- مصطفى زغبه يستمر مع نادي ضمك بعد غيابه عن المعسكر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مصطفى زغبه يستمر مع نادي ضمك بعد غيابه عن المعسكر، أكدت مصادر إعلامية أن الحارس الجزائري مصطفى زغبه مستمر مع نادي ضمك. كما أكد الحارس أيضًا أن سبب غيابه عن المعسكر كانت إجازة ممنوحة له .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصطفى زغبه يستمر مع نادي ضمك بعد غيابه عن المعسكر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت مصادر إعلامية أن الحارس الجزائري مصطفى زغبه مستمر مع نادي ضمك.
كما أكد الحارس أيضًا أن سبب غيابه عن المعسكر كانت إجازة ممنوحة له من قبل النادي.
وتعاقد ضمك مع الحارس الجزائري قادما من الوحدة في يناير 2020، حيث أنه قدم أداء احترافي في مشاركته في الملاعب .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصطفى زغبه يستمر مع نادي ضمك بعد غيابه عن المعسكر وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوضاع مزرية داخل الجيش الجزائري تدفع عشرات الضباط والجنود إلى الفرار
زنقة 20 ا علي التومي
يواجه الجيش الجزائري أوضاعا صعبة وقاسية في ظل انتهاكات مستمرة لحقوق أفراده، حيث يفتقر إلى أبسط الشروط الإنسانية التي تتمتع بها جيوش العالم.
ويعيش الجنود الجزائريون في ظروف قاسية، حيث يُجبرون على النوم في العراء أو داخل أماكن مزدحمة تفتقر إلى أدنى مقومات الراحة، رغم الميزانيات الضخمة المخصصة للجيش، والتي يتم نهبها من قبل كبار الضباط.
وعلى الرغم من سوء أحوال الجنود في جيش “القوة الضاربة” يواصل كابرانات الغسكر بالجزائر ، الترويج لصورة زائفة عن قوة جيش متهالك، في محاولة للتغطية على الواقع المرير داخل المؤسسة العسكرية.
ويأتي هذا الوضع المزري في وقت لم يخض فيه الجيش الجزائري، أي حرب فعلية عبر تاريخه، كما لم يسجل أي إنتصار عسكري يُذكر.
ويذكر أنه أمام هذه الأوضاع، قد اكد جزائريون فرار العشرات من الضباط والجنود خلال السنوات الأخيرة عبر البر والبحر نحو أوروبا، خوفا من التعرض للتصفية، بعدما تبين لهم أنهم مجرد أدوات في النظام العسكري، الذي يستغلهم لحماية مصالحه بدلا من خدمة الوطن.