بيانٌ مهم من قوى الأمن عن الخطة الأمنيّة.. تفاصيل إيجابية جداً!
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: "بعد انتهاء المرحلة الأولى من الخطة الأمنية في بيروت الكبرى من تاريخ 15-05-2024 حتى 27 منه، وبعد أن ثبتت فعاليتها، ستعمد قطعات قوى الأمن الداخلي، إلى إجراء حملات مختلفة، بصورة متقطعة وفجائية، بغية ملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء، وضبط المخالفات الشائعة، وذلك بهدف الحفاظ على الأمن وحماية المواطنين وبخاصة من عمليات السلب بقوة السلاح وأعمال السرقة والنشل، التي تنفذ وبخاصة بواسطة دراجات آلية، وبعد ارتفاع عدد القتلى الناتج عن حوادث السير أكثر من 100%.
أ- وجاءت نتائج هذه الحملة على الشكل التالي:
1- انخفضت جرائم (سرقة السيارات، السلب، السرقة، جرائم القتل، والنشل) بنسبة 22%.
2- ارتفعت أعداد الموقوفين بمختلف الجرائم بنسبة 36%.
3- ارتفع عدد المحاضر بمخالفات السير بنسبة 56%.
ب- عدد المخالفات المنظمة:
1- في وحدة شرطة بيروت /3025/ محضرا.
2- في وحدة الدرك الإقليمي /3608/ محضر موزعة على الشكل التالي:
- سرية بعبدا نظمت /964/ محضرا.
- سرية الضاحية نظمت /1369/ محضرا.
- سرية الجديدة نظمت /1275/ محضرا.
إن قوى الأمن الداخلي مستمرة في خدمة المواطنين وحمايتهم من كل ما يهدد حياتهم وممتلكاتهم وراحتهم رغم كل الظروف والمصاعب التي تمر بها البلاد".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توفي أحد الأسرى، بعد خروجه من سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، متأثرًا بآثار التعذيب والإهمال الطبي الذي تعرض له خلال فترة أسره.
وقالت مصادر حقوقية إن الأسير جمال أحمد راوح المحمودي، المعتقل منذ أربع سنوات توفي بعد 11 يوماً من خروجه من سجن الأمن المركزي بصنعاء الذي يُشرف عليه القيادي الحوثي عبد القادر المرتضى المدرج على قائمة العقوبات الأمريكية.
وكان المحمودي قد أُسر بتاريخ 12 يناير 2020، وظل محتجزًا في سجن الأمن المركزي التابع للقيادي الحوثي عبدالقادر المرتضى، حيث تعرض لانتهاكات جسيمة طيلة سنوات احتجازه.
ورغم الإفراج عنه في 7 فبراير 2025، إلا أن التعذيب الممنهج والحرمان من الرعاية الطبية تركا آثارًا قاتلة على صحته، ما أدى إلى وفاته بعد أيام قليلة من خروجه.
وتضاف هذه الجريمة إلى سجل الانتهاكات الحوثية المستمرة بحق الأسرى، وسط مطالبات حقوقية ودولية بمحاسبة الجناة ووقف الجرائم التي تمارسها المليشيا بحق المختطفين في سجونها.
وبحسب الحكومة اليمنية فإن أكثر من 350 مختطفا قتلوا تحت التعذيب الحوثي من إجمالي 1635 حالة تعرضت للتعذيب في معتقلات المليشيا الحوثية، خلال سنوات الانقلاب