الأكاديمية الدولية لجراحة تجميل الوجه والعظام، على متابعيه مجموعة من التمارين المصممة لمعالجة هذه المشاكل، وتبشر أساليبه بتقليل ترهل الخدين والذقن المزدوجة، مع منح الوجه مظهرا أكثر شبابا.
وبينما انضم البعض إلى برنامجه التدريبي للوجه، أعرب آخرون عن شكوكهم، حيث قال أحد المعلقين مازحا: “أدخلتُ أصابعي. أرجوكم أخبروني كيف أخرجها”.
أما بالنسبة لفعالية نهج الدكتور أوليشينكو، فلا يزال الجدل قائما، فرغم أن عضلة الماضغة (المسؤولة عن المضغ) معروفة بتأثيرها على مظهر الوجه، وخاصة في حالات صرير الأسنان (طحن الأسنان)، إلا أن الأبحاث التي تدعم هذه التمارين لا تزال غير واضحة، ومع ذلك، لمن يرغب بالتجربة، يُمكنكم مشاهدة فيديو الدكتور أوليشينكو الشهير بنقرة واحدة.
هل ستؤدي هذه الطريقة الفريدة إلى وجه أكثر شبابا؟ الوقت وحده ، وربما المزيد من المنشورات الأكثر انتشارا، كفيل بإثبات ذلك.