اختفت في ظروف غامضة.. 10 معلومات عن طبيبة تخدير مصرية تم العثور عليها مقتولةً في تركيا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
أعلنت السلطات التركية مقتل طبيبة مصرية في تركيا تدعى الدكتورة نهى محمود سالم؛ حيث وجدت للسياحة قبل نحو شهر من الآن، ووصلت الطبيبة، التي تعيش بمدينة الإسكندرية، إلى تركيا قبل شهر واختفت قبل أسبوع، وبعد العثور على جثتها تم إجراء تحليل الحمض النووي بواسطة معهد الطب الشرعي، وتم تسليمها إلى نجلها يحيى حسن، بعد التشريح.
وينشر "مصراوي" أبرز المعلومات عن الطبيبة المصرية:
- طبيبة تخدير
- تعيش في مدينة الإسكندرية
- تبلغ من العمر 64 عامًا
- منسقة حملة ما ترميش في الأرض وتنظيف الشواطئ
- نشرت عددًا من "بوستات" التأييد لمركز تكوين.
- ظهرت في عدد من الأخبار والتقارير التليفزيوينة تتحدث عن المركز.
- سافرت إلى تركيا آخر شهر أبريل الماضي للسياحة.
- انقطع الاتصال بها منذ أسبوع.
- تم العثور على جثمانها في منطقة غابات بالقرب من محطة مترو كوكاتيب، في بيرم باشا بإسطنبول.
- تم تشييع جنازة الطبيبة المصرية نهى محمود سالم، ودفنت في مقبرة كيليوس بتركيا، وهي مقبرة للأجانب في المدينة.
اقرأ أيضًا:
دعمت تكوين في آخر منشوراتها.. غموض حول وفاة منسقة حملة "ما ترميش على الأرض" بتركيا - صور
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان تحليل الحمض النووي تركيا
إقرأ أيضاً:
إحباط سرقة مقبرة أثرية ضخمة بإيطاليا
مقبرة إيطالية .. تمكنت الشرطة الإيطالية من استعادة مجموعة من القطع الأثرية الجنائزية الإترورية القيمة بشكل استثنائي، التي سرقت من عملية حفر غير قانونية في قبر أرستقراطي قديم يعود إلى 2300 عام في مدينة بيروجيا.
وبحسب صحيفة "اندبيدنت" البريطانية، تعتبر القطع الأثرية التي استعادتها إيطاليا، والتي تعود لأميرات إتروسكيات، وهي من بين أهم الاكتشافات الأثرية المتعلقة بالحضارة الإيطالية القديمة، وفقًا للخبراء.
وتضم المجموعة ثمانية جرار واثنين من التوابيت، بالإضافة إلى ملحقات تجميلية مثل مرايا من البرونز وزجاجة عطر لا تزال تحمل آثارًا من رائحتها الأصلية، وتقدر قيمتها بحوالي 8 ملايين يورو على الأقل، وفقًا لتصريحات الشرطة الفنية التابعة للكارابينييري.
ووصف الخبراء القطع الأثرية بأنها قيمة للغاية، حيث احتوى أحد التوابيت على الهيكل العظمي الكامل لامرأة في الأربعينيات من عمرها، بينما كانت الجرار مزخرفة بشكل دقيق بمشاهد من الأساطير اليونانية وشخصيات أنثوية لا تزال مرسومًا على شفاهها طلاء أحمر وحلي ذهبية ظاهرة.
وكانت جزء من الموقع الجنائزي القديم الذي ينتمي إلى عائلة "بوفنا" الإتروسكية قد اكتشفه مزارع في عام 2015 أثناء حرثه لأرض بالقرب من بلدة "شيتا ديلا بييڤه"، حيث تم مكافأته بحوالي 100 ألف يورو.
وفتحت الشرطة الإيطالية المختصة بالتراث الثقافي تحقيقًا في أبريل الماضي بعد اكتشاف صور لآثار مماثلة تظهر شخصيات نسائية بدلاً من الذكور، كما كان الحال في القطع المكتشفة عام 2015، وذلك في سوق الفن غير القانوني عبر الإنترنت، وقد تداولها "لصوص القبور" الهواة الذين كانوا يبحثون عن مشترين.
وبناءً على التحقيقات التي شملت التنصت على المكالمات، والرقابة، واستخدام الطائرات المسيرة، تمكنت الشرطة من تحديد موقع حفر ثانٍ على قطعة أرض مجاورة، والتي هي أيضًا قبر تابع لعائلة "بوفنا"، وهي العائلة التي كانت تحتل دورًا اجتماعيًا وسياسيًا بارزًا في تلك الحقبة.
وفي نهاية المطاف، صادرت الشرطة القطع الأثرية التي تم استخراجها بشكل غير قانوني من شخصين كانا قد حفرا القبور أثناء عملهم في أرض مملوكة لهما، بعد أن نشر أحدهم صورة له على فيسبوك إلى جانب قطعة مسروقة، وفقًا لما ذكره المدعي العام في بيروجيا، رافائيلي كانتوني.