يوفنتوس يعلن انسحابه من دوري السوبر الأوروبي
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
طالب نادي يوفنتوس الإيطالي، اليوم السبت، بالعودة إلى رابطة الأندية الأوروبية بعد إعلانه الانسحاب من دوري السوبر الأوروبي.
وكان النادي الإيطالي واحدًا من 12 ناديًا قاموا بالتسجيل لتشكيل دوري السوبر الأوروبي المنفصل في عام 2021.
وتم استبعاد الفرق الـ12 بما في ذلك ستة من الدوري الإنجليزي الممتاز، من رابطة الأندية الأوروبية في عام 2021 نتيجة لذلك، لكن جرت إعادة قبول تسعة منها منذ ذلك الحين.
وقال رئيس رابطة الأندية الأوروبية ناصر الخليفي، إن باب رابطة الأندية الأوروبية مفتوح دائمًا للأندية التي تؤمن بالمصالح الجماعية والإصلاح التقدمي والعمل بشكل بناء مع جميع أصحاب المصلحة.
وأضاف أن نادي يوفنتوس سيعود للانضمام إلى رابطة الأندية الأوروبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: يوفنتوس دوري السوبر الأوروبي نادي يوفنتوس بطولة دوري السوبر الأوروبي فريق يوفنتوس رابطة الأندیة الأوروبیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية مع الاتحاد الأوروبي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية مع الاتحاد الأوروبي ككتلة واحدة.
وكانت تقارير إعلامية أفادت في وقت سابق بأن الاتحاد الأوروبي والصين يبدآن مفاوضات لإلغاء الرسوم الجمركية على السيارات الكهربائية الصينية.
فيما أعلن البيت الأبيض اليوم، عن فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 145 % على الواردات الصينية، وذلك بعد فشل الصين في إزالة تعريفاتها الانتقامية على المنتجات الأمريكية.
دخلت هذه الرسوم حيز التنفيذ عند الساعة الثانية عشرة ظهرًا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة.
يأتي القرار بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق بفرض رسوم إضافية بنسبة 50% على البضائع الصينية إذا لم تتراجع بكين عن تعريفاتها الانتقامية البالغة 34%، والتي أعلنت عنها ردًا على الرسوم الأمريكية السابقة.
ورغم هذه التهديدات، أكدت الصين عزمها على "القتال حتى النهاية" ورفضت ما وصفته بـ"الابتزاز" الأمريكي.
وتسارعت وتيرة النزاع التجاري بين البلدين منذ بداية عام 2025، حيث فرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية متتالية على المنتجات الصينية، بدأت بزيادة 10% في فبراير، تلتها زيادات أخرى في مارس وأبريل، وصولًا إلى المستوى الحالي البالغ 104%. في المقابل، ردت الصين بفرض تعريفات انتقامية على المنتجات الأمريكية، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم.
وأثار هذا التصعيد مخاوف واسعة من تأثيره على الاقتصاد العالمي، حيث حذر زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ الأمريكي، تشاك شومر، من أن هذه الرسوم قد تؤدي إلى "ركود اقتصادي على مستوى البلاد". كما أعربت دول أخرى، مثل كوريا الجنوبية وإيطاليا وأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عن قلقها من اندلاع حرب تجارية عالمية، وسعت إلى إجراء مفاوضات لتجنب ذلك.
في ظل هذا التصعيد، يترقب المجتمع الدولي الخطوات المقبلة من كلا الجانبين، مع تزايد الدعوات للعودة إلى طاولة المفاوضات وإيجاد حلول دبلوماسية للنزاع التجاري المتفاقم.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا