بعد زواج دام 18 عاماً.. انفصال رئيس وزراء كندا عن زوجته
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد زواج دام 18 عاماً انفصال رئيس وزراء كندا عن زوجته، السومرية نيوز دولياتأعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وزوجته صوفي انفصالهما، فيما يضع على ما يبدو نهاية لزواجهما الذي دام 18 عاما،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد زواج دام 18 عاماً.
السومرية نيوز- دولياتأعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وزوجته صوفي انفصالهما، فيما يضع على ما يبدو نهاية لزواجهما الذي دام 18 عاما. وتزوج ترودو (51 عاما) وصوفي جريجوار ترودو (48 عاما) في أواخر أيار 2005 ولديهما ثلاثة أبناء.
وكان ترودو يبلغ من العمر 43 عاما فقط عندما أصبح رئيسا للوزراء في أواخر 2015، وسرعان ما تحول الزوجان المعروفان بأناقتهما إلى أيقونتين وأصبحا محط انتباه وسائل الإعلام العالمية.
وأعلن ترودو عبر انستغرام "تود صوفي وأنا أن نطلعكم على أنه بعد العديد من النقاشات الجدية والصعبة، اتخذنا قرار الانفصال". ونشرت صوفي رسالة متطابقة تقريبا على حسابها على إنستغرام. وقال مكتب ترودو إن الطرفين وقعا اتفاقا قانونيا.وطلب البيان الصادر عن مكتب ترودو باحترام خصوصية العائلة، وجاء فيه "إنهم لا يزالون عائلة، وصوفي ورئيس الوزراء يركزان على تربية أطفالهما في بيئة من الأمان والود والتعاون... وستخرج العائلة معا في عطلة تبدأ الأسبوع المقبل".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد زواج دام 18 عاماً.. انفصال رئيس وزراء كندا عن زوجته وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد زواج دام 18 عاما السومریة نیوز
إقرأ أيضاً:
في خضم الحرب التجارية ضد واشنطن..كندا تستعد لطي صفحة ترودو
سيختار الحزب الحاكم في كندا، الأحد، مصرفياً سابقاً مبتدئاً في السياسة ليحل محل جاستن ترودو رئيساً للوزراء، سيكون مسؤولاً عن التعامل مع تهديدات دونالد ترامب.
ويعد مارك كارني، 59 عاماً، المرشح المفضل في الانتخابات التي تنتهي، الأحد، ليحل محل ترودو على رأس الحزب الليبرالي، بعد ما يقرب من 10 أعوام قضاها في السلطة، إذ أعلن ترودو استقالته في يناير (كانون الثاني) انسحابه في خضم فوضى سياسية.Mark J. Carney ’87, the frontrunner to become Canada’s 24th Prime Minister, will step down from Harvard’s second-highest governing body on March 9, the day the Liberal Party is set to elect its next leader.@abbysgerstein and Avi W. Burstein report.https://t.co/0T1fYh5RBc
— The Harvard Crimson (@thecrimson) March 3, 2025وتفوق الرئيس السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا على منافسيه من حيث الدعم المحلي والأموال التي جمعها.
وفي الأسابيع الأخيرة هيمن سؤال واحد على النقاش في البلاد، من هو المسؤول المناسب لمواجهة ترامب وهجماته؟.
وقال كارني في آخر تجمع له الجمعة: "نحن نواجه أخطر أزمة في حياتنا... كل شيء في حياتي أعدني لهذه اللحظة".
ويبدو أن هذه الرسالة التي وجهها الرجل صاحب الخبرة في إدارة الأزمات والتي شدد عليها في حملته الانتخابية أتت ثمارها في وقت تعيش البلاد أزمة تاريخية مع جارتها القوية.
وأطلق الرئيس الأمريكي حرباً تجارية بفرض رسوم جمركية على منتجات كندية ويواصل القول إنه يريد أن تصبح كندا "الولاية الأمريكية الحادية والخمسين". وتثير هذه الهجمات سخط الكنديين الذين توقف كثير منهم عن التنقل إلى جنوب الحدود وقاطعوا المنتجات الأمريكية.
وتقول ستيفاني شوينار أستاذة العلوم السياسية في الكلية العسكرية الملكية الكندية إن جاذبية كارني تكمن في "خبرته الاقتصادية وجديته". وتضيف "إنه يعرف الأنظمة المالية الدولية ونقاط القوة والضعف في الاقتصاد الكندي بشكل جيد جداً"، مشيرةً إلى أنه تمكن أيضاً من النأي بنفسه عن ترودو.
بناءً على ذلك يرى محللون أن فرص منافسته الرئيسية كريستيا فريلاند ضئيلة جداً. وغادرت وزيرة المالية السابقة في عهد ترودو الحكومة بضجة كبيرة ما أظهر خلافاتها معه على سبل التعامل مع هجمات ترامب.
ولكن أيا يكن الفائز سيتعين عليه بالإضافة إلى مواجهة الهجوم الأمريكي أن يجمع أيضاً حزبه بسرعة استعداداً للانتخابات المقبلة.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في أكتوبر (تشرين الأول) على أبعد تقدير ولكن يمكن أن تُقام قبل ذلك وقد تشهد تنافساً أكثر من المتوقع.