بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بويصير العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، رأى المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير أن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، بحسب تعبيره. وقال بويصير في منشور .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير أن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، بحسب تعبيره.
وقال بويصير في منشور عبر «فيسبوك»: “إجادة لغة ثانيه تنمي المخ وتحميه، دراسة شارك فيها عدد من الباحثين في مجال «السيكو لينجويستكس»، الذي يركز على علاقة اللغة بالمخ، تتوصل إلى أن الذين يتحدثون لغة ثانية يطورون عقولهم وينشطونها ويحمونها وهم يسوقون ثلاثة أسباب رئيسية”، وفقا لوصفه.
وأضاف “يقولون إن الحديث بلغتين يمثل إجهادا للمخ مثل الذي توفره التمارين الرياضية للعضلة، كما أنه يفتح قنوات الاتصال داخل المخ مختلفة؛ مثل الطرق المختلفة بين نقطتين باعتبار أن كل لغة تستعمل قنوات مختلفة، لذلك إذا طال العطب جزء من المخ فإن قنوات الاتصال تجد لها طريق آخر”، على حد قوله.
وتابع “أخيرا فإن الإجهاد الناتج عن استعمال اللغتين يغير كيمياء المخ ويجعله أكثر توهجا ونشاطا، ولذلك فإن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف مثل «الديمنشيا والزهايمر». علموا أطفالكم لغات كي تطورون عقولهم وتحطمونها”، بحسب حديثه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبد المسيح: لا يجوز تعديل حدود المناطق الإدارية الا بقانون
كتب النائب اديب عبد المسيح عبر حسابه الخاص على منصة "اكس" :"نذكر المتفاوضين الكرام أنه بالإضافة لعدم دستورية التفاوض من دون رئيس جمهورية بحسب المادة 52 وضرورة الموافقة من الحكومة حسب المادة 65 وإطلاع المجلس النيابي على كل هذا لأنه صاحب السيادة بحسب مقدمة الدستور، الآن نسمع أصداء خسارة لبنان أمتارا من حدوده أسوة بما حصل في إتفاق الترسيم. لذا نذكركم بالمادة 3 من الدستور وفيها لا يجوز تعديل حدود المناطق الإدارية إلا بقانون. كما نذكركم بالمادة 80، و أترك لكم متعة البحث عنها".