متحدث الصحة العالمية: الأوضاع الصحية في قطاع غزة تزداد سوءًا كل يوم
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أكد كريستيان ليندماير المتحدث باسم الصحة العالمية، اليوم السبت، أن الأوضاع الصحية في قطاع غزة تزداد سوءًا كل يوم.
وأفاد ليندماير، في حوار خاص لقناة «القاهرة الإخبارية»، بأن الحرب في قطاع غزة تؤثر على الجميع ويجب إيصال المساعدات للفلسطينيين، مشيرًا إلى أن ما يحدث من عمليات عسكرية في محيط المستشفيات بغزة أمر غير قانوني.
وتابع متحدث الصحة العالمية: مستمرون في دعم قطاع غزة وهناك الكثير من التحديات للوصول إلى المستشفيات، لافتًا أن الأمر كارثي في قطاع غزة بسبب العمليات العسكرية ونقص الخدمات.
وفي وقت سابق، دعا تيدروس أدهانوم جيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية، يوم الجمعة الموافق 26 يناير 2024، لوقف إطلاق النار وإيجاد حل جذري للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في مناشدة مفعمة بالعواطف أمام المجلس التنفيذي للمنظمة التابعة للأمم المتحدة، وصف إياها بأنها «جحيمية».
وقال أمام المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، خلال مناقشة حول حالة الطوارئ الصحية في غزة، عرضتها قناة «القاهرة الإخبارية»: أنا مؤمن حقيقي، بسبب تجربتي الخاصة، بأن الحرب لا تأتي بحل، بل بمزيد من الحرب والكراهية والعذاب والدمار، لذا دعونا نختار السلام ونحل هذه القضية سياسيًا.
اقرأ أيضاًهيئة الدواء تشارك في اجتماع الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط بالدوحة
ممثل منظمة الصحة العالمية يشيد بإمكانات مصر في إنتاج الأدوية واللقاحات
الصحة العالمية تشيد بالمبادرات المصرية في القطاع الصحي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الرئاسة الفلسطينية الشعب الفلسطيني الصحة العالمية العدوان الإسرائيلي على غزة القضية الفلسطينية تل ابيب حركة حماس طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدوان إسرائيلي غزة غزة الآن غزة الأن غزة الان غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال متحدث الصحة العالمية مدينة غزة مساعدات إنسانية بغزة مساعدات إنسانية في غزة مساعدات غزة مستشفيات غزة منظمة الصحة العالمية الصحة العالمیة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الضغوط على النظام الصحي في لبنان أكبر من أي وقت مضى
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة تحذيرات من توقف جميع مستشفيات غزة بسبب نقص الوقود إصابة 4 جنود إيطاليين من «اليونيفيل»قال مسؤول في منظمة الصحة العالمية إن الضغوط على النظام الصحي في لبنان أكبر من أي وقت مضى، حيث تأثرت المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية في مناطق الأعمال العدائية النشطة بشدة.
وقال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، إن السمة المميزة للصراع في لبنان هي مدى الدمار الذي لحق بالرعاية الصحية، وأكد أن الأعمال العدائية الحالية في لبنان تؤثر بشكل غير متناسب على الصحة.
وأشار مسؤول المنظمة في مؤتمر صحفي إلى أن «عدد القتلى المدنيين، بما في ذلك أكثر من 230 طفلاً، يعكس خطورة الوضع، فحتى 20 نوفمبر كان هناك ما يقارب 3600 حالة وفاة مؤكدة، وأكثر من 15 ألف جريح، وتوقفت 1 من كل 10 مستشفيات عن العمل أو أُجبرت على تقليص الخدمات».
ووفقاً لنظام مراقبة منظمة الصحة العالمية للهجمات على الرعاية الصحية، فإن ما يقارب من 230 عاملاً صحياً قتلوا في لبنان منذ 8 أكتوبر من العام الماضي، وأن 47% من الهجمات على الرعاية الصحية أثبتت أنها قاتلة لعامل صحي واحد على الأقل أو مريض، وهذه النسبة هي أعلى من أي صراع نشط اليوم في جميع أنحاء العالم، حيث يبلغ المتوسط العالمي 13.3%.