ماذا فعل محمد صلاح قبل الانضمام لمعسكر المنتخب؟.. صورة تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
عقب أيام من انضمام لاعبي المنتخب الوطني، لمعسكر المنتخب تحت قيادة حسام حسن، المدير الفني للفراعنة، التحق اليوم قائد منتخب مصر ولاعب نادي ليفربول الإنجليزي، النجم محمد صلاح، اليوم، عقب تغيبه عن المعسكر الماضي من أجل التعافي بشكل كامل من الإصابة، التي كان يعاني منها خلال الفترة الأخيرة.
واجتمع محمد صلاح مع حسام حسن، على هامش تدريبات الفراعنة استعدادا لمواجهة بوركينا فاسو بالجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
ولم يهمل لاعب المنتخب الوطني، والمحترف في صفوف ليفربول الإنجليزي، زيارة أسرته، في البداية قبل الانضمام لمعسكر المنتخب، بل وقضاء أهم الأوقات الصيفية معهما، وهو ما كشفت عنه شقيقته مصممة الأزياء رحاب صلاح.
ونشرت رحاب صلاح، شقيقة النجم محمد صلاح، عدة صورة مختلفة تجمعها بشقيقها، قبل الانضمام للمعسكر على الفور، إذ ظهر معها بـ«مظهره الجديد» وهم داخل المنزل، وأيضًا على أحد شواطئ البحار.
View this post on Instagram
A post shared by Rabab Salah (@rabab_sala7)
وكانت رباب، شقيقة محمد صلاح، دعمته مؤخرًا بعد أزمته مع كلوب، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور «إنستجرام»، بعدما نشرت صورتها معه معلقة: «بما إني شاهدة على رحلة التعب والنجاح دي من أول يوم ولحد النهارده، إنت حقيقي أيقونة للنجاح».
الجدير بالذكر إنه من المقرر أن تُنقل مباراة مصر وبوركينا فاسو المقررة يوم الخميس المقبل باستاد القاهرة الدولي، في تمام العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، على قنوات بي إن سبورتس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح المنتخب الوطني معسكر المنتخب شقيقة صلاح شقيقة محمد صلاح لمعسکر المنتخب قبل الانضمام محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
فرار جماعي لعناصر الحوثي من معسكرات التدريب في صنعاء ومصادر تكشف التفاصيل
وأفادت المصادر أن آخر المجندين الذين فروا ينتمون إلى ما يسمى بالقوة الخاصة، وقد غادروا أحد المعسكرات في منطقة جارف بمحافظة صنعاء بعد أن اكتشفوا مستوى التجنيد الحقيقي.
فقد اتضح لهم أن المليشيا كانت تخدعهم بشأن الهدف من تجنيدهم، حيث كان الهدف هو الدفع بهم إلى جبهات القتال في مأرب والحديدة وتعز، وليس لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي كما دعت قياداتهم.
وأضافت المصادر أن أجهزة ما يُعرف بالأمن الوقائي تواصل ملاحقة المجندين الفارين، حيث تسعى لإجبارهم على العودة أو تسليم الأسلحة التي يمتلكونها.
ويذكر أن مليشيا الحوثي استغلت النزاع الإسرائيلي في غزة لتجنيد أكثر من 30 ألف طفل وشاب، حيث تم إرسالهم إلى معسكرات التدريب تحت غسل أدمغتهم من خلال محاضرات طائفية، بغرض تجهيزهم للقتال في صراعات مستقبلية في مختلف مناطق اليمن.