«فاصل من اللحظات اللذيذة» يحافظ على الترتيب الثالث في حجم الإيرادات
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
فاصل من اللحظات اللذيذة.. يواصل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة بطولة النجم هشام ماجد الحفاظ على المركز الثاني في حجم الإيرادات وسط منافسة قوية بين عدد كبير من الأعمال السينمائية، وذلك بعدما سجل أكثر من 421 ألف جنيه في شباك التذاكر.
وتدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة ، فى إطار اجتماعي كوميدي مع الفانتازيا الخيالية حول هشام ماجد الذى يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابنا ويعيشان معا حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع ويخبرهما أن هناك نسخا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى، مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
يشارك في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، عدد من نجوم الكوميديا أبرزهم: كل من هشام ماجد، وهنا الزاهد، ومحمد ثروت، وبيومي فؤاد، والطفل جان رامز، من تأليف جورج عزمي وشريف نجيب، وإخراج أحمد الجندي.
فيلم إكس مراتيومن ناحية أخرى، يعكف هشام ماجد على تصوير مشاهد فيلم «إكس مراتي»، المقرر عرضه خلال صيف 2024، ويشارك هشام ماجد في بطولة فيلم «إكس مراتي»، الفنانة أمينة خليل، ومحمد ممدوح، ومن إخراج معتز التوني وإنتاج أحمد بدوي.
اقرأ أيضاًإيرادات الأفلام.. فاصل من اللحظات اللذيذة يحقق هذا الرقم بشباك التذاكر (صور)
بـ 7 ملايين جنيه.. فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يحتل المركز الثاني في شباك التذاكر
إيرادات الأفلام.. «فاصل من اللحظات اللذيذة» يحقق 230 ألف جنيه بالسينمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر إيرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة ايرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
برلمانيون: إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية يحافظ على حقوق شعبها
أشاد عدد كبير من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالجهود المصرية في إعادة إعمار غزة والتصدي لمخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدين على الدور المصري الثابت في دعم القضية.
رفض تهجير الفلسطينيينمن جانبه، أيد النائب تامر عبد القادر، عضو مجلس النواب، الخطة التي طرحتها الرئاسة الفلسطينية، والتي تشتمل على عناصر تهدف إلى الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني الشرعية، وضمان صموده وثباته على أرضه، مشددًا على أهمية منع محاولات التهجير القسري، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في غزة والضفة الغربية، وصولاً إلى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد «عبد القادر» أهمية تمكين دولة فلسطين وحكومتها الشرعية من تولي مهامها ومسؤولياتها في قطاع غزة كما هو الحال في الضفة الغربية، انطلاقًا من وحدة الأرض الفلسطينية ونظامها السياسي وولايتها الجغرافية والسياسية والقانونية، مطالبًا بضمان الانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع، واستلام الحكومة الفلسطينية للمعابر كافة، بما فيها معبر كرم أبو سالم ومعبر رفح الحدودي مع مصر، وتشغيله بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق عام 2005.
تنفيذ حل الدولتينوفي السياق ذاته، أكد النائب محمد صلاح البدري، عضو مجلس الشيوخ، أهمية عقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار في غزة في أقرب وقت ممكن، ودعوة كافة الدول والمنظمات الدولية إلى المشاركة الفعالة في هذا المؤتمر، وتقديم مساهماتها ضمن إطار الصندوق الدولي للائتمان بالتعاون مع البنك الدولي.
وشدد البدري على أهمية مواصلة التحرك السياسي والقانوني في المحافل والمحاكم الدولية كافة، انطلاقًا من أن تنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية يُعد الضمانة الوحيدة لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن هذا الحل يؤدي إلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة، إلى جانب دولة إسرائيل.
وأكد ضرورة الإسراع في عقد المؤتمر الدولي للسلام في يونيو المقبل، برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، ومواصلة حشد الطاقات، والتحضير لنجاح هذا المؤتمر من خلال الجهود التي يقوم بها التحالف العالمي الذي يضم أكثر من 90 دولة.، داعيًا إلى تحقيق المزيد من الاعترافات الدولية، وحصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.