صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:   "بعد انتهاء المرحلة الأولى من الخطة الأمنية في بيروت الكبرى من تاريخ 15-05-2024 حتى 27 منه، وبعد أن ثبتت فعاليتها، ستعمد قطعات قوى الأمن الداخلي، إلى إجراء حملات مختلفة، بصورة متقطعة وفجائية، بغية ملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء، وضبط المخالفات الشائعة، وذلك بهدف الحفاظ على الأمن وحماية المواطنين وبخاصة من عمليات السلب بقوة السلاح وأعمال السرقة والنشل، التي تنفذ وبخاصة بواسطة دراجات آلية، وبعد ارتفاع عدد القتلى الناتج عن حوادث السير أكثر من 100%.




أ- وجاءت نتائج هذه الحملة على الشكل التالي: 

1- انخفضت جرائم (سرقة السيارات، السلب، السرقة، جرائم القتل، والنشل) بنسبة 22%.
2- ارتفعت أعداد الموقوفين بمختلف الجرائم بنسبة 36%.
3- ارتفع عدد المحاضر بمخالفات السير بنسبة 56%.

ب- عدد المخالفات المنظمة:

1- في وحدة شرطة بيروت /3025/ محضرا.
2- في وحدة الدرك الإقليمي /3608/ محضر موزعة على الشكل التالي:

- سرية بعبدا نظمت /964/ محضرا.

- سرية الضاحية نظمت /1369/ محضرا.
- سرية الجديدة نظمت /1275/ محضرا.

إن قوى الأمن الداخلي مستمرة في خدمة المواطنين وحمايتهم من كل ما يهدد حياتهم وممتلكاتهم وراحتهم رغم كل الظروف والمصاعب التي تمر بها البلاد".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

البرهان ينتقد حزب المؤتمر الوطني، يتأسف على الصراع الداخلي في الحزب

البرهان ينتقد حزب المؤتمر الوطني، يتأسف على الصراع الداخلي في الحزب ويحذر من تداعياته.

كلام ظاهره إنتقاد، ولكنه في الواقع يؤكد عودة حزب الموتمر الوطني رسميا في الساحة كفاعل أساسي ومؤثر. لم يعد الحزب محلولا ولا محظورا من النشاط السياسي مثل أيام ديسمبر. البرهان لم يتسخدم حتى كلمة “محلول”.

ولكن هل أدرك البرهان الآن أهمية حزب المؤتمر الوطني للسودان وتماسكه واستقراره؟
لقد تم حل الحزب ومطارته تماهيا مع الخونة من أحزاب وناشطي قحت وقطيع ديسمبر. وذلك بشكل غير قانوني وغير دستوري وغير عملي، مجرد استجابة لرغبة أحزاب قحت التي تريد إبعاد كل من ينافسها في الساحة لتستفرد بالحكم. البرهان تماهى معها خوفا وطمعا.
ومع ذلك، ربما يكون للبرهان وللعساكر عموما تفاهماتهم السرية مع حزب المؤتمر الوطني أو جزء منه على الأقل في السابق والآن.

علي أية حال لقد عاد حزب المؤتمر الوطني إلى الساحة (بدون كلمة “ما عدا” أو “المحلول”)، ويبدو أن البرهان قد تخلص أخيرا من الخوف من ابتزاز القحاتة ومن لفهم بثورة ديسمبر والتخويف من “الفلول”.

عموما، حزب المؤتمر الوطني هو حزب سوداني وطني يحق له العودة والعمل بشكل رسمي سابقا والآن، مع احتفاظ الشعب السوداني بالحق القانوني والسياسي لمحاسبة قادته قضائيا وسياسيا على أي جرائم أو أخطاء، مثلما يحق للشعب السوداني محاسبة بقية القوى السياسية وعلى رأسها خونة قحت. ولكن الشعب هو من يحاسب وليست الأحزاب. لا يحق من البداية لحزب سياسي أو مجموعة أحزاب أن تقرر عزل أو إبعاد حزب سياسي آخر مثلها بقوة السلطة وبشكل غير دستوري.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حماس: المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في بيت لاهيا نتيجة للفيتو الأمريكي
  • والعالم يحتفل بيوم الطفل .. أطفال اليمن وغزة ولبنان نموذج لأبشع الجرائم الإنسانية التي ارتكبتها أمريكا والعدو الصهيوني في ظل صمت دولي (تفاصيل)
  • فعاليتان احتفاليتان في الضالع بذكرى سنوية الشهيد
  • تحرير 16 محضرا لمخالفات في مخابز بالغربية
  • تفاصيل حجم التبادل التجاري بين مصر وأهم التكتلات الاقتصادية الأفريقية
  • البرهان ينتقد حزب المؤتمر الوطني، يتأسف على الصراع الداخلي في الحزب
  • رسالة دكتوراه تبرز دور الإعلام الأمني باعتباره ركيزة أساسية لدعم منظومة الأمن القومي وحفظ الأمن والاستقرار
  • لجنة الأمن النيل الأبيض تقف على الموقف الأمني بالولاية وترتيبات تأمين موسم الحصاد
  • وزير الخارجية البريطاني: الخطة الأمريكية بشأن لبنان "لاتشوبها شائبة"
  • OMT وقوى الأمن الداخلي تُطلقان حملة جديدة للتوعية ضد الاحتيال المالي