ميناء دمياط يستقبل 31 ألف طن قمح على متن سفينة قادمة من روسيا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، استقبال 9 سفن ومغادرة 11 سفينة، خلال 24 ساعة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 34 سفينة، منها السفينة (MAVI VATAN) التي ترفع علم تركيا ويبلغ طولها 177 مترا وعرضها 26 مترا، القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ31250 طنا من القمح لصالح القطاع الخاص.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 47091 طن، تشمل 7338 طن رمل و462 طن علف بنجر و6666 طن يوريا و12802 طن كلينكر و2220 طن بودرة جبس و17603 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 41777 طنا، تشمل 6500 طن قمح و13600 طن ذرة و7851 طن حديد و1174 طن خشب زان و11342 طن خردة و500 طن سكر و810 طن ابلاكاش.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1405 حاويات مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 203 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2304 حاوية مكافئة.
رصيد القمح في صومعة الميناءووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 14704 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 182446 طنًا.
كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2343 طن قمح إلى صوامع القليوبية وكوم أبو راضي، وبلغت حركة الشاحنات دخولا وخروجا 4398 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع العامة حركة الصادر حركة الوارد
إقرأ أيضاً:
صنعاء : المحكمة الجزائية ترفض استئناف حكمها الصادر بحق مالك شركة ” يمن ديجيتال ”
حيروت – صنعاء
رفضت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين استئناف حكمها الصادر بحق مالك شركة “يمن ديجيتال ميديا” و”يمن لايف” طه المعمري.
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة صنعاء قد أصدرت حكماً في سبتمبر 2024 الماضي، قضى بإعدام مالك شركة يمن ديجيتال ميديا “طه المعمري” رمياً بالرصاص حتى الموت ومصادرة جميع امواله وممتلكاته.
والخميس قالت نقابة الصحفيين اليمنيين في بيان، إنها تلقت بلاغًا من “طه المعمري” في العاصمة صنعاء، يفيد فيه برفض المحكمة الجزائية المتخصصة استئناف حكمها القاضي بإعدامه رمياً بالرصاص ومصادرة كافة أمواله.
وحسب النقابة فإن المحكمة الجزائية في صنعاء قامت بإصدار حكم جديد مطلع الشهر الجاري على “المعمري”، يتضمن “تهمًا كيدية جديدة، وإيعازًا لسلطة الأمر الواقع بتشغيل الشركات الخاصة به”.
وذكرت أن المحكمة الحوثية وجهت تهمًا إلى 14 صحفيًا ومصورًا وعاملاً في الشركات خلال الفترة الماضية، في محاولة لملاحقتهم ومحاكمتهم غيابيًا، معبرة عن إدانتها لما وصفته بـ”الترويع” الذي يتعرض له المعمري، والاستحواذ على استثماراته، ومطاردة من عملوا معه.