تقدم المنتج أحمد الخالدي، بالشكر للنجوم المشاركين في حفل ليلة النكد، المقرر انطلاقها يوم 20 يونيو على مسرح قاعة البركة بفندق كروان بلازا بالكويت.

5 نجوم يشاركون في حفل ليلة النكد

ويضم حفل ليلة النكد، عدد من النجوم المعروفين بتقديم الأغاني الدرامية ومنهم «حمادة هلال، رامي جمال، مسلم، فريد، أحمد بتشان، أحمد فريد»، والحفل من إنتاج شركة a music للمنتج أحمد الخالدي.

وقال أحمد الخالدي، في بيان صحفي: «الحفل يجمع نخبة من النجوم أشكر ثقتهم في شركة a music، ونتطلع لأن نقدم للجمهور تجربة غنائية مختلفة ومميزة لاسيما وأننا نقف على أرض صلبة انطلاقا من النجاحات السابقة».

أحمد الخالدي يكشف تخطيط شركة a music عن مشروع فني ضخم

وحول براج الحفل، قال: «الحفل سوف يزخر بالعديد من المفاجآت وثمة برنامج متنوع ومميز لنجوم الأمسية ونتطلع لأن نكون عند ثقة جمهورنا في الكويت».

وأشاد أحمد الخلدي بشركة a music، قائلا: إن a music لديها نهج واضح وخطة مدروسة في مجال الإنتاج، فضلا عن مشروع فني ضخم سيتم الكشف عنه لاحقا يهدف من خلاله إلى تغطية جميع الأنشطة الفنية بالكويت.

اقرأ أيضاًإصابة ابن الفنان أحمد رزق في حادث مروري

تطورات جديدة لحالة الفنان مصطفى كامل الصحية

رامي جمال يكشف عن موعد ومكان حفل ليلة النكد (صورة)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ليلة النكد حفل ليلة النكد أحمد الخالدي نجوم حفل ليلة النكد بالكويت حفل لیلة النکد أحمد الخالدی

إقرأ أيضاً:

الماء شكّل مكونا رئيسيا لنشأة المجرات الأولى

في اكتشاف علمي رائد، وجد علماء الفلك أدلة على أن الماء كان موجودا في الكون بعد 100 إلى 200 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم.

وتكشف دراسة جديدة نشرت يوم 3 مارس/آذار في مجلة "نيتشر أسترونومي" أن النجوم الأولى، المعروفة باسم نجوم الجيل الثالث، لعبت دورا رئيسيا في تكوين الماء من خلال انفجاراتها العنيفة.

يقول المؤلف الرئيسي للدراسة "دانيال والهان" -محاضر أول في علم الكونيات في معهد علم الكونيات والجاذبية في جامعة بورتسموث البريطانية- في تصريحات لـ"الجزيرة.نت": "لطالما اعتقد العلماء أن الماء، وهو عنصر أساسي للحياة، تشكل في وقت متأخر من تاريخ الكون".

ويضيف: "لكن هذه الدراسة الجديدة تتحدى هذا الافتراض، إذ تظهر أن جزيئات الماء يمكن أن تتكون في نوى سحابية جزيئية كثيفة، والتي تم إثراؤها ببقايا أولى السوبرنوفا. واحتوت هذه السحب على كميات عالية من الأكسجين والهيدروجين، ما أوجد ظروفا مناسبة لتشكل الماء حتى في البيئات القاسية للكون المبكر".

وقد نشأ الكون قبل نحو 13.8 مليار سنة واحدة من نقطة واحدة، بحسب نظرية الانفجار العظيم، تلا ذلك وخلال عدة مئات من الملايين من السنوات نشوء النجوم الأولى، والتي سميت نجوم الجيل الأول، وقد احتوت هذه النجوم على نسبة من المعادن تكاد تكون صفرا، لكن حينما انفجرت هذه النجوم أطلقت كمية من المعادن التي دخلت في تركيب الجيل التالي من النجوم.

النظرية السائدة عن نشأة الكون هي الانفجار العظيم (شترستوك) دور المستعرات النجمية في تكوين الماء

باستخدام عمليات محاكاة رقمية متقدمة، قام الباحثون بنمذجة انفجارات نوعين من المستعرات العظمى للجيل الثالث، أحدهما من نجم يعادل 13 ضعف كتلة الشمس، والآخر من نجم ضخم يعادل 200 ضعف كتلة الشمس.

إعلان

ووجدت الدراسة أن هذه السوبرنوفا أثرت في السحب الغازية المحيطة بها بعناصر ثقيلة، بما في ذلك الأكسجين، الذي تفاعل مع الهيدروجين لتكوين الماء.

