شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بويصير العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، رأى المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير أن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، بحسب تعبيره. وقال بويصير في منشور .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف

رأى المقاول الأمريكي، ذو الأصول الليبية، محمد بويصير أن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف، بحسب تعبيره.

وقال بويصير في منشور عبر «فيسبوك»: “إجادة لغة ثانيه تنمي المخ وتحميه، دراسة شارك فيها عدد من الباحثين في مجال «السيكو لينجويستكس»، الذي يركز على علاقة اللغة بالمخ، تتوصل إلى أن الذين يتحدثون لغة ثانية يطورون عقولهم وينشطونها ويحمونها وهم يسوقون ثلاثة أسباب رئيسية”، وفقا لوصفه.

وأضاف “يقولون إن الحديث بلغتين يمثل إجهادا للمخ مثل الذي توفره التمارين الرياضية للعضلة، كما أنه يفتح قنوات الاتصال داخل المخ مختلفة؛ مثل الطرق المختلفة بين نقطتين باعتبار أن كل لغة تستعمل قنوات مختلفة، لذلك إذا طال العطب جزء من المخ فإن قنوات الاتصال تجد لها طريق آخر”، على حد قوله.

وتابع “أخيرا فإن الإجهاد الناتج عن استعمال اللغتين يغير كيمياء المخ ويجعله أكثر توهجا ونشاطا، ولذلك فإن العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف مثل «الديمنشيا والزهايمر». علموا أطفالكم لغات كي تطورون عقولهم وتحطمونها”، بحسب حديثه.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بويصير: العقول التي تجيد لغتين تقاوم أمراض الخرف وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رابط خطير يكشفه علماء بين عنصر غير مرئي يتسلل للدماغ والخرف

سلط ‏باحثون الضوء على أدلة جديدة مثيرة للقلق حول تراكم ‏الميكروبلاستيك في أنسجة المخ البشري، مما يوفر رؤى ‏مهمة حول الآثار الصحية المحتملة واستراتيجيات الوقاية. ‏

وكشف البحث الذي نشرته مجلة "ميديسين برين" أن أدمغة البشر تحتوي على ملعقة تقريبا من ‏الميكروبلاستيك والبلاستيك النانوي‎ (MNPs)‎، بمستويات ‏أعلى بثلاث إلى خمس مرات لدى الأفراد الذين تم ‏تشخيصهم بالخرف.

والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن أنسجة ‏المخ أظهرت تركيزات من الجسيمات النانوية الدقيقة أعلى ‏بسبع إلى ثلاثين مرة من تلك الموجودة في الأعضاء ‏الأخرى، مثل الكبد أو الكلى.‏

ويحتوي الدماغ على كمية من البلاستيك تعادل ملعقة ‏بلاستيكية: "تكشف الأبحاث أن أدمغة البشر تحتوي على ‏كمية من الجسيمات النانوية الدقيقة والبلاستيكية الدقيقة بحجم ‏ملعقة تقريبا، مع مستويات أعلى بـ 3 إلى 5 مرات لدى ‏الأفراد الذين تم تشخيصهم بالخرف.

والأمر الأكثر إثارة ‏للقلق هو أن أنسجة المخ أظهرت تركيزات أعلى بـ 7 إلى ‏‏30 مرة من الجسيمات النانوية الدقيقة مقارنة بأعضاء أخرى ‏مثل الكبد أو الكلى".‏

وقال الدكتور نيكولاس فابيانو من قسم الطب النفسي ‏بجامعة أوتاوا، المؤلف الرئيسي للتعليق: "إن الزيادة الهائلة ‏في تركيزات الجسيمات النانوية الدقيقة في المخ على مدى ‏ثماني سنوات فقط، من عام 2016 إلى عام 2024، مثيرة ‏للقلق بشكل خاص. ويعكس هذا الارتفاع الزيادة الهائلة التي ‏نشهدها في مستويات الجسيمات النانوية الدقيقة في البيئة".‏

وقالت المجلة إن الجسيمات التي يقل حجمها عن 200 نانومتر، والتي ‏تتكون في الغالب من البولي إيثيلين، تثير قلقا خاصا، حيث ‏تظهر ترسبا ملحوظا في جدران الأوعية الدموية الدماغية ‏والخلايا المناعية. ويسمح لها هذا الحجم بعبور حاجز الدم في ‏الدماغ، مما يثير تساؤلات حول دورها في الحالات العصبية.‏

ويسلط البحث الضوء على الاستراتيجيات العملية للحد من ‏التعرض، مشيرا إلى أن التحول من المياه المعبأة إلى المياه ‏المفلترة من الصنبور وحدها يمكن أن يقلل من تناول ‏البلاستيك الدقيق من 90.000 إلى 4.000 جسيم سنويا.



وقال ‏الدكتور براندون لو، وهو طبيب مقيم في الطب الباطني ‏بجامعة تورنتو: "يمكن للمياه المعبأة وحدها أن تعرض ‏الناس لعدد من جزيئات البلاستيك الدقيق سنويا تقريبا مثل ‏جميع المصادر المبتلعة والمستنشقة مجتمعة. يمكن أن يؤدي ‏التحول إلى مياه الصنبور إلى تقليل هذا التعرض بنسبة 90٪ ‏تقريبا، مما يجعلها واحدة من أبسط الطرق للحد من تناول ‏البلاستيك الدقيق".‏

وتشمل المصادر المهمة الأخرى أكياس الشاي البلاستيكية، ‏والتي يمكن أن تطلق ملايين الجزيئات الدقيقة والنانوية في ‏كل جلسة تخمير. كما يسلط الضوء على أهمية كيفية تسخين ‏وتخزين الطعام. "يقول الدكتور ديفيد بودر، مقدم برنامج‎ ‎Psychiatry & Psychotherapy Podcast‏: ‏‎"‎إن تسخين ‏الطعام في حاويات بلاستيكية - وخاصة في الميكروويف - ‏يمكن أن يطلق كميات كبيرة من البلاستيك الدقيق والنانوي".

ونصح بـ"تجنب تخزين الطعام في أوانٍ بلاستيكية ‏واستخدام بدائل من الزجاج أو الصُلب المقاوم للصدأ هي ‏خطوة صغيرة ولكنها ذات أهمية في الحد من التعرض. وفي ‏حين أن هذه التغييرات منطقية، إلا أننا ما زلنا بحاجة إلى ‏البحث لتأكيد ما إذا كان خفض تناول تلك المواد مع الطعام ‏يؤدي إلى انخفاض التراكم في الأنسجة البشرية". ‏

كما يستكشف فريق البحث مسارات الإخراج المحتملة، بما ‏في ذلك الأدلة على أن التعرق قد يساعد في إزالة بعض ‏المركبات المشتقة من البلاستيك من الجسم. ومع ذلك، يحذر ‏الدكتور ديفيد بودر، مقدم برنامج‎ Psychiatry & ‎Psychotherapy Podcast، ‏‎"‎نحن بحاجة إلى المزيد من ‏البحث لفهم البلاستيك الدقيق - بدلا من لف أدمغتنا به - لأن ‏هذا قد يكون أحد أكبر العواصف البيئية التي لم يتوقعها ‏معظم الناس".

مقالات مشابهة

  • مصطفى عنبة: مفيش مشاكل بيني وبين حمو بيكا.. وعمري ما جربت المخـ. ـدرات
  • جهاز صاعق.. طالب يصيب زميله بـ ارتجاج في المخ بحلوان
  • قفزة لصادرات الألمنيوم الإماراتية للولايات المتحدة قبل تطبيق الرسوم الجمركية
  • احذر.. حالات تؤدي إلى إلغاء طلب التصالح في مخالفات البناء
  • تحذير طبي من خطأ يرتكبه البعض عند تسخين الطعام ويسبب الخرف
  • العملُ الإعلامي بين الحجّـة والقول السديد
  • تحذير.. عادة خاطئة في طهي الطعام تدمر المخ وتسبّب مرضًا خطيرًا
  • مقتل مؤثرة يابانية خلال بث مباشر بالشارع
  • رابط خطير يكشفه علماء بين عنصر غير مرئي يتسلل للدماغ والخرف
  • خطأ شائع نرتكبه في المطبخ يمكن أن يسبب الخرف!