أحمد عادل يستضيف الاحتفال بيوم أفريقيا في دار سكن السفير المصري بالسويد
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
استضاف السفير أحمد عادل سفير مصر لدى السويد ولاتفيا فعاليات الاحتفال بيوم أفريقيا، يوم 28 مايو 2024، وذلك بدار سكن السفير المصري في استوكهولم ، والذي حضره ٢٥٠ مدعو من سفراء و دبلوماسيين السفارات الافريقية و سفارات باقي دول العالم في السويد والجاليات الافريقية و العربية .
ووقد شارك في الاحتفال ضيف الشرف الإحتفال "يوهان فورشيل" وزير التعاون الإنمائي والتجارة الخارجية السويدى، وقد ألقى الوزير السويدي كلمة هنأ فيها الدول الأفريقية بمناسبة الاحتفال بيوم القارة السمراء، مشيداً بأهمية العلاقات بين السويد والجانب الأفريقي، وما توليه بلاده من اهتمام لتعزيز أواصر الصداقة والشراكة على كافة المستويات.
كما خص بالذكر مصر في كلمته، مشيراً إلى افتتاحه و وزير التجارة والصناعة أول منتدى للأعمال المصرى السويدى في مارس 2023، والتي أتبعها بزيارة له إلى مصر في سبتمبر 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: افريقيا أحمد عادل
إقرأ أيضاً:
الإمارات تحتفي بيوم العاملين في القطاع النووي والإشعاعي
يسلط الضوء على قصص النجاح والإنجازات
أبوظبي: «الخليج»
احتفلت دولة الإمارات العربية المتحدة باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقرّه مجلس الوزراء في يناير/ كانون الثاني 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير/ شباط 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية.
ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات، ويسعى إلى الاحتفال والاعتراف بمساهماتهم في تطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات نموذجاً يحتذى به بين الوافدين الجدد في مجال الطاقة النووية على مستوى العالم.
وقال كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة: «يمثل اليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، فرصة لتكريم الجهود الحثيثة التي يبذلها حوالي 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات، لتفانيهم وخبراتهم والتزامهم الثابت لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للمواد والتقنيات النووية والإشعاعية. إن مساهماتهم لا تؤدي إلى الابتكار والتقدم فحسب، بل تحمي المجتمع والبيئة أيضاً».
وأضاف: «بينما تحتفل دولة الإمارات بعام المجتمع، تنضمّ الهيئة إلى كافة الشركاء في تحمل مسؤولياتها للرقابة على القطاع النووي والإشعاعي، لضمان حماية المجتمع والعاملين والبيئة».
وتعدّ دولة الإمارات أول دولة في المنطقة تقوم ببناء وتشغيل الوحدات الأربع لمحطة براكة للطاقة النووية، والتي تم بناؤها وفق أفضل معايير السلامة العالمية، وأصبحت نموذجاً يحتذى به للدول النووية الجديدة، التي ترغب في التعلم من رحلتها في بناء برنامج نووي سلمي.
علاوة على ذلك، فإن التقدم الذي تمّ تحقيقه في القطاع النووي والإشعاعي، هو نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومتها، والتعاون الفعال للشركاء على مر السنين، وأدّى هذا التقدم إلى حصولها على اعتراف دولي بتأثيرها في القطاع النووي والإشعاعي، مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أشادت بالدولة لامتلاكها بنية تحتية قوية للوقاية من الإشعاع.