يوضح "والهان" في تصريحات لـ"الجزيرة.نت" أنه مع تمدد بقايا هذه النجوم الأولى وتبريدها، حدثت تفاعلات كيميائية أدت إلى تكوين بخار الماء. وعلى الرغم من أن الكميات الأولية من الماء كانت صغيرة نسبيا، فإن النوى الكثيفة لهذه السحب استمرت في إنتاج كميات كبيرة من الماء على مدى ملايين السنين.

ويقدر فريق البحث أن نسب كتلة الماء في هذه السحب القديمة وصلت إلى مستويات مماثلة لتلك الموجودة في درب التبانة اليوم، مما يجعل من المحتمل أن الماء كان عنصرًا أساسيًّا في المجرات الأولى.

"هذا الاكتشاف يعيد تشكيل فهمنا لكيفية تشكل الجزيئات الأساسية في الكون. فلطالما اعتقد أن الماء نشأ بشكل أساسي في أجيال لاحقة من النجوم، لكن هذه النتائج الجديدة تشير إلى أن الجيل الأول من السوبرنوفا أسهم بالفعل في توفير بيئات مناسبة لوجود الماء"، بحسب ما قال الباحث.

تداعيات مهمة على فهمنا للأرض

وفقا للدراسة، يشير وجود الماء في أقدم المجرات إلى أن ظروف الحياة ربما ظهرت في وقت أبكر مما كان يعتقد سابقا. ومع استمرار العلماء في استكشاف الكواكب التي تدور حول نجوم غير الشمس والمجرات البعيدة بحثا عن دلائل على القابلية للحياة، يوفر هذا الاكتشاف منظورا جديدا حول كيفية وزمن ظهور الماء -وربما البيئات الداعمة للحياة- لأول مرة في الكون.

ويقول والهان: "قد تتمكن التلسكوبات المستقبلية، من رصد إشارات لهذا الماء البدائي، مما يساعد علماء الفلك في تتبع التطور الكيميائي للكون من نشأته وحتى اليوم".

ويضيف الباحث أن هذا الاكتشاف يفتح الباب أمام فرضية مثيرة: هل يمكن أن يكون بعض الماء الموجود في نظامنا الشمسي اليوم قد تشكل خلال الانفجارات الأولى للنجوم في الكون؟ فإذا كان الماء قد تكون مبكرا بهذا الشكل، فمن الممكن أن يكون قد انتقل عبر السحب الغازية والمذنبات التي أسهمت لاحقًا في تشكيل الكواكب، بما في ذلك الأرض.

إعلان

بالإضافة إلى ذلك، تشير الدراسة إلى أن الكواكب الأولى التي تشكلت في الكون ربما احتوت على الماء في وقت أبكر مما كان يعتقد سابقا. وهذا يعني أن الظروف التي تسمح بالحياة قد تكون موجودة في أماكن غير متوقعة في الكون، حتى في الكواكب التي نشأت في مراحل مبكرة من تطور المجرات.

إلى جانب الماء، تؤدي السوبرنوفا دورا محوريا في تشكيل العناصر الكيميائية التي تعد ضرورية للحياة، مثل الكربون والنيتروجين والحديد. هذه العناصر تتوزع عبر الفضاء عندما تنفجر النجوم العملاقة، مما يخلق بيئات غنية بالعناصر التي يمكن أن تؤدي إلى نشوء الحياة في أنظمة نجمية جديدة.

وبذلك، يمكن القول إن الحياة، كما نعرفها، تعتمد بشكل كبير على عمليات فيزيائية وكيميائية حدثت في أعماق الفضاء منذ مليارات السنين.

مقالات مشابهة

  • العميد الكربلائي في منطقة الخطر.. هل يغادر دوري النجوم؟
  • شركة United Studios تحتفي بنجاح «ولاد الشمس» في رمضان 2025
  • مجلس أبناء مبارك بن هندي الخالدي يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك
  • محافظ اللاذقية يكشف عدد فلول النظام المشاركين بالتمرد في الساحل
  • الماء شكّل مكونا رئيسيا لنشأة المجرات الأولى
  • لليوم الثاني.. الطالب الأزهري محمد حسن يؤم المصلين بالجامع الأزهر ليلة 10 رمضان
  • شركة لاعادة تأهيل مشروع الجزيرة تكشف علاقتها بـ”صلاح مناع”
  • الملك الأردني يلتقي المشاركين في اجتماع دول جوار سوريا ويؤكد أهمية التنسيق للتصدي للتحديات المشتركة
  • مشروع الجزيرة يرد أخيرا على اتهامات تعاقده مع شركة زبييدة
  • ياسين السقا.. احدث أبناء النجوم المشاركين في دراما رمضان 2025