علماء يعثرون على حفرية لأضخم مخلوق عرفته الأرض
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن علماء يعثرون على حفرية لأضخم مخلوق عرفته الأرض، يعتقد باحثون أن حفرية حوت عمرها 39 مليون عام تم العثور عليها في جنوب بيرو قد تعود إلى أثقل وأكبر حيوان تم تسجيله على الإطلاق ، وفقا لدراسة نشرت .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء يعثرون على حفرية لأضخم مخلوق عرفته الأرض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يعتقد باحثون أن حفرية حوت عمرها 39 مليون عام تم العثور عليها في جنوب بيرو قد تعود إلى أثقل وأكبر حيوان تم تسجيله على الإطلاق ، وفقا لدراسة نشرت حديثاً. ووجد علماء بقيادة مجموعة من جامعة بيزا في إيطاليا بقايا الحوت المسمى بيروسيتوس كولوسوس في صحراء إيكا على طول الساحل الجنوبي لبيرو.
وتتضمن الحفرية الجزئية المكتشفة 13 فقرة وأربعة أضلاع وعظم ورك واحد، مما يدل على أن الأنواع القديمة من الحيتان لا تزال لديها أرجل خلفية صغيرة.
وقال الباحث الرئيسي جيوفاني بيانوتشي: "على الرغم من أن الهيكل العظمي لبيروسيتوس ليس مكتملا ، إلا أن التقديرات الصارمة تشير إلى أن كتلة الهيكل العظمي لبيروسيتيوس كانت حوالي 8-5 أطنان على الأقل، أي ضعف الكتلة الهيكلية لأكبر حيوان حي، وهو الحوت الأزرق".
وأضاف: "يشير الهيكل العظمي الثقيل جداً لبيروسيتيوس، الذي كان سيصل في الحياة إلى 20 متراً في إجمالي طول الجسم، إلى أن كتلة جسم هذه الحيتان القديمة ربما كانت تصل إلى 340 طناً، أي ما يقرب من ضعف أكبر الحيتان الزرقاء وأكثر من ثلاثة أمثال التقديرات للأرجنتينوصور، أحد أكبر الديناصورات التي تم العثور عليها على الإطلاق"
. ويعتقد العلماء أن الحوت يظهر "أعلى درجة من زيادة كتلة العظام المعروفة حتى الآن، وهو تكيف مرتبط بالغوص الضحل" ، حسبما ذكرت الدراسة التي نشرت في مجلة نيتشر الأربعاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علماء يعثرون على حفرية لأضخم مخلوق عرفته الأرض وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جامعة الزقازيق ضمن قائمة ستانفورد لأفضل 2% من علماء العالم
أعلن الدكتور خالد الدرندلى، رئيس جامعة الزقازيق، إدراج 51 عالمًا من أساتذة جامعة الزقازيق في قائمة أفضل 2% من العلماء حول العالم، حيث تأتي في المرتبة الثانية بعد جامعة القاهرة على مستوى الجامعات المصرية، من حيث عدد الأساتذة المدرجة أسماؤهم، وفقاً للدراسة الصادرة عن جامعة ستانفورد لأفضل 2%عالم لعام 2024، وذلك طبقاً لمؤشرات الاقتباس المركبة، لتحتل الجامعة مكانة عالية للعام الثالث على التوالي بأكبر عدد علماء بالجامعة.
ويتقدم الدكتور خالد الدرندلي رئيس الجامعة بخالص التهنئة للأساتذة الذين ضمتهم قائمة أفضل 2% من علماء العالم في التخصصات الرئيسية والفرعية بالجامعة، مشيداً بجهودهم في البحث العلمي والعملية التعليمية، ورفع أسم ومكانة جامعة الزقازيق فى المحافل الدولية.
وأشار الدكتور إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إلى أن قائمة أفضل العلماء حول العالم التي نشرت فى أكتوبر العام الماضي ضمت 43 عالمًا من جامعة الزقازيق، وهذا العام حققت إدراج 51 عالمًا بزيادة ثمانية عالمًا من علماء الجامعة، مؤكداً تفوق الزقازيق في مجالات التصنيف المتعددة، والتي تأتي من مؤسسات علمية موثوق بها.
وأضاف الدكتور أحمد عسكورة مدير مركز إدارة المشروعات والابتكار وريادة الأعمال، أن ترتيب الكليات ضمن قائمة ستانفورد الأمريكية جاءت كالآتي: كلية العلوم ضمت 15 عالماً، وكلية الطب البيطرى 13 عالماً، وكلية الزراعة 11 عالماً ، وكلية الهندسة ضمت 6 علماء ، وكلية الصيدلة 3 علماء ، والحاسبات والمعلومات عالمان، بينما كلية الطب البشرى عالماً واحداً.
يشار إلى أن هذه القائمة تضم علماء من مختلف بلدان العالم في 22 مجالًا علميًا متنوع و176 تخصصاً فرعياً، حيث تم نشر نتائج قائمة مؤشرات الاقتباس المركب لأفضل 2% من العلماء حول العالم في مجلة PloSBiology النسخة الأولى بالعام قبل الماضي، ونسخة العام الماضى تم نشرها يوم 19 أكتوبر، وقد استخدمت قاعدة بيانات Scopus التابعة للناشر العالمى Elsevier لاستخراج مؤشرات متنوعة بهذه القائمة، منها النشر العلمي العالمي وعدد الاستشهادات، ومؤشر H، والتأليف المشترك، وصولًا إلى مؤشر الاقتباس المركب.