وصفها بالجائرة .. نائب ينتقد اتفاقية خور عبدالله وضعف الخارجية بحماية حدود البلد
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وصفها بالجائرة نائب ينتقد اتفاقية خور عبدالله وضعف الخارجية بحماية حدود البلد، وصف النائب عن كتلة الصادقون، عدي عواد، الخميس، اتفاقية خور عبد الله بالجائرة، وفيما اكد ان هذه الاتفاقية منحت مناطق للكويت بعيدا عن القرارات .،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصفها بالجائرة .
وصف النائب عن كتلة الصادقون، عدي عواد، الخميس، اتفاقية خور عبد الله بالجائرة، وفيما اكد ان هذه الاتفاقية منحت مناطق للكويت بعيدا عن القرارات الأممية، انتقد ضعف دور وزارة الخارجية بالمفاوضات مع الجانب الكويتي .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصفها بالجائرة .. نائب ينتقد اتفاقية خور عبدالله وضعف الخارجية بحماية حدود البلد وتم نقلها من موازين نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد يبحث مع قادة الإعلام والترفيه والسينما في لوس أنجلوس تعزيز التعاون والاستثمار في الإمارات
التقى معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عدداً من مؤسسي كبريات الشركات والرؤساء التنفيذيين وصناع القرار في أميركا والعالم في قطاعات الإعلام والترفيه والسينما، خلال زيارته لمدينة لوس أنجلوس الأميركية، بهدف استكشاف فرص التعاون والاستثمار في هذه القطاعات الحيوية.
تأتي هذه اللقاءات في إطار جهود دولة الإمارات لتعزيز مكانتها مركزاً إقليمياً وعالمياً لصناعة الإعلام والترفيه وسعيها لاستقطاب كبريات الشركات العالمية في هذا المجال بهدف تطوير القطاع الإعلامي والترفيهي بما يتماشى مع رؤية الدولة الاستراتيجية للتنويع الاقتصادي وتعزيز مساهمة الصناعات الإبداعية في الاقتصاد الوطني.
وأكد معالي عبدالله آل حامد أن الاستثمار في قطاعات الإعلام والترفيه يمثل ركيزة أساسية في رؤية القيادة الرشيدة لترسيخ التنوع الاقتصادي وبناء جسور للتواصل الحضاري وتعزيز القيم الإنسانية المشتركة.
وقال معاليه: «تمضي دولة الإمارات قدماً في تنفيذ رؤيتها لبناء صناعة إعلامية وترفيهية منافسة على المستوى العالمي، عبر الاستفادة من أفضل التجارب الدولية وتوطين المعرفة ونقل التقنية»، لافتاً إلى أن اللقاءات مع كبرى الشركات في لوس أنجلوس تأتي ترجمةً لهذا التوجه، وتفتح آفاقاً واسعة للتعاون مع رواد الصناعة في هوليوود.
وشدد معاليه على الحرص، خلال لقاءاته، على تعريف الرؤساء التنفيذيين وصناع القرار بمنصة «بريدج» التي تمثل رؤية إماراتية طموحة لبناء جسور التواصل الإبداعي وفتح آفاق جديدة للتعاون العالمي في مجال الإعلام وتأسيس منظومة متكاملة تجمع تحت مظلتها رواد الفكر والإبداع من مختلف أنحاء العالم، داعياً للمشاركة في الحدث المرتقب والمساهمة بخبراتهم في صياغة مستقبل صناعة الإعلام في العالم.
شملت اللقاءات كلاً من مايكل هاكمان، الرئيس التنفيذي ورئيس قطاع الاستثمار في شركة «هاكمان كابيتال بارتنرز»، وساندي كليمان، رئيس شركة «إنترتينمنت ميديا فينتشرز» والمسؤول السابق في استوديوهات «يونيفرسال» ووكالة «كرييتيف آرتيستس»، ورونالد بوركل، الشريك المؤسس والمدير في شركة «يوكايبا»، وتشاك روفين، المنتج في شركة Atlas Entertainment، وجيف كيرشنباوم، المنتج في شركة Roth/Kirschenbaum Films، وجوشوا جرود الرئيس التنفيذي وسام كوزايا نائب الرئيس التنفيذي لشركة Legendary Entertainment، ومن شركة «غيتي إيميجز» كلا من كين ماينارديس نائب الرئيس الأول لقسم التحرير، وكيرستن بنسون نائب الرئيس، قسم الترفيه العالمي وشيري بارك مديرة أولى مبيعات الإنتاج، وجوش روتشي نائب الرئيس للمبيعات.
شهدت اللقاءات مناقشة فرص إنشاء استوديوهات إنتاج متطورة، والتعاون في مجالات الابتكار الإعلامي والتقنيات الحديثة، وتطوير مشاريع إعلامية متقدمة تعتمد على أحدث الحلول الرقمية.
كما شهدت اللقاءات بحث توسيع آفاق الشراكة في مجالات التدريب ونقل الخبرات العالمية في التوثيق البصري والإعلام الرقمي، بما يسهم في تطوير الكفاءات الوطنية والارتقاء بجودة المحتوى الإعلامي وفقاً لأفضل الممارسات الدولية.
وبحث معاليه، خلال اللقاءات، فرص زيادة الاستثمار في قطاعات الترفيه والبنى اللوجستية الداعمة لصناعة الأفلام في دولة الإمارات وتطوير البنية التحتية المرتبطة بالإنتاج السينمائي وإنتاج الأفلام والمسلسلات العالمية انطلاقاً من دولة الإمارات، وإمكانية تطوير محتوى إماراتي موجه للجمهور العالمي وتعزيز حضور الهوية الثقافية الإماراتية عبر منصات الإعلام العالمية، من خلال إنتاج أعمال مشتركة تبرز قصصاً محلية بطابع عالمي.