المملكة تدين محاولات الاحتلال تقويض جهود "أونروا" عبر تصنيفها بالإرهاب
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة لمحاولات سلطات الاحتلال الإسرائيلية تقويض جهود وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، عبر تصنيفها بالإرهاب، بهدف رفع الحصانة عن منسوبيها ممن يقومون بواجبهم في تخفيف حدّة الكارثة الإنسانية التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
وأكدت المملكة أن على إسرائيل باعتبارها دولة احتلال الالتزام بالقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي والكف عن إعاقة عمل المنظمات الدولية.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية لمحاولات سلطات الاحتلال الإسرائيلية تقويض جهود وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، من خلال تصنيفها بالإرهاب pic.twitter.com/bBJT4fKKUF
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) June 1, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإرهاب أونروا أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
الخارجية تدين تمادي المليشيا المتمردة في ارتكاب المجازر
أصدرت وزارة الخارجية بيانا السبت أدانت فيه تمادي مليشيا الدعم السريع الإرهابية في ارتكاب المجازر وتوجيه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية.وفيما يلي نص البيانجمهورية السودانوزارة الخارجيةمكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلامبيان صحفيفي جريمة إرهابية بشعة، ارتكبت مليشيا الجنجويد اليوم مجزرة فظيعة بقصف سوق صابرين بمحافظة كرري، أثناء ازدحامه بالمتسوقين، حيث بلغت الحصيلة حتي الآن أكثر من 60 شهيدا من المدنيين من بينهم أطفال ونساء، وعدد كبير من الجرحى. ومن الواضح أن استهداف السوق تم بطريقة متعمدة قصد منها إيقاع أكبر عدد من القتلى المدنيين.تأتي هذه المجزرة الشنيعة بعد اسبوع واحد من المذبحة المماثلة التي ارتكبتها المليشيا الإرهابية في المستشفى السعودي للولادة بالفاشر، وقتل خلالها 70 مريضا معظهم نساء وأطفال، وكذلك بعد أيام قلائل من جريمة مشابهة اخرى في ريفي ام كدادة، وعشرات المجازر التي ارتكبتها في قرى الجزيرة.تتمادي المليشيا الإرهابية في ارتكاب تلك المجازر، وتوجه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية مع القوات المسلحة والقوات المشتركة والقوات المساندة، وذلك للابتزاز وتوظيف النهج الخاطئ للأطراف الدولية التي تتحدث عن طرفي صراع، كي تعتبر طرفا سياسيا يتم التعامل معه بدلا عن كونها مجموعة إرهابية لا بد ان يتوحد المجتمع الدولي ضدها للقضاء علي خطرها.لهذا فإن مجلس الأمن والقوى الغربية يتحملون المسؤولية عن استمرار المليشيا في ارتكاب المذابح، لأنهم يكتفون بالإدانات اللفظية لمذابحها الى جانب تغاضيهم عن رعاة المليشيا الإقليميين، الذين يزودونها بالمدفعية بعيدة المدى والمسيرات الاستراتيجية لارتكاب المجازر.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب