زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: لا يمكن للحكومة الإسرائيلية أن تتجاهل خطاب بايدن
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إنه لا يمكن للحكومة الإسرائيلية أن تتجاهل خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
فتح تحقيق ضد زعيم المعارضة أوزغور أوزيل بسبب دعوات المقاطعة: وزير التجارة يحذر من العواقب القانونية
أعلنت النيابة العامة في إسطنبول عن فتح تحقيق تلقائي ضد الأشخاص الذين دعوا للمقاطعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ورفعوا شعارات تفرقة، وذلك إثر دعوات رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، لدعم المقاطعة. كان أوزيل قد نشر على حسابه في منصة X دعوة للجمهور للمشاركة في المقاطعة، قائلاً: “أدعو الجميع للمشاركة في هذه المقاطعة واستخدام قوتهم المستمدة من الاستهلاك”.
وقالت النيابة العامة في إسطنبول إنها فتحت التحقيقات بناءً على الدعوات المعروفة في الإعلام التقليدي ووسائل التواصل الاجتماعي تحت مسمى “دعوات المقاطعة”، والتي تهدف إلى منع بعض فئات الشعب من المشاركة في الأنشطة الاقتصادية. تم توجيه التهم للمشاركين في هذه الدعوات بشأن “التحريض على الكراهية والتمييز” و”التحريض على العنف والكراهية بين أفراد المجتمع”.
اقرأ أيضاهل زعيم المعارضة التركية أوزغور أوزيل أصبح في ورطة؟
الثلاثاء 01 أبريل 2025إلى جانب التحقيق في الدعوات ذات الطابع التفرقي، تم دمج التحقيقات المتعلقة بالأعمال العدوانية التي تعرضت لها بعض المحلات التجارية، سواء كانت عنفًا لفظيًا أو جسديًا، نتيجة لهذه الدعوات. وكانت هذه الحوادث قد أثارت قلقًا في الأوساط التجارية والاجتماعية في البلاد.