مصر..بدء تلقي طلبات مشاريع إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أفاد بيان لوزير الكهرباء والطاقة المتجددة، محمد شاكر، السبت، أن الحكومة المصرية بدأت تلقي طلبات من القطاع الخاص لمشروعات إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة.
وأضاف البيان أن الحكومة المصرية سمحت للشركات التي تنتج الكهرباء من مصادر متجددة باستخدام شبكة الشركة المصرية لنقل الكهرباء لبيعها لمستهلكين جدد.
وتستهدف الحكومة المصرية في المرحلة الاولى إقامة خمسة مشروعات لإنتاج الكهرباء عبر مصادر الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية 500 ميغاوات، وفق ما جاء في البيان.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحكومة المصرية مصر الطاقة المتجددة الحكومة المصرية طاقة
إقرأ أيضاً:
انخفاض إنتاج الكهرباء النظيفة في شمال أفريقيا
كشف توليد الكهرباء في شمال أفريقيا نموًا تدريجيًا على مدار العقد الماضي، ليعكس الجهود المستمرة التي تبذلها المنطقة لتلبية ارتفاع الطلب ودعم أهداف التنمية، فقد بلغت كمية الكهرباء المولّدة في المنطقة خلال عام 2013م، نحو 337 تيراواط/ساعة، واستمر الزخم التصاعدي خلال السنوات اللاحقة، حتى بلغت 391 تيراواط/ساعة عام 2019، قبل أن تهبط إلى 384 تيراواط/ساعة عام 2020، بحسب تقرير صادر عن شركة برايس ووتر هاوس كوبرز (PwC).
أقرا أيضا:ارتفاع استثمارات أنظمة توزيع الكهرباء بـ أمريكا
وزير الكهرباء يبحث مع مؤسسة التمويل الدولية "iFC "سبل دعم وتعزيز التعاون المشترك
انتعش توليد الكهرباء في شمال أفريقيا ليصل إلى 401 تيراواط/ساعة في عام 2021، تلاه انخفاض واضح في عام 2022، حيث بلغ 394 تيراواط/ساعة، وبحلول عام 2023، ارتفعت كمية الكهرباء المولّدة في شمال أفريقيا لتصل إلى 417 تيراواط/ساعة، مسجلًا زيادة بنحو 80 تيراواط/ساعة مقارنة بمستويات عام 2013.
وخلال العام الماضي، احتلّت حصة الطاقة النظيفة 11% فقط بمزيج توليد الكهرباء في شمال أفريقيا، بما يعادل 45 تيراواط/ساعة، مقابل 89% للوقود الأحفوري، أي 373 تيراواط/ساعة، بحسب بيانات اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة.
كما بلغ إجمالي حصة الطاقة النظيفة في مزيج الكهرباء بالقارة الأفريقية 22% بنهاية 2023، مقابل 78% للوقود الأحفوري، وخلال عام 2023، نما إجمالي توليد الكهرباء في شمال القارة الأفريقية بنسبة 5.8%، إلّا أن هذا النمو كان مصحوبًا بانخفاض مقلق في إنتاج الكهرباء النظيفة، وفق تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).
وكانت شمال أفريقيا هي المنطقة الوحيدة التي شهدت انخفاضًا في توليد الكهرباء النظيفة بالقارة السمراء خلال العام الماضي، مع استمرار هيمنة الغاز على مزيج الكهرباء.