16.5 ألف دولار متوسط تكلفة طلب اللجوء إلى كندا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مدير الميزانية البرلمانية الكندية، بأن متوسط تكلفة كل طالب لجوء يصل إلى كندا من دولة معفاة من التأشيرة، هو 16500 دولار، وتفترض هذه التكلفة أن الطلب يمتد على مدى ثلاث سنوات ونصف.
وأشار راديو كندا، اليوم /السبت/ إلى أن متوسط وقت الانتظار أصبح ثلاث سنوات؛ نظرا للعدد الكبير من الطلبات منذ إعادة فتح الحدود الكندية بالكامل في خريف عام 2021.
وبحسب تحليل مكتب الميزانية البرلمانية، فإن التكلفة الإجمالية المرتبطة بمعالجة طلبات اللجوء للأشخاص القادمين إلى كندا بتصريح سفر إلكتروني قبل الأول من يناير عام 2024 ولم يحصلوا على قرار نهائي، ارتفعت إلى 455 مليون دولار، للسنوات الخمس القادمة.
يذكر أن الحكومة الكندية تقدم دعما مباشرا لطالبي اللجوء عبر برامج مختلفة هي: برنامج المساعدة السكنية المؤقت، وبرنامج الصحة الفيدرالي المؤقت، وبرنامج المساعدة القانونية، بالإضافة إلى برامج أخرى، مثل برنامج التحويل الاجتماعي الكندي واتفاق كندا وكيبيك.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مخيم الفضاء الشتوي» ينطلق الاثنين المقبل «تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطينوقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانيات التقنية لدى الطرفين، بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية، كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات، وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يسرُّنا إبرام هذه الشراكة المميزة مع الجامعة الكندية بدبي، فهي خطوة تساعدنا على مواصلة مساعينا الدؤوبة في نشر العلم والمعرفة وتزويد الطلبة والفئات الشابة بأفضل مصادر التعلّم والتدريب. ويمثِّل توقيع هذه الاتفاقية، خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي، رئيس الجامعة الكندية بدبي، ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون بين الجامعة الكندية بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع، ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».