بعد انفصالها عن هشام عاشور.. نيللي كريم تدعم فراشات مصر «صورة»
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
نيللي كريم وهشام عاشور .. يظل اسم الفنانة نيللي كريم ، في صدارة تريند محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انفصالها عن زوجها الفنان هشام عاشور، أمس الجمعة، الأمر الذي زاد من رغبة الجمهور حول معرفة الأسباب والتطورات في حياتها عقب الطلاق.
أحدث ظهور لنيللي كريم بعد انفصالهاومع ارتفاع مستويات البحث حول اسم نيللي كريم، شاركت نيللي كريم أحدث ظهور عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، حيث ظهرت تدعم معرض الفنانة رنا سمير الذي يحمل اسم فراشات مصر.
وكان انتشر في الساعات الماضية، خبر انفصال الفنانة نيللي كريم، عن زوجها لاعب الاسكواش السابق والممثل هشام عاشور، بعد زواج دام لأكثر من عامين.
وكانت شائعات الانفصال تلاحق نيللي كريم وهشام عاشور، ولكن هذه المرة لم تكن مجرد شائعة، بل خبر حقيقي ومؤكد من أحد الطرفين.
وأكدت الفنانة نيللي كريم، طلاقها رسميًا، من زوجها الفنان ولاعب الاسكواش المعتزل هشام عاشور، بعد زواج استمر ما يقرب من ثلاثة أعوام، مما أثار التساؤلات عن سبب الانفصال، خاصة بإن كانت تجمعهما قصة حب.
سبب انفصال نيللي كريم وهشام عاشورلم تكشف نيللي كريم، عن أسباب طلاقها من هشام عاشور، واكتفت بقول: «كل شيء قسمة ونصيب وخلاص النصيب انتهى بيننا»، مشيرة إلى أن السبب خاص بهما فقط، في حين التزم هشام الصمت ولم يعلق على خبر الانفصال.
اقرأ أيضاًحقيقة طلاق نيللي كريم وهشام عاشور بعد زواج أكثر من عامين «صور»
راجل لطيف جدًا.. رد مفاجئ من هشام عاشور على تصريحات باسم سمرة
مسلسلات رمضان 2024.. نيللي كريم تبدأ تصوير أول مشاهد «فراولة» اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيللي كريم هشام عاشور زوج نيللي كريم زواج نيللي كريم طلاق نيللي كريم نيللي كريم وهشام عاشور هشام عاشور ونيللي كريم انفصال نيللي كريم وهشام عاشور انفصال نيللي كريم نيللي كريم وزوجها هشام عاشور طلاق نيللي كريم وهشام عاشور انفصال نيللي كريم و هشام عاشور طلاق نيللي كريم و هشام عاشور هشام عاشور زوج نيللي كريم أسباب طلاق نيللي كريم و هشام عاشور نیللی کریم وهشام عاشور هشام عاشور
إقرأ أيضاً:
بعدسة الأمير الصغير.. صورة لكيت ميدلتون تدعم دور الطبيعة في التعافي من السرطان!
#سواليف
نشرت أميرة ويلز، #كيت_ميدلتون، صورة تشير إلى إيمانها بالقوة العلاجية التي تحملها الطبيعة، بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان.
وفي الصورة الساحرة، التي التقطها الأمير لويس، البالغ من العمر ست سنوات، تظهر كيت ميدلتون واقفة بثبات على جذع شجرة في #غابة شتوية ضبابية، ما يعكس انغماسها في الطبيعة وإيمانها بفوائد “الاستحمام في الغابة” (forest bathing).
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
مقالات ذات صلةوقد رافق الصورة اقتباس ملهم على خلفية من السرخس المغطى بالصقيع، وقعت عليه كيت شخصيا، جاء فيه: “لا تنس الاعتناء بكل ما يكمن وراء المرض”.
وكانت الأميرة البالغة من العمر 43 عاما، داعية لفكرة “الاستحمام في الغابة” منذ فترة طويلة، حتى قبل أن يتم الكشف عن تشخيصها المفاجئ بالسرطان في مارس من العام الماضي.
وهذه الممارسة التي نشأت في اليابان تحت اسم shinrin-yoku، تعتمد على المشي ببطء والتأمل في #الغابات، مع التركيز على استشعار كل ما يحيط بك، من روائح وأصوات ومشاهد وملمس #الطبيعة.
وتشير بعض الأدلة إلى أن هذه الممارسة التأملية يمكن أن تساعد في تحسين صحة القلب، بل وقد تساهم في مكافحة السرطان.
وتشير التقارير إلى أن كيت استخدمت الاستحمام في الغابات كمصدر إلهام لتصميم حديقة ساعدت في ابتكارها في معرض “تشيلسي للزهور” عام 2019. تحت شعار “العودة إلى الطبيعة”، كانت الحديقة التي تضم جسرا فوق جدول متدفق ومنزل خشبي غريب، تهدف إلى إبراز جهود كيت في تعزيز فوائد قضاء الوقت في الهواء الطلق لصحة الجسم والعقل.
وقالت كيت في ذلك الوقت: “أعتقد أن قضاء الوقت في الهواء الطلق خلال مرحلة الطفولة يمكن أن يلعب دورا في وضع الأساس ليكون الأطفال بالغين سعداء وأصحاء”.
وبينما يعرف عن المشي فوائده الصحية الواضحة، تشير بعض الدراسات إلى أن “الاستحمام في الغابة” على وجه الخصوص له فوائد صحية إضافية، بل ويجادل البعض بأنه يجب أن يدرج ضمن خدمات التأمين الصحي.
فوائد صحية مثبتة
تشير الدراسات إلى أن قضاء وقت هادئ في الغابات يمكن أن يساعد على تنظيم ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وتحسين المزاج، بل وتعزيز جهاز المناعة.إقرأ المزيد
وأظهرت أبحاث من كلية نيبون الطبية في طوكيو أن “الاستحمام في الغابة” يمكن أن يكون له تأثير مباشر على جهاز المناعة، وخاصة الخلايا القاتلة الطبيعية (NK cells)، التي تحمينا من الفيروسات وتكوين الأورام.
ووجدت الدراسات أن نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية يزداد بشكل ملحوظ في الأسبوع الذي يلي زيارة الغابة، مع استمرار الآثار الإيجابية لمدة شهر بعد ذلك.
كما أشارت أبحاث أخرى إلى أن هذه الممارسة يمكن أن تكون مفيدة لمرضى السرطان، خاصة في مساعدتهم على التعافي من صعوبات العلاج.
وفي دراسة أخرى أجراها خبراء من جامعة تشيبا اليابانية، تم قياس مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، وضغط الدم ومعدل ضربات القلب لدى متطوعين خلال يوم قضوه في المدينة، ثم تم تكرار الاختبارات خلال زيارة غابة استمرت 30 دقيقة، وتوصلوا إلى أن التواجد في الغابة كان له تأثير إيجابي على المشاركين. وهذا يشير إلى أن الطبيعة، وخاصة الغابات، يمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين الصحة الجسدية والنفسية.
ويشير المؤيدون إلى أن إدراج اليابان لـ”الاستحمام في الغابة” في برنامجها الصحي الوطني هو جزء من أسباب انخفاض معدلات أمراض القلب في البلاد.إقرأ المزيد
كما وجدت دراسة أخرى أن “جرعة” مدتها ساعتان أسبوعيا كافية للمساعدة على تقليل التوتر لدى المرضى.
وما زال العلماء يستكشفون ما إذا كانت هناك خصائص فريدة في “الاستحمام في الغابة” وراء هذه الفوائد الصحية. وإحدى النظريات تشير إلى أن المركبات العضوية “الفيتونسيد”، أو “المبيدات النباتية” (phytoncides)، التي تطلقها الأشجار لحماية نفسها من الطفيليات والأمراض، يمكن أن تفيد البشر من خلال التأثير على جهاز المناعة لديهم.
وتقدم تفسيرات أخرى نظرة أبسط، مفادها أن البشر تطوروا في بيئات طبيعية، ولم تصبح المناطق المبنية مثل المدن هي المعيار إلا في القرون القليلة الماضية. ووفقا لهذا المنطق، فإن “العودة إلى الطبيعة” من خلال “الاستحمام في الغابة” تعمل بمثابة إعادة ضبط لمصانعنا البيولوجية الداخلية إلى الإعدادات التطورية الافتراضية.
ومن خلال مشاركتها هذه الصورة والاقتباس الملهم، تؤكد كيت ميدلتون مرة أخرى على أهمية الطبيعة ودورها في الشفاء والتعافي، خاصة في مواجهة التحديات الصحية الكبيرة مثل السرطان.