الاقتصاد نيوز - بغداد

أعلن وزير الزراعة، عباس جبر العلياوي، اليوم السبت، زيادة مساحة خطة زراعة الشلب بفارق كبير عن العام الماضي، فيما أكد أن الخطة الصيفية لهذا العام تمثل واحدة من نجاحات الحكومة.

وقال العلياوي، إن "وزارة الزراعة أكملت الخطة الصيفية الزراعية، وكانت خطة تمثل واحدة من نجاحات الحكومة". 

وأشار إلى أن "الوزارة نجحت في الموسم الشتوي لزراعة الحنطة وكان الإنتاج 5 ملايين طن العام الماضي، وهذا العام سيكون 6 ملايين".

وأضاف أنه "تم إقرار خطة زراعة الشلب وكانت العام الماضي بواقع 5 آلاف دونم، ولكن هذا العام 150 ألف دونم وهذا فارق كبير جداً"، لافتاً إلى أن "زراعة الذرة بواقع 925 ألف دونم، وهذا يمثل خلق فرص جديدة للمزارعين والفلاحين".

وأصدر مجلس الوزراء، خلال جلسته الاعتيادية الماضية، جملة من القرارات من بينها  إقرار الخطة الزراعية الصيفية للموسم (2023-2024).

 

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟

توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.

وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.


توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.

ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.

وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.


وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.

وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.

ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.

مقالات مشابهة

  • إزالة مزرعتين سمكيتين مخالفتين على مساحة 20 فدان بجمعية الإخلاص جنوب بورسعيد
  • مدير طوارئ قصر العيني يعلق على نجاح زراعة يد مبتورة لشاب 20 عاما
  • لبنان يستعد.. ارتفاع الطلب على السفر إلى بيروت وهذا ما كُشف
  • إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
  • انخفاض معدل البطالة في إيطاليا العام الماضي
  • (4.900) ملايين برميل نفط الصادرات العراقية للشيطان الأكبر خلال الشهر الماضي
  • أفغانستان تستأصل الأفيون لصالح زراعات بديلة بمساعدة تركية
  • القاهرة الإخبارية: توقف إمدادات المياه والوقود يزيد من معاناة سكان غزة
  • توقف إمدادات المياه والوقود يزيد من معاناة سكان غزة.. فيديو
  • الزراعة تدعو المزارعين لحماية أشجارهم من مرض سل الزيتون