متحدث هيئة الطرق: التوسع في تبريد الأسطح الإسفلتية في محيط مسجد نمرة بـ 25 ألف م2
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قال متحدث هيئة الطرق، عبدالعزيز العتيبي، إنه تم تنفيذ أحد أهم الابتكارات العلمية لخدمة ضيوف الرحمن وهي عملية التوسع في تجربة تبريد الطرق.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه تم خلال موسم حج هذا العالم البدء التوسع في تجربة تبريد الأسطح الإسفلتية في محيط مسجد نمرة بـأكثر من 25 ألف م2.
ولفت العتيبي إلى أن هذه التجربة تسهم في خدمة ضيوف الرحمن من خلال تقليل درجة حرارة الأسطح الأسفلتية، وسيتم التوسع في هذه المبادرة بالشراكة مع عدد من الجهات ذات العلاقة لتنفيذها في أكبر قدر ممكن من المشاعر المقدسة.
وكانت الهيئة العامة للطرق، قد أعلنت البدء بالتوسع في تنفيذ مبادرة تبريد الطرق في عدد من المواقع في المشاعر المقدسة؛ لتحقيق الراحة التامة لضيوف الرحمن؛ حيث يتم تنفيذ طلاء لتبريد الطرق بمواد محلية الصنع بحيث لا يتم امتصاص كميات أكبر من الحرارة.
فيديو | الهيئة العامة للطرق توسع تجربة تبريد الأسطح الإسفلتية في المشاعر المقدسة
#يسر_وطمأنينة | #الحج_عبر_الإخبارية
#الإخبارية pic.twitter.com/D5ELB1BEAh
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التوسع فی
إقرأ أيضاً:
متحدث البترول: نكرر.. مفيش انقطاع للكهرباء خلال الصيف
كشف المهندس معتز عاطف، وكيل وزارة البترول والمتحدث الرسمي، تفاصيل تكلفة توصيل الغاز إلى المنازل، موضحا أن هناك 3 فئات الأولى تتحمل التكلفة كاملة وقدرها 17 ألف جنيه والثانية وهم المستفيدين من المشروع القومي للتوصيل للمناطق المستحقة يتحملون 5.2 ألف جنيه والباقي تتحمله الدولة، والفئة الثالث قرى حياة كريمة وهذه تكون التكلفة مجانًا.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك نظام سداد وتقسيط مختلف لكل فئة.
وأكد المهندس معتز عاطف، أنه لا توجد هناك زيادة في تكلفة توصيل الغاز للمنازل وهي 17 ألف جنيه، لافتا إلى أن هذه التكلفة مرتبطة بسعر الصرف وكان 7 آلأف في 22 ألف جنيه وارتفع إلى 11 ألف جنيه قبل أن يصل إلى 17 ألف جنيه وهذا يحتوي على هامش ربح بسيط للشركات.
وأوضح أن استخدام الغاز في المنازل أكثر أمانا ومستمر بشكل دائم وتكلفته أقل مقارنة بأسطوانة الغاز وتكلفة التوصيل يتم حسابها على المدى الطويل.
وأردف عاطف، أنه بدءا من يناير الماضي يتم توفير 1.5 مليار دولار من الفانورة الاستيرادية للغاز كل 6 أشهر بسبب زيادة الإنتاج.
وأوضح أنه تم توقيع اتفاقيتين بين مصر وقبرص لبدء تنمية الاكتشافات القبرصية للغاز لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز الطبيعي.
واختتم: إحنا عند كلمتنا ومفيش انقطاع للكهرباء خلال الصيف وهذا بالتعاون مع باقي الوزارات المعنية وتم توفير الاحتياطات المناسبة من خلال التعاقدات على حسب الاستهلاك والطلب والتي من شأنها تكفي حتى نهاية الصيف وهناك خطة طوارئ يتم تنفيذها.