مصدر: اجتماع أميركي مصري إسرائيلي في القاهرة لبحث فتح معبر رفح
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
نقلت قناة القاهرة الإخبارية المدعومة من الدولة عن مصدر "رفيع المستوى" أن اجتماعا ثلاثيا بين مصر والولايات المتحدة و إسرائيل سيعقد الأحد لبحث إعادة تشغيل معبر رفح في ظل تمسك مصر بالانسحاب الإسرائيلي الكامل منه.
ووفق المصدر المصري، تقوم القاهرة بجهود مكثفة للعودة إلى مفاوضات الهدنة بقطاع غزة في ضوء الطرح الأميركي الأخير.
وتشدد مصر على موقفها الثابت والقائم على عدم فتح معبر رفح طالما بقيت السيطرة الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني منه، وفق ما قال المصدر للقناة المصرية.
ويتصاعد التوتر بين إسرائيل ومصر، أول دولة عربية اعترفت بالدولة العبرية، منذ تجاهل الإسرائيليين تحذيرات دولية ومضيّهم قدما بعملية برية في رفح في وقت سابق من الشهر الحالي.
وسيطرت إسرائيل على محور فيلادلفيا، وهو ضمن نطاق منطقة عازلة تم الاتفاق على إقامتها بين إسرائيل ومصر، وذلك بعد أسابيع فقط على سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح الحدودي مع مصر في 7 مايو.
والجمعة، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أن إسرائيل عرضت "خريطة طريق" جديدة نحو سلام دائم في غزة، في مبادرة قابلتها حماس بـ"إيجابية" بينما شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو على أنّ الحرب لن تنتهي قبل "القضاء" على الحركة الفلسطينيّة.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